"لا صوت يعلو فوق السبلايز".. أول تعليق من لميس الحديدي بسبب أسعار مستلزمات المدارس
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
انتقدت الإعلامية لميس الحديدي، ما تقوم به المدارس مع بداية العام الدراسي الجديد بالطلبات أو ما يطلق عليه "السبلايز".
كلمة أخيرة.. موعد عودة برنامج لميس الحديدي بعد إجازتها السنوية لميس الحديدي ليست الزوجة الأولى في حياته.. ما لا تعرفه عن الإعلامي عمرو أديبوقالت "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم السبت، "لا صوت يعلو فوق صوت "السابلايز" خاصة في المدارس الخاصة والدولية وامتد الأمر إلى بعض المدارس الحكومية".
وأضافت "على أيامنا كانت السبلايز عبارة عن قلم جاف وقلم رصاص ومسطرة ومقلمة، دلوقتي بقت حاجة شديدة التعقيد والاستفزاز خاصة طلبات الرسم وكأن الطالب داخل فنون تطبيقية أو هيبقى فان جوج".
رسالة للمدارسوتابعت "بيطلبوا طلبات لم يسبق أن عرفناها من قبل، يضاف إلى ذلك الديتول وورق التواليت والمناديل والمناديل المبللة والصابون السائل وصابون اليد".
واستطردت "كأن العيال رايحة تنظف الحمامات"، متسائلة "هي المدرسة بتجيب ايه المدرس والكرسي هذا ما لم نسمع به من قبل احتمال وناقص نجيب فرشة الحمام والممسحة وده في كل المدارس وامتد للمدارس الحكومية".
واختتمت حديثها بتوجيه رسالة إلى مسؤولي المدارس، قائلة "رفقا بالأهالي هما مش مستحملين فاتورة السبلايز مش اقل من 4 آلاف جنيه فما بالك بأسرة عندها طفلين وتلاتة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العام الدراسي لميس الحديدي المدارس المدارس الحكومية المدارس الخاصة بداية العام الدراسي العام الدراسي الجديد الإعلامية لميس الحديدي لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
الحديدي عن مسلسل قلبي ومفتاحه: امتلك مفاتيح قلوب المشاهدين
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بالموسم الدرامي الرمضاني لهذا العام، قائلة: "موسم درامي متميز على كافة شاشات المتحدة، حيث شهدت هذه الشاشات منافسة قوية بين المسلسلات من مختلف الأنواع، سواء الكوميديا، الدراما الشعبية، الأكشن، وغيرها."
وتابعت خلال برنامجها "كلمة أخيرة"، المذاع على شاشة ON:"وسط هذا الزخم، برز في النصف الأول من الشهر مسلسل تَسلّل بهدوء وسلاسة، واستطاع امتلاك مفاتيح قلوب المشاهدين، وهو قلبي ومفتاحه."
وعزت الحديدي سر نجاح المسلسل إلى بساطته وقربه من الناس، قائلة:"المسلسل يحكي عن شخصيات عادية من واقعنا، تعيش بيننا، وقد تكون حكاياتهم مألوفة لنا أو سبق أن سمعناها أو عايشنا نماذج منها، لكن الفارق هنا هو الإخراج السلس للمخرج تامر محسن."
وأضافت:"ارتبطنا بهذه الشخصيات، بالأبطال، بالشوارع والأماكن، منذ الحلقة الأولى وحتى الأخيرة. بدا العمل وكأنه يروي قصة تقليدية شاهدناها كثيرًا، وهي قصة المحلل، لكن مع تطور الشخصيات والغوص في أعماقها، اكتشفنا علاقات وأبعادًا جديدة، قدمها الكُتّاب والمخرج ببساطة وسلاسة، دون إزعاج أو استعراض مبالغ فيه، ودون حركة كاميرا مفاجئة، مما جعل المشاهد يشعر وكأنه يتجول بين وسط البلد، وفيصل، والهرم، في شوارع نعرفها وسرنا فيها كثيرًا، فكانت الألفة جزءًا من التجربة."
واختتمت بقولها:"شعرنا بالألفة لأنها أماكن نعرفها، وموسيقى نعرفها، وحكايات نعرفها. المفاجأة لم تكن فقط في القصة، بل في اختيار الممثلين وإبرازهم بشكل جديد، مثل آسر ياسين، ومي عز الدين، ودياب، وأشرف عبد الباقي، وسما إبراهيم، ومحمود عزب، حيث قدموا أدوارًا مختلفة برؤية جديدة، واستطاع المخرج اكتشاف مهارات جديدة لديهم جعلتهم يدخلون قلوب الناس بسهولة."