وزير البيئة يجتمع مع والي ولاية البيض الجزائرية
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
اجتمع سعادة الشيخ الدكتور فالح بن ناصر بن أحمد بن علي آل ثاني وزير البيئة والتغير المناخي، مع السيد بلعريبي نور الدين والي ولاية البيض بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، وذلك خلال الزيارة التي يقوم بها سعادته للجزائر.
وأشاد والي ولاية البيض الجزائرية، خلال الاجتماع الذي حضره سعادة السيد عبدالعزيز علي النعمة سفير دولة قطر لدى الجزائر، بالتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين في مجال حماية وإكثار الطيور والحيوانات المهددة بالانقراض.
من ناحية أخرى، قام سعادة وزير البيئة والتغير المناخي بزيارة تفقدية للمركز القطري لتكاثر طيور الحبارى بولاية البيض الجزائرية، للوقوف على مستجدات المراحل النهائية من المشروع الذي أنشأته الوزارة للحفاظ على الحياة الفطرية بكافة أشكالها.
وتهدف وزارة البيئة والتغير المناخي، من خلال المراكز التي أنشأتها في عدد من البلدان، إلى العمل على إكثار الحيوانات والطيور المهددة بخطر الانقراض في محمياتها، وفي مراكز الإنتاج الداخلية والخارجية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر وزير البيئة الجزائر
إقرأ أيضاً:
جهود متواصلة تقدمها أمانة نجران للحفاظ على البيئة والمشهد الحضري
المناطق_واس
تقدم أمانة منطقة نجران جهودًا متواصلة للحفاظ على نظافة البيئة والمشهد الحضري، داخل الأحياء السكنية وخارجها، وفي الطرقات، والميادين العامة، والمتنزهات، ومكافحة التلوث والأوبئة وغيرها.
وأزالت أمانة المنطقة ممثلة بالإدارة العامة للنظافة خلال الأيام الماضية 2479 طنًّا من النفايات في أحياء المدينة وضواحيها، شملت معظمها النفايات المنزلية والتجارية، ونُظفت 1627 حاوية نظافة، إضافة إلى الكنس الآلي لـ 1682364 مترًا طوليًا للطرق، وغسيل وتنظيف 1158 مترًا طوليًا للأرصفة، وكنس يدوي لـ 82574 مترًا طوليًا، والتقاط 4482 م3 من النفايات ذات الحجم الكبير، والتقاط 1829 م3 من النفايات ذات الحجم الصغير، ورفع 3832 م3 من مخلفات البناء، و 278 م3 من مخلفات إسطبلات الخيول، وقص 4729 مترًا طوليًا من الحشائش.
أخبار قد تهمك السياحة الريفية بنجران تناغم بصري بديع يجمع جمال الطبيعة وأصالة التراث 12 مارس 2025 - 10:24 مساءً نائب أمير نجران يُدشّن مبادرة “عطايا الخير” 12 مارس 2025 - 12:32 صباحًاوتُكثّف أمانة نجران خلال شهر رمضان أعمال النظافة في الأسواق والمراكز التجارية والمنشآت الغذائية والشوارع والميادين العامة والمتنزهات؛ لإيجاد بيئة صحية وحضارية تسهم في تحسين جودة الحياة والمحافظة على الصحة العامة.