الداخلية السعودية تصدر بيانا بشأن إعدام سعودي قتل يمنيا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أصدرت وزارة الداخلية السعودية اليوم السبت، بيانا بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصا (الإعدام) بأحد الجناة في منطقة عسير.
وقالت الداخلية السعودية في بيانها: "أقدم عبد الله بن حسين بن حامد الرشادي القحطاني - سعودي الجنسية - على قتل علوي علي صالح البرماني - يمني الجنسية - وذلك بطعنه بسكين في صدره مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما".
وأضاف البيان: "وبفضل من الله، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه، والحكم بقتله قصاصاً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه".
وتابعت الداخلية في بيانها: "وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصا بالجاني عبد الله بن حسين بن حامد الرشادي القحطاني - سعودي الجنسية - يوم السبت بتاريخ 01 ربيع الأول 1445هجري الموافق 16 سبتمبر 2023 بمنطقة عسير".
وأردف البيان: "ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.. والله الهادي إلى سواء السبيل".
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
حزب الله اللبناني يصدر بياناً بشأن انفجار أجهزة بايجر
بغداد اليوم -
بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
بيان أولي صادر عن حزب الله:
قرابة الساعة 03:30 من بعد ظهر يوم الثلاثاء 17-09-2024 انفجرت عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ"بايجر" والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة، وقد أدّت هذه الانفجارات الغامضة الأسباب حتى الآن إلى استشهاد طفلة واثنين من الأخوة وإصابة عدد كبير بجراح مختلفة.
تقوم الأجهزة المختصة في حزب الله حاليًا بإجراء تحقيق واسع النطاق أمنيًا وعلميًا لمعرفة الأسباب التي أدّت إلى تلك الانفجارات المتزامنة، وكذلك تقوم الأجهزة الطبية والصحية بمعالجