أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «النمور» ينصب السيرك في شباك «النسور» اللقب بين شباب الأهلي والوصلأوضح خبراء أن الرفض أحياناً يكون مفيداً لصحتنا النفسية والبدينة، لذلك يجب أن تعرف متى تقول «لا» بطريقة مهذبة في المواقف المختلفة، كما يعرضها موقع «Better Up» الأميركي..
الشعور بعدم الراحة
ارفض أي شيء يجعلك تشعر بعدم الارتياح واستمع لحدسك.
الاضطرار
قد يكون من الصعب قول «لا» خاصة في العمل، لكن هذا لا يعني أن وقتك وطاقتك أقل قيمة من وقتهم، لذا استخدم مهاراتك في الدفاع عن النفس وقل «لا».
الضغط في العمل
إذا كنت مثقلاً بالعمل فقل «لا» للمزيد من المهام أو المشاريع، وانتظر حتى تكسب بعض الوقت والطاقة قبل تحمل أي مسؤولية أخرى.
الحدود الشخصية
عندما يطلب منك أحدهم شيئاً يتخطى حدودك الشخصية، فمن المهم إيقاف الأمر والدفاع عن حدودك.
إرضاء الآخرين
أحياناً ما يكون إرضاء الآخرين الحافز لفعل المهام، ولكن لا ينبغي أن يكون ذلك السبب الوحيد، فإذا كان إرضاء شخص آخر يأتي على حساب سعادتك وراحتك فالأمر يستحق أن تقول «لا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
صحة غزة تطالب المواطنين بعدم الاقتراب من الجثث والإبلاغ عنها
#سواليف
طالبت وزارة الصحة في قطاع غزة، السبت، الفلسطينيين الراغبين بالعودة إلى أماكن سكنهم، بعدم التعامل أو الاقتراب من الجثث.
وقالت الوزارة في بيان تلقته “قدس برس”، إنه “حفاظا على سلامة المواطنين وقت عودتهم إلى أماكن سكناهم، نرجوا عدم التعامل او الاقتراب من الجثث، وابلاغ الجهات واللجان المعنية التي تم تشكيلها لهذا الغرض، بالإتصال على رقم الدفاع المدني102، للتعامل معها”.
وأضافت أنه “سيتم نقل الجثث وتجميعها في مستشفى تل السلطان للولادة (الإماراتي) لتسجيلها وعمل الإجراءات اللازمة من خلال اللجان المشكلة”.
مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23وكانت وزارة الصحة وجهت في وقت سابق السبت، تنبيها إلى الفلسطينيين في محافظة رفح جنوبي القطاع.
وقالت الوزارة، إنه “حرصا منها على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية للمواطنين فور عودتهم الكريمة لمحافظة رفح، فإنه يمكنهم تلقي الخدمات الصحية من خلال المستشفى الميداني الإماراتي دوار العودة غرب رفح، ومستشفى الصليب الأحمر الميداني شرق رفح”.
وأوضحت أنه “يتاح التحويل من المستشفيات المذكورة الى كل من مستشفى ناصر الطبي ومستشفى غزة الأوروبي في حال احتاجت الحالة الى تحويل”.
ومساء الأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى ينفذ صباح غد الأحد.
ويتكون الاتفاق من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، ويتضمن وقفا للعمليات العسكرية، وانسحاب جيش الاحتلال من المناطق المأهولة في غزة وفتح معبر رفح وتعزيز دخول المساعدات عبره.
ويشمل الاتفاق في مرحلته الأولى الإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات”.