أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «النمور» ينصب السيرك في شباك «النسور» اللقب بين شباب الأهلي والوصلأوضح خبراء أن الرفض أحياناً يكون مفيداً لصحتنا النفسية والبدينة، لذلك يجب أن تعرف متى تقول «لا» بطريقة مهذبة في المواقف المختلفة، كما يعرضها موقع «Better Up» الأميركي..
الشعور بعدم الراحة
ارفض أي شيء يجعلك تشعر بعدم الارتياح واستمع لحدسك.
الاضطرار
قد يكون من الصعب قول «لا» خاصة في العمل، لكن هذا لا يعني أن وقتك وطاقتك أقل قيمة من وقتهم، لذا استخدم مهاراتك في الدفاع عن النفس وقل «لا».
الضغط في العمل
إذا كنت مثقلاً بالعمل فقل «لا» للمزيد من المهام أو المشاريع، وانتظر حتى تكسب بعض الوقت والطاقة قبل تحمل أي مسؤولية أخرى.
الحدود الشخصية
عندما يطلب منك أحدهم شيئاً يتخطى حدودك الشخصية، فمن المهم إيقاف الأمر والدفاع عن حدودك.
إرضاء الآخرين
أحياناً ما يكون إرضاء الآخرين الحافز لفعل المهام، ولكن لا ينبغي أن يكون ذلك السبب الوحيد، فإذا كان إرضاء شخص آخر يأتي على حساب سعادتك وراحتك فالأمر يستحق أن تقول «لا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
ضمّ الضفة.. هل يكون هدية ترامب لإسرائيل؟
وسلطت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" الضوء على تعهد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
وأصدر الوزير الإسرائيلي المتطرف تعليمات لإدارة الاستيطان والإدارات المدنية من أجل إعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق تلك السيادة.
ووفق اتفاق أوسلو، تنقسم أراضي الضفة الغربية إلى 3 مناطق هي: "أ" و"ب" و"ج"، حيث يشمل تهديد سموتريتش ضم أراضي المنطقة "ج" التي تنتشر فيها المستوطنات والبؤر الاستيطانية.
كما أن عدم قدرة السلطة الفلسطينية على ممارسة سيادتها على الأراضي الواقعة تحت سيطرتها نتيجة هيمنة الاحتلال يهدد أراضي الضفة كافة، وفق ما جاء في الحلقة.
بدورها، كشفت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية عن أن خطط ضم الضفة لإسرائيل جاهزة، وعملت عليها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب بوصفها جزءا مما سُميت وقتها "صفقة القرن"، وتشمل خرائط مفصلة وأوامر توسيع المستوطنات وصياغة لقرار حكومي.
وتأتي هذه التطورات تزامنا مع إقرار الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) قوانين تحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في المناطق التي تقول إنها تتبع "السيادة الإسرائيلية".
وكان ترامب قد اعترف خلال ولايته الرئاسية الأولى بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، كما منح إسرائيل السيادة على مرتفعات الجولان السوري المحتل.
وأفردت الحلقة مساحة واسعة لآراء محللين وكتاب مختصين بالشؤون الفلسطينية والإسرائيلية والأميركية بشأن تهديدات مسؤولين إسرائيليين بضم الضفة وتداعيات ذلك على المنطقة.
15/11/2024