أديب: الإفراج عن محمد زهران قرار حكيم ومريح
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على خبر الإفراج عن الدكتور محمد زهران، مؤسس تيار استقلال المعلمين، قائلًا: "خبر مفرح جدا".
أحمد موسى عن مرتبات الصحفيين: أقل أجور في الدولة.. وعايشين على بدل التكنولوجيا عاجل.. عمرو أديب: الأسعار ستزيد الإفراج عن محمد زهرانوقال أديب، ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إن الدكتور محمد زهران في طريقه إلى منزله، منوها بأنه كان قد تم القبض عليه منذ يومين بسبب رأيه في الحوار الوطني، معلقا: "هذه الأخبار مريحة".
وأضاف، أن الدكتور زهران كان مشاركا في الحوار الوطني، وكنا دائما نردد أن من يدخل الحوار الوطني فهو آمن، متابعا: "اللي جوه الحوار الوطني حسوا بإحراج شديد جدا.. ولكن الإفراج عنه خبر مريح وحكيم، ويكون بداية للإفراج عن ناس كتير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب الدكتور محمد زهران محمد زهران الحوار الوطنی محمد زهران الإفراج عن
إقرأ أيضاً:
دعاه قائد العمليات في سوريا لحضور الحوار الوطني.. من هو فاروق الشرع؟
التقى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، اليوم الأحد، مع فاروق الشرع، الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس السوري السابق، والذي تم إبعاده عن الحياة السياسية السورية في السنوات الأخيرة، خلال حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
فاروق الشرع يلتقي قائد الإدارة الجديدة في سورياوبحسبما جاء في وكالة الصحافة الفرنسية، فقد التقى أحمد الشرع بنائب الأسد السابق فاروق الشرع، اليوم الأحد، في مكان إقامته بإحدى ضواحي دمشق.
وأضافت أن أحمد الشرع وجَّه دعوة رسمية لفاروق الشرع لحضور المؤتمر الوطني السوري المقبل.
ووفق الوكالة الفرنسية فقد قبل فاروق الشرع الدعوة برحابة صدر، وبحضوره سيكون الظهور العلني الأول منذ آخر مشاركة له في مؤتمر الحوار الوطني السوري عام 2011.
مَن هو فاروق الشرع؟وفيما يلي، تسلط «الوطن» الضوء حول مَن هو فاروق الشرع النائب السابق للأسد الذي التقى أحمد الشرع اليوم الأحد، في السطور التالية:
فاروق الشرع من أبرز الشخصيات السياسية السورية.
شغل منصب وزير الخارجية لأكثر من 20 عاما، منذ عام 1984 خلال حكم الرئيس حافظ الأسد، واستمر في منصبه مع تولي بشار الأسد الحكم في عام 2000.
وفي عام 2006، تم تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية.
شارك فاروق الشرع في رئاسة مؤتمر حوار وطني عام 2011، حيث دعا إلى تسوية سياسية للنزاع السوري.
غاب عن المشهد السياسي بعد ذلك وسط تقارير عن وضعه قيد الإقامة الجبرية.