صحفية جنوبية تتهم طارق صالح بمحاولة اغتيال الخبجي في عدن
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
الجديد برس:
اتهمت صحفية جنوبية موالية للانتقالي، تقيم في لندن، طارق صالح وجناح الإمارات في حزب المؤتمر بالوقوف خلف محاولة اغتيال الدكتور ناصر الخبجي، رئيس الهيئة السياسية للانتقالي ورئيس الوفد المفاوض عن المجلس، في مدينة عدن.
وقالت الصحفية فاتن العولقي، في تغريدة على حسابها بموقع “تويتر”، إن الطريقة التي جرى بها محاولة اغتيال الخبجي هي ذات الطريقة التي نفذ بها طارق صالح وشقيقه عمار الذي يقود خلية اغتيالات احترافية، أعمال الاغتيالات التي طالت العديد من قيادات الجنوب العسكرية في الساحل الغربي من أبناء الصبيحة ويافع.
وأشارت العولقي إلى أن خلية عمار صالح كانت تقوم بتعبئة إطارات الأطقم العسكرية للقادة الذين يراد اغتيالهم بمادة الغاز وليس بالهواء، وما إن يسخن الغاز في الإطارات مع الحركة أثناء السير تنفجر الإطارات وينقلب الطقم العسكري وهو ما يجعل عملية الاغتيال وكأنها حادث سير.
وجرت محاولة اغتيال القيادي في الانتقالي الخبجي بنفس الطريقة، حيث انفجرت بشكل مفاجئ 3 إطارات للسيارة التي كان يستقلها، وبحسب التحقيقات الأولية فإن الإطارات كانت معبأة بمادة الغاز.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
ترامب يحرج صحفية أفغانية خلال مؤتمره مع نتنياهو: لا أفهم كلمة مما تقولين .. فيديو
أحرج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صحفية أفغانية، طرحت عليه سؤالا يتعلق ببلدها خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، في البيت الأبيض.
وسألت مراسلة البيت الأبيض، نظيرة كريمي، الرئيس الأمريكي عما إذا كان لديه أي خطط مستقبلية للشعب الأفغاني، ليرد عليها ترامب قائلا، إنه "لا يفهم كلمة مما تقوله".
وبعد أن حاولت كريمي تقديم نفسها مجددا، رد ترامب: "في الواقع، إنه صوت جميل ولهجة جميلة.. مضيفاً "لكن المشكلة الوحيدة هي أنني لا أستطيع فهم كلمة واحدة مما تقولين".
وتابع ترامب: "لكنني أقول هذا فقط: حظا سعيدا.. عيشي في سلام".
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن التبرعات المالية المستقبلية لأفغانستان ستكون مشروطة بعودة المعدات العسكرية الأمريكية.
ويقدر أن الولايات المتحدة تركت وراءها إمدادات عسكرية بقيمة 7 مليارات دولار.
ويعتمد عناصر طالبان بشكل كبير على هذه المعدات، التي استخدموها سابقا في عروضهم العسكرية.
ولكن بعض مخلفات الجيش الأمريكي لا تزال تُباع في المحلات المستعملة في كابول، بحسب تقارير لوسائل إعلام غربية.