ساعة المسلة: هناك خشية من المفاوض العراقي مع الجانب الكويتي
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
17 سبتمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
المكلف الاسبق لرئاسة الوزراء محمد توفيق علاوي خلال حوار متلفز:
– قرار المحكمة الاتحادية ببطلان اتفاقية “خور عبدالله” مهم جدا
– شركة “تكنيتال” الإيطالية غيرت مسار الكيبلات البحرية وزدوتنا بخرائط جديدة عام 2012
– الشركات العاملة في مد ” الكيبلات البحرية” طالبت العراق بفروقات مالية بعد تغيير المسار
– شركة “تكنيتال” الإيطالية عزت تغيير مسار الكيبلات الى قرارات ترسيم الحدود وظهور “الجزر”
– قرار “مجلس الامن” بترسيم الحدود فيه غبن كبير للعراق
– قرار المحكمة الاتحادية ببطلان اتفاقية “خور عبدالله” ملزم دوليا
– الاتفاق الكويتي مع البرلمان ” باطل” دستوريا وقانونيا
– المحكمة الاتحادية نظرت لاتفاقية “خور عبدالله” من ناحية قانونية بحتة
– على الكويت ان تصبح “واقعية” والابتعاد عن النفس العدائي
– “التنازلات الداخلية” الى الكويت ستؤثر على المصلحة العراقية
– ليس من مصلحة الكويت “معاداة” العراق وتضييق حدوده البحرية
– استغلال الكويت لوضع العراق سيولد حالة من العداء وسينعكس سلبيا على العلاقة مستقبلا
– القرارات الدولية ما بعد احتلال الكويت كلها كانت ضد العراق
– العراق كان “مضطهدا” من قبل ذات النظام الذي اضطهد الكويت
– الكويت حاولت استغلال العراق رغم ايفاء البلاد بكافة الالتزامات
– “مواقف” الكويت ضد العراق ستنعكس سلبا عليها
– هناك خشية من “المفاوض العراقي” مع الجانب الكويتي
– تهم تقديم “الرشى” الكويتية الى بعض الشخصيات العراقية لا دليل لها لكنها واردة
– التداخل ما بين “طريق التنمية” وطريق الحرير مهم جدا
– صناعة ” البتروكيمياويات” هي الصناعة الأولى التي يجب ان يفكر فيها العراق
– العراق افضل حالا من تركيا لكن الصناعة التركية تغزو كل أوروبا
– العراق يمتلك الأدوات ويستطيع صناعة البضائع وغزو أوروبا
– “الفساد” عرقل طريق مشاريع الاستثمار في العراق
– “غياب الامن” أعاق الاستثمار في العراق خلال السنوات الماضية
– بعض القوانين تعيق الاستثمار ويجب تغييرها بالكامل
– الخط الأميركي الجديد “فاشل” من الناحية الاقتصادية
– الخط الأميركي الجديد “سياسي” ويريد فتح العلاقة بين السعودية وإسرائيل
– الخط الأميركي الجديد مشروع سياسي للتقريب بين السعودية وإسرائيل
– اميركا تريد استغلال الخلاف التاريخي بين الصين والهند لشق صفوف “بريكس”
-“الجنبة السياسية” في الخط الأميركي الجديد اكبر من الاقتصادية
– لا يوجد تضارب في المصالح الأميركية والصينية داخل العراق
– حالة “التوازن” في تعاملات العراق الدولية مطلوبة جدا
– مشاريع “المدن السكنية” التي تحركت نحوها حكومة السوداني طموحة
– السوداني رجل “نزيه” ولم تؤشر عليه اي ملفات فساد
– نية “تغيير الوزراء” بالنسبة للسوداني موجودة
– تغيير بعض “المدراء والوكلاء” في الوزارات امر جيد
– “الاتفاقيات السياسية” التي لا تضر البلاد لا مشكلة فيها نهائيا
– حلول المشاكل مع الجانب الكردي دائما ما تكون “ترقيعية”
– قضية كركوك تحتاج الى تشكيل لجنة من جميع الأطراف السياسية “بأشراف
– الدول الإقليمية لها تأثير في الباد لكن القرار النهائي “عراقي”
– عدم استقرار العراق لا يصب في صالح الدول الإقليمية
– العدالة يجب ان تكون حاضرة في التعاملات بين المركز والاقليم
