شخصية فتحي عبد الوهاب فى "الحشاشين"
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
يجسد الفنان فتحي عبد الوهاب شخصية نظام الملك فى مسلسل “الحشاشين”، وهو أحد أشهر وزراء السلاجقة، كان وزيرا لألب أرسلان وابنه ملكشاه، لم يكن وزيرًا لامعًا وسياسيًّا ماهرًا فحسب؛ بل كان داعيًا للعلم والأدب محبًّا لهما.
ويتم تصوير المسلسل فى دولة كازاخستان بعدما سافر المخرج بيتر ميمى وفريق الإنتاج إلى هناك لمعاينة أماكن التصوير والانتهاء من جميع الأمور قبل التحاق الفنانين بهم هناك.
ويشارك في مسلسل الحشاشين، عدد كبير من نجوم الفن منهم فتحي عبد الوهاب وأحمد عيد ونيقولا معوض وميرنا نور الدين ونور إيهاب وأمير المصري، نور محمود، أحمد كشك وغيرهم ومن تأليف عبد الرحيم كمال ومن إخراج بيتر ميمي.
قصة المسلسل"الحشاشين" هي واحدة من أهم الطوائف في التاريخ الإسلامي، وهي التي حاولت اغتيال صلاح الدين الأيوبي قرب حلب عام 1176، وهي التي أعلن السيناريست عبدالرحيم كمال من فترة عن أن عمله الدرامي المقبل يدور حولها.
سوق الكانتووكان شارك الفنان فتحي عبد الوهاب في مسلسل "سوق الكانتو" الذي خاض به السباق الرمضاني لعام 2023، مسلسل سوق الكانتو من تأليف هانى سرحان وإخراج حسين المنباوي وإنتاج شركة سينرجي، وبطولة أمير كرارة، مي عز الدين، فتحى عبد الوهاب، أحمد صلاح حسني، مها نصار، عبد العزيز مخيون، محمود البزاوي، شيرين، تامر نبيل، ثراء جبيل، سلوى عثمان، ضياء عبد الخالق، أحمد التهامي، شريف إدريس وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحشاشين مسلسل كريم عبد العزيز نظام الملك فتحی عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. عاااااجل !! انتكاسات مؤلمة..
بالمنطق.. صلاح الدين عووضه
عاااااجل !!
انتكاسات مؤلمة..
فالأخبار الواردة من الفاشر تشير إلى قرب وقوعها في قبضة مليشيا آل دقلو..
وذلك بعد تلقيها أسلحة نوعية متطورة للغاية عبر مطار أم جرس..
وهي أسلحة أمريكية الصنع أمدت واشنطن الإمارات بها خلال الشهر الفائت..
وقد بدأت المليشيا في استخدامها فورا
اعتبارا من منتصف ليلة البارحة..
وفي الوقت ذاته شهدت مناطق غرب أم درمان هجوما عكسيا مكثفا – وعنيفا – من تلقاء المليشيا..
وفي السياق رشحت أنباء عن وساطة تركية سعودية للجمع بين البرهان وقائد المليشيا بأعجل ما يمكن..
وأهم ما فيها السماح بدخول المليشيا كطرف في عملية
السلام المرتقبة ؛ بشقيها المدني والعسكري..
وهذا يعني فتح الباب واسعا أمام حلفاء المليشيا السياسيين للولوج منه إلى المشهد السياسي مرة أخرى..
وبث الروح – من ثم – في ما يسمى بالاتفاق الإطاري..
وتفيد التسريبات أن القيادة السودانية ما زالت مترددة في قبول مقترحات
هذه الوساطة..
غير أنها تتعرض لضغوط شديدة من قبل طرفي الوساطة مما قد يدفعها إلى تليين موقفها..
هذا فضلا عن التطورات الميدانية المشار إليها..
وبعد….
فيا هوانات قحت : إلى هنا انتهى المفعول المؤقت لجرعة إسعادكم..
ومرحبا بكم في عالم الألم من جديد..
فاليوم هو الأول من أبريل..
وكل عام وأنتم ترذلون !!.