فاز الفريق الطلابي بكلية الهندسة جامعة المنصورة Maxel بالمركز الثاني على مستوى مصر في مسابقة Egypt IOT and AI وتأهلهم للتصفيات النهائية في دبي خلال العام الحالي.

وقد فاز الفريق فى المنافسات بالمسابقة على مستوى مصر من بين ٢٠٠ فريق من مختلف جامعات مصر  حيث شارك الفريق بمشروع تحت عنوان: Dealing with ADHD in children & Spreading awareness among their parents.

 

فيما قام الفريق بتصميم روبوت متميز وتطبيق موبايل يحمل اسم الفريق. 

المشروع الروبوت والتطبيق 

Challenge يتعامل مع اضطراب ADHD خاصة حالة Inattention عند الأطفال و هم أطفال لا يستطيعون التركيز بشكل متواصل مع تشتت انتباههم بدرجات كبيرة في مؤثرات خارجية و بالتالي المشروع عبارة عن تطبيق على هاتف ام الطفل تعطي من خلاله الاوامر و أيضًا روبوت ذكيّ مناسب يتعامل مع الاطفال يقوم بتقسيم تلك الاوامر الي مجموعة خطوات صغيرة مع متابعة كل خطوة بالإضافة الي التعرف علي حالة الطفل النفسية من خلال الروبوت و نشر ثقافة الوعي باضطراب ADHD من خلال تطبيق الهاتف لتسهيل تعامل الام مع طفلها في جوانب حياته المختلفة.

 كما يتكون الفريق  من طلاب من قسم هندسة الإلكترونيات والاتصالات المهندس أحمد المتولي، المهندس محمود عمر، المهندس محمود طلبه، المهندسة انجي فوزي، المهندسة سهام سمير، المهندس محمد خالد، المهندسة انجي عبد الله. والمشروع من أشراف الدكتورة ايمان عبد الحليم المدرس بقسم هندسة الالكترونيات والاتصالات.

IMG-20230916-WA0028 IMG-20230916-WA0027 IMG-20230916-WA0026 IMG-20230916-WA0025

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهندسة هندسة جامعة المنصورة هندسة المنصورة جامعة المنصورة جامعات مصر IMG 20230916

إقرأ أيضاً:

المدارس الصيفية الحاضنة المجتمعية الأولى لجيل يدرك خطورة المؤامرة

 

تلعب الأم دوراً مهماً وبارزاً في إنجاح المدارس الصيفية من خلال دفع أبنائها إلى التعليم إدراكاً منها أن هذا الجيل الناشئ هو المعول عليه مستقبلاً، والتي تبني هذه المدارس بدورها شخصية الطلاب وتجعل منهم قدوة مثقفة قرآنياً مدركة لخطورة مسعى العدو لتدجينهم ومحاصرتهم بمغريات الانحلال الخلقي بهدف خلخلة الشعوب وإضعافها.. من خلال هذا الاستطلاع سنتعرف على أهمية دور الأم وواجبها تجاه أبنائها للحفاظ على الجيل الصاعد وتنشئته التنشئة الصالحة..

الثورة / أمل الجندي- رجاء عاطف

دعوة لجميع الأمهات
ظلمت نفسها وأولادها من تقاعست أو رفضت دخول أبنائها إلى المدارس الصيفية دون حتى أن تخوض هذه التجربة، هكذا بدأت ليلى الجنيد أم لخمسة أبناء حديثها بدعوة جميع الأمهات إلى الدفع بأبنائهن إلى المدارس الصيفية والتي لمست من خلالها تغييراً ملحوظاً وإيجابياً في انطباع أبنائها وتفكيرهم والاهتمام بنظافتهم الشخصية والالتزام بأداء الصلوات المفروضة وأيضاً طريقة تجويد القرآن الكريم وتعلم بعض الأنشطة كالإلقاء والنشيد التي باتت تشغلهم من فترة إلى أخرى خلال السنوات الماضية، ونصحت الجنيد كل الأمهات بخوض هذه التجربة المجانية التي تقدمها المراكز الصيفية.
وأوضحت منى إبراهيم- مديرة مركز مدرسة سعيد بن جبير الصيفي أن الأم هي الموجّه الرئيسي للأبناء والبوصلة التي تحدد المسار الذي يمشون عليه، فإذا كانت تعي أهمية الوقت ومستشعرة عظمة مسؤولية تربية الأبناء وأنها مُساءلة ومسؤولة على تربيتهم وعن تشكيل شخصيتهم فبالتأكيد ستكون الدافع الأول لأبنائها للالتحاق بالمراكز الصيفية لما لها من أهمية في إعداد نشء متسلح بسلاح الإيمان والعزة بالحرية والكرامة، جيل يكون له موقف وكلمة في مواجهه الظلم والوقوف بوجه قوى الطغيان والحرص على تعديل الثقافات المغلوطة التي أدخلت على الأمة في وقت سابق.
المدارس الصيفية حاضنة فكرية وثقافية
وتقول فايزة علي بسباس – مشرفة المراكز الصيفية بمديرية الصافية: في ظل ما وصلت إليه الأمة من ذل وهوان أمام الحرب الصهيونية الأمريكية على غزة والتي أثبت أعداء الأمة مدى نجاحهم في استهداف العقول بحربهم الناعمة والتي كان تركيزهم فيها على الشباب والجيل الناشئ، وفي ظل هذه المرحلة برز دور الأمهات والآباء في يمن الإيمان والحكمة في مواجهة هذا العدو الأرعن بدفع أبنائهن وبناتهن للمدارس الصيفية التي هي حواضن فكرية وثقافية خلال الإجازة الصيفية لاستيعاب النشء والشباب فيها لتنمية قدراتهم وصقل مواهبهم في مختلف المجالات بما في ذلك المجالات الدينية والعلوم الإنسانية، والأنشطة الفكرية والرياضية، وتعليمهم الثقافة القرآنية التي من شأنها إنقاذ الجيل الناشئ وتحصينه من الوقوع في مستنقع المخاطر والضلال القادم من الغرب الكافر.
وتابعت حديثها: من هنا فقد أدرك الأعداء الأهمية التي تكسبها وتمثلها المدارس الصيفية ومن أجل ذلك عملوا على شن حملة إعلامية تحريضية ضدها والتي تنفذها وسائل إعلام تحالف البغي والعدوان والإجرام وأبواق العمالة والخيانة والارتزاق بوتيرة عالية.
وشددت بقولها: على كل أم وأب معرفة أن أهم وأعظم وأقدس وأسمى ما يخدمون به أبناءهم وتقديمه لهم، هو تحصينهم من الأفكار المنحرفة ليقوموا بدورهم العظيم في الحياة ويجب المبادرة إلى تسجيلهم وإلحاقهم بالمدارس الصيفية للاستفادة من برامجها وأنشطتها المتنوعة التي تعود بالفائدة عليهم وعلى أسرهم والمجتمع بشكل عام.

 

مقالات مشابهة

  • المدارس الصيفية الحاضنة المجتمعية الأولى لجيل يدرك خطورة المؤامرة
  • ذهبية جديدة للكويت في البطولة العربية للرماية بفوز فريق التراب المختلط بالمركز الأول
  • «مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة
  • "جامعة القاهرة تكرّم فريق تنظيم زيارة ماكرون تقديرًا لتميّزهم"
  • تكريم فريق العمل المشارك فى تنظيم زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون لجامعة القاهرة
  • تنبيه هام من مديرية الطرق والنقل بالمنيا بشأن العاصفة الترابية
  • ولاية الخرطوم تسجل زيادة في نسبة المواليد ب6% خلال 2025م..
  • «أصدقاء الرضاعة الطبيعية» تكرّم 30 أُمّاً
  • الحقيل: دعم المليار لمساعدة الأسر الأشد حاجة ..فيديو
  • شركة المياه والصرف الصحي في الإسكندرية تستقبل فريق من أساتذة كلية هندسة وعلوم