– “الدستور والعدالة” كفيلان بحل المشاكل بين المركز والاقليم
– بقاء الخلافات لا يصب في صالح القوى السياسية في البلاد ولا حتى الأطراف الدولية
– بعض الشركات احتكرت سوق الانترنت في البلاد خلال السنوات الماضية
– احتكار سوق الانترنت من قبل شركة واحدة سيقضي على الشركات الصغيرة
– قرار حظر “التليكرام” كان خاطئا
– أعضاء مجالس المحافظات كانوا يفرضون الاملاءات على المحافظ
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي عبد الكريم خلال حوار متلفز:
– الاقتصاد العراقي “ريعي” ويعتمد على النفط فقط حتى في الإقليم
– الإقليم يحتاج الى 9 تريليونات لتغطية رواتب الموظفين
– الإقليم كان يعتمد على تصدير النفط في تغطية رواتب الموظفين
– هناك جهات سياسية لا ترغب باستقرار العلاقة بين المركز والاقليم
– احدى فتن تمرير الموازنة هي سحب السليمانية وربط رواتب موظفيها ببغداد
– زيارة بارزاني وقوباد طالباني الى بغداد اكدت وحدة الصف الكردي
عضو اللجنة المالية في البرلمان السابق عبدالهادي السعداوي خلال حوار متلفز:
– الوعود التي كانت تطلقها الوفود الكردية “كاذبة”
– الإقليم رفض دخول “ديوان الرقابة المالية” الى كردستان لتدقيق البيانات
– الإقليم لم يسمح لــ “ديوان الرقابة المالية” بالدخول الى كردستان
– حكومة الإقليم لا تمتلك “المصداقية” ولم تسلم بغداد برميل نفط واحد
– منافذ الإقليم خارج سيطرة الحكومة وإيراداتها غير معروفة
– حكومة الإقليم قدمت “بيانات مزورة” عن اعداد الموظفين الى بغداد
الباحث في الشأن السياسي عماد المسافر خلال حوار متلفز:
– حكومة الإقليم ما زالت “تتمترس” خلف رواتب الموظفين في كل مشكلة مع بغداد
– 95 % من مواطني الإقليم صوتوا على الانفصال
– الإقليم غير قادر على “الانفصال” وما زال يتعكز على ميزانية بغداد
– الاتحاد الوطني يرغب في ربط رواتب الموظفين مع بغداد
– نسبة الموظفين ارتفعت الى 250 % في الإقليم
– الاطار الشيعي اقترح على بارزاني جرد اعداد الموظفين في الإقليم
– ازمة الرواتب في الإقليم موجودة حتى عندما كانت أربيل تصدر النفط
عضو تحالف الفتح عبد الحسين الظالمي خلال حوار متلفز:
– الانتخابات المحلية استحقاق دستوري رغم الإشكالات التي تعاني منها المحافظات
– سيكون هناك تنافس قوي بين الأحزاب السياسية والمستقلين خلال الانتخابات المحلية المقبلة
– تحالف نبني يعد تحالفا متزنا وشخصياته تحظى بمقبولية شعبية
– الإطار الشيعي فعل خيرا من خلال تعدد تحالفاته خلال الانتخابات المحلية المقبلة
– الدخول بتحالف واحد أمر ضروري لقوائم الإطار الشيعي بعد إجراء الانتخابات المحلية المقبلة
– مجالس المحافظات في أي دولة لا تخلو من إخفاقات بسبب الضغوط والإملاءات السياسية
– مجالس المحافظات تعتبر تمثيلا لأبناء الشعب العراقي
مسؤول الجهد الخدمي بالحشد الشعبي أحمد المالكي خلال حوار متلفز:
– هناك خدمات موكلة للفريق الخدمي وأخرى للحشد الشعبي
– هناك وعود قدمت للمواطنين بإنجاز الخدمات حتى نهاية الشهر الحالي
– حي الكوفة منطقة منسية من جهة الخدمات وبلدية الشعب لا تستطيع تقديم الخدمات لها
– سيتم إنجاز المقطع الأول في حي الكوفة من ناحية تقديم الخدمات قريبا
– كان هناك تعطيل للمشاريع الخدمية والأيام المقبلة سيتم تقديم الخدمات في المناطق المهملة
– أغلب الأعمال التي يتم إيكالها لفريق الجهد الخدمي بالحشد الشعبي في مناطق عشوائية وزراعية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: الانتخابات المحلیة خلال حوار متلفز رواتب الموظفین فی الإقلیم
إقرأ أيضاً:
حكومة الإقليم:استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي بداية العام المقبل
آخر تحديث: 18 نونبر 2024 - 10:33 صاربيل/ شبكة أخبار العراق- حدد وزير الثروات الطبيعية بالوكالة في حكومة إقليم كردستان كمال محمد، اليوم الاثنين (18 تشرين الثاني 2024)، موعد استئناف تصدير النفط من كردستان عبر ميناء جيهان التركي.وقال محمد في تصريحات صحفية ، إن “توقف صادرات النفط إلى العراق وإقليم كردستان يتسبب في خسارة مليار دولار شهرياً”.وأضاف أن “البرلمان العراقي وافق على استئناف صادرات النفط من إقليم كردستان”، مبينا انه “ومن المتوقع استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان اعتبارا من بداية العام المقبل”.هذا وأكد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، يوم السبت (16 تشرين الثاني 2024)، أن إعادة تصدير نفط كردستان سيؤدي لخسارة العراق 5 مليارات دولار، فيما أشار الى انه يتسبب بعجز في الموازنة.وقال المرسومي في منشور على “فيسبوك”، إن “جمعية صناعة النفط الكردستانية “APIKUR” رحبت بمقترح تعديل المادة 12 من قانون الموازنة، لكنها تعتقد أن هناك مجالاً كافياً في الصياغة الحالية لتغطية طلباتها السابقة المتعلقة بالشروط التجارية وضمان سداد المدفوعات للصادرات السابقة والمستقبلية عبر الأنبوب النفطي العراقي – التركي”.وأضاف ان ” التعديل ينص على قيام وزارة المالية الاتحادية بتعويض حكومة كردستان من النفقات السيادية عن كلف الإنتاج والنقل، عن كميات النفط المنتجة في الإقليم التي يتم استلامها من قبل (سومو)، أو وزارة النفط الاتحادية على أن يتم احتساب الكلف التخمينية العادلة للإنتاج والنقل لكل حقل على حدة، من جهة استشارية فنية دولية متخصصة، تحددها وزارة النفط الاتحادية بالاتفاق مع وزارة الثروات الطبيعية بالإقليم”، مبينا انه “يتم تعويض كلف الإنتاج والنقل من قبل وزارة المالية الاتحادية كسلف، بمعدل (16) دولاراً للبرميل، يتم تسويتها لاحقاً بعد استكمال الاستشاري الفني المتخصص المذكور أعلاه، وبأثر رجعي من تاريخ المباشرة بالتسليم”.وتابع المرسومي انه “وفقا لنتائج تدقيق شركة ديلويت للسنوات السابقة فأن الإقليم لم يكن يحصل سوى على 44% من إيرادات النفط والباقي تحصل عليه الشركات النفطية الأجنبية لتغطية تكاليف الإنتاج والنقل والتسويق وارباح الشركات الأجنبية المحددة في اغلب العقود ب 20% من نفط الربح بعد خصم التكاليف البالغة 40% من سعر برميل النفط لاسترجاع جزء التكاليف التي تكبدتها الشركات الأجنبية عند استثمارها في قطاع النفط في كردستان”.واوضح انه “وفي ضوء هذه الحقائق وبسبب التزام العراق بقيود أوبك بلس فأن كمية صادرات كردستان البالغة 400 الف برميل يوميا سيتطلب تخفيض نفس الكمية من حقول الوسط والجنوب مما سيؤدي الى تراجع الإيرادات النفطية بنحو 5 مليارات دولار سنويا وهو ما يعني ارتفاع عجز الموازنة بالمبلغ ذاته بسبب الفروقات في الكلف وارباح الشركات الأجنبية ونوعية نفط كردستان الأقل جودة”.وبين ان “الحل يكمن في مطالبة العراق لأوبك بلس بإعفائه من التخفيضات الإلزامية والطوعية المفروضة على الحصة الإنتاجية لكي يكون هناك جدوى اقتصادية من إعادة تصدير النفط من كردستان”.