محافظ الوادي الجديد: زيادة معدل ساعات تشغيل محطات مياه الشرب
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أكد اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، الانتهاء من رفع كفاءة محطة الطرد الخاصة بمدينة موط بمركز الداخلة بتكلفة 1.6 مليون جنيه، والذي تمكّن لأول مرة من زيادة متوسط ساعات تشغيل محطات مياه الشرب المغذية للمدينة لـ 18 ساعة دون انقطاع، وتحسين كفاءة الخدمة، ووصولها لكافة المناطق التي تعاني من ضعف الخدمة.
وأضاف، محافظ الوادي الجديد، أنه جاري أعمال رفع كفاءة محطة الطرد التي تخدم قرى المعصرة وأسمنت والشيخ والي، بعد اعتماد المخصصات المالية بتكلفة بلغت 2.1 مليون جنيه؛ لزيادة الطاقة الاستيعابية بأحواض محطة السحب وزيادة ساعات تشغيل محطات مياه الشرب.
مراجعة خطوط مياه الشرب لمركز الداخلةوأكد، المهندس مجدي الطماوي رئيس مركز الداخلة، في تصريحات صحفية، أن الوحدة المحلية لمركز الداخلة تقوم بمراجعة موقف كافة الخطوط الرئيسية لمياه الشرب، كما تهيب بالمواطنين، التأكد من سلامة الوصلات الفرعية لإصلاح أي أعطال قد تتسبب في ضعف وصول المياه للأحياء والمنازل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوادي الجديد مياه الشرب محطات المياه میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
سيناء والقناة: حل مشكلة ضعف مياه الشرب والاهتمام بالإسكان الاجتماعي
بعد إعلان مجلس الوزراء حركة المحافظين، خلال الساعات القليلة الماضية، سيطرت حالة من الترقب على الشارع وسط انتظار خطط المحافظين الجدد لحل العديد من الأزمات والمشاكل التى تعانى منها بعض المحافظات، وتعد مشكلة الصرف الصحى من أهم الأزمات التى تؤرق المواطنين بمحافظة الإسماعيلية حيث تعانى منطقة أرض الجمعيات داخل المدينة من عدم وجود شبكة للصرف الصحى مع انعدام شبكة للطرق الداخلية.
وقال أحمد سمير، من سكان منطقة أرض الجمعيات، إن أسعار الوحدات السكنية فى المنطقة مرتفعة فضلاً عن ارتفاع تكلفة الإيجار، ورغم ذلك تتراكم مياه الصرف الصحى فى شوارع المنطقة بالكامل فضلاً عن انتشار الأمراض والروائح الكريهة، فيما يعد مركز ومدينة أبوصوير أحد أهم المراكز التى تعانى من أزمة الصرف الصحى لعدم اكتمال المشروع الذى بدأ قبل عام 2010، حتى الآن، ما تسبب فى تحول المركز إلى بحيرة من الصرف نظراً لاعتماد المواطنين على الخزانات التقليدية، كما تمثل مشكلة تراكم القمامة فى شوارع مدينة الإسماعيلية أحد أهم الملفات على طاولة اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية الجديد.
وفى السويس تعد مشكلة ضعف وانقطاع مياه الشرب الأزمة الأولى التى تؤرق أهالى المحافظة بسبب وجود المدينة فى آخر خط ترعة الإسماعيلية - السويس وأكثر المناطق تأثراً خلال انخفاض منسوب مياه الترعة، وقال إبراهيم صلاح، من سكان منطقة السلام فى محافظة السويس، إن المنطقة لا تصلها مياه الشرب، مشيراً إلى أن المحافظة كلها تعانى من ضعف المياه، وطالب محمد حسام بإعادة تطوير الطرق الداخلية نظراً لعدم صيانتها منذ عشرات السنين رغم كونها شوارع رئيسية تربط الأحياء ببعضها.
وفى شمال سيناء قال الشيخ إسماعيل البعيرة إن مطالب الأهالى من المحافظ الجديد تتلخص فى الاهتمام بالنظافة والصحة والتعليم وإعادة هيكلة القطاع الصحى وتعيين كوادر جديدة بجميع إدارات المحافظة ومحاسبة المقصرين.
مضيفاً أن الطرق الداخلية يصفها الأهالى بطرق الموت وهو ما يتطلب إعادة صيانتها إلى جانب توفير الخدمات بمستشفيات العريش والشيخ زويد ورفح وتوفير جميع السلع ومراقبة جشع التجار واحتكار السلع، واقترح أحمد محمود، مواطن من العريش، توفير أراضٍ للشباب للزراعة وإنشاء مشروعات تصنيع زراعى، وتوفير وسائل مواصلات بين المحافظات وسيناء.
فيما طالب منصور الرياضى، من مدينة بئر العبد، بتأجيل طلبات تقنين واضعى اليد على أراضى الدولة لمدة خمس سنوات وفتح تراخيص البناء بالعقود العرفية مع سرعة صرف التعويضات لمستحقيها ومنح مواطنى سيناء خمسة أفدنة لكل مواطن وتقسيط ثمنها، فضلاً عن بناء المدارس والوحدات الصحية، بالقرى، ورصف بعض الطرق بين الشيخ زويد ورفح، ووسط العريش.
وأضاف خالد أجميعان: «نتمنى أن يحقق المحافظ الجديد اللواء خالد مجاور طموح الأهالى، بتقديم الخدمات الكاملة، وضخ مياه الشرب بصورة منتظمة، وليس ساعات معينة، ورصف جميع الطرق، وتدشين مشروعات تنموية حقيقية لتشغيل الشباب، ومساعدة المزارعين فى إعادة زراعة مزارع الزيتون والموالح جنوب وشرق المدن فى المحافظة».
وفى محافظة بورسعيد طالب الأهالى المحافظ الجديد اللواء محب حبشى، بتطوير الخدمات الصحية ومشروعات الإسكان الاجتماعى وتشغيل الشباب.
وقالت نورهان عبده إنها تتوسم خيراً فى المحافظ الجديد، مطالبة بتقسيط رسوم التأمين الصحى الشامل لغير العاملين بالجهات الحكومية وغير المؤمن عليهم.
وأكد مؤمن أحمد على ضرورة تأهيل الشباب لفرص العمل المتاحة فى المحافظة، لافتاً إلى أن المحافظ السابق شيّد عدداً من الأسواق الحضارية أصبحت مزاراً لرحلات اليوم الواحد لكن أثرت بالسلب على الأسواق الأخرى مثل الحميدى والتجارى، وهما من أقدم الأسواق فى بورسعيد وأصبحت تعانى من الركود التام مطالباً بإعادة النظر فى وقف البطاقات الاستيرادية بقرار من المحافظ السابق بدعوى أنهم من غير مواليد بورسعيد.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية