التعرف على جثث 4 آلاف من ضحايا فيضانات ليبيا
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
المناطق-متابعات
ذكرت منظمة الصحة العالمية السبت أنه تم التعرف على جثث نحو أربعة آلاف شخص ممن لقوا حتفهم جراء الفيضانات المدمرة التي اجتاحت ليبيا.
وأضافت المنظمة أنه تم انتشال جثث 3958 شخصا والتعرف عليها، وصدرت شهادات وفاة لأصحابها.
أخبار قد تهمك نيابة عن خادم الحرمين الشريفين .. وزير الخارجية يصل نيويورك لترؤس وفد المملكة المشارك في افتتاح أعمال الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة 17 سبتمبر 2023 - 4:01 صباحًا اختتام منافسات الجولة الـ6 من الدوري السعودي للمحترفين بمواصلة الهلال للصدارة وفوز أول للشباب 17 سبتمبر 2023 - 3:54 صباحًاوتتوقع المنظمة ارتفاع حصيلة الوفيات، مرجحة أن تنتشل فرق الإنقاذ مزيدا من الجثث في الشرق الليبي الذي ضربته الفيضانات.
ولا يزال هناك أكثر من تسعة آلاف شخص في عداد المفقودين، بحسب المنظمة.
وقالت مجموعة من محللي البيانات والباحثين الليبيين أيضا إن هناك نحو أربعة آلاف وفاة مؤكدة في حصيلة أعلنتها السبت.
وتم إعلان أعداد متضاربة في الأيام القليلة الماضية تراوح ما بين 5 آلاف إلى 11 ألفا حالة وفاة.
وقال عمدة درنة، المدينة الأشد تضررا شرقي ليبيا، الأسبوع الماضي إن ما يصل إلى 20 ألف شخص لقوا حتفهم هناك.
وقال بشير عمر، وهو متحدث باسم الحركة الدولية لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في ليبيا في وقت سابق لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه من المبكر للغاية أن يتم إعلان أعداد موثوقة.
وأضاف: “ما زالت الكارثة مستمرة. وعمليات الإنقاذ مستمرة. لذلك لا نستطيع توقع الحصيلة النهائية للقتلى أو المصابين”.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن أكثر من 9 آلاف شخص في درنة مازالوا في عداد المفقودين، بعد كارثة الفيضانات والسيول.
كان رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي قد أعلن يوم الاثنين الماضي أن مناطق برقة وخاصة درنة وشحات والبيضاء منطقة منكوبة، مطالبا الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية بتقديم الدعم في جهود الإنقاذ البحري لانتشال الضحايا والمساعدة في إنقاذ الناجين وتأمين الإمدادات الضرورية لهم.
17 سبتمبر 2023 - 4:04 صباحًا شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد17 سبتمبر 2023 - 3:37 صباحًا“التلوث” يُسبب النوبات القلبية أبرز المواد17 سبتمبر 2023 - 3:31 صباحًالاجارد صادرت هواتف زملائها في المركزي الأوروبي لمنع التسريبات أبرز المواد17 سبتمبر 2023 - 3:28 صباحًاأطعمة ومشروبات ترفع نسبة السكر في الدم أبرز المواد17 سبتمبر 2023 - 3:25 صباحًاستولتنبرغ: تهيأوا لحرب طويلة الأمد في أوكرانيا أبرز المواد17 سبتمبر 2023 - 3:21 صباحًاالتقديم يبدأ اليوم.. 120 وظيفة شاغرة لدى النيابة العامة عبر جدارات17 سبتمبر 2023 - 3:37 صباحًا“التلوث” يُسبب النوبات القلبية17 سبتمبر 2023 - 3:31 صباحًالاجارد صادرت هواتف زملائها في المركزي الأوروبي لمنع التسريبات17 سبتمبر 2023 - 3:28 صباحًاأطعمة ومشروبات ترفع نسبة السكر في الدم17 سبتمبر 2023 - 3:25 صباحًاستولتنبرغ: تهيأوا لحرب طويلة الأمد في أوكرانيا17 سبتمبر 2023 - 3:21 صباحًاالتقديم يبدأ اليوم.. 120 وظيفة شاغرة لدى النيابة العامة عبر جدارات نيابة عن خادم الحرمين الشريفين .. وزير الخارجية يصل نيويورك لترؤس وفد المملكة المشارك في افتتاح أعمال الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد17 سبتمبر 2023 صباح ا
إقرأ أيضاً:
لجنة حماية المعطيات تحذر من مخاطر إحداث كاميرات التعرف على الوجه بالرباط
زنقة 20 ا الرباط
في سياق الجهود المبذولة لحماية المعطيات الشخصية وضمان التوازن بين الأمن وحماية الخصوصية، قررت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي (CNDP) إطلاق سلسلة من جلسات الاستماع حول استخدام كاميرات المراقبة في الفضاء العام، وذلك بهدف إعداد مداولة تضمن الامتثال للأحكام والضمانات الأساسية لحماية الحياة الخاصة.
وحسب بلاغ للجنة الوطنية، فإن استخدام كاميرات المراقبة أصبح أمرا بالغ الأهمية في الوقت الراهن، سواء لأغراض البحث العلمي، أو التوثيق، أو الرصد، أو تعزيز الأمن في الأماكن العامة والخاصة غير أن هذه التكنولوجيا تثير تحديات قانونية وأخلاقية، تستوجب دراسة متأنية تراعي الخصوصيات الدستورية والقانونية المعمول بها في الدول المختلفة، مع الأخذ بعين الاعتبار الفروقات الثقافية والاجتماعية للفئات المعنية.
وأكدت اللجنة أن معالجة إشكالية استخدام كاميرات المراقبة لا يمكن أن تتم وفق مقاربة موحدة، نظرا للتباين بين المنهجيات المتبعة عالميا واختلاف السياقات القانونية لكل بلد. ومن هذا المنطلق، سيتم التركيز على ضمان حماية الفضاء العام، مع مراعاة المتطلبات الأمنية والحقوق الدستورية للمواطنين.
كما شددت اللجنة على أن استخدام تقنيات التعرف على الوجه داخل المجال العام يطرح أسئلة معقدة، خاصة فيما يتعلق بمدى مشروعيتها، ومدى ضرورة استخدامها، وتأثيرها على الحقوق الفردية. لذا، يتطلب الأمر تقييما مستمرا ودقيقا لمدى قبول هذه التقنيات، من خلال موازنة المخاطر المحتملة مع المصالح العامة المرتبطة بها.
ولتفادي أي تجاوزات قد تمس بالحياة الخاصة للأفراد، قالت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصين أنها تعتزم تنظيم جلسات استماع واسعة، تشمل مختلف الفاعلين المعنيين بهذا الملف، من أجل وضع إطار قانوني واضح ومحدد لاستخدام كاميرات المراقبة.
المبادرة تهدف إلى إجراء تحليل موضوعي ومتزن، يأخذ بعين الاعتبار القيم الدستورية والحقوق الأساسية للمواطنين، ويضمن توافق الممارسات المعتمدة مع القانون رقم 09.08 المتعلق بحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي.
و أكدت اللجنة التزامها بمواصلة العمل على إيجاد حلول متوازنة، تحمي الحقوق الفردية، وتستجيب في الوقت نفسه لحاجيات الأمن العام، وذلك في إطار مقاربة تشاركية شفافة ومسؤولة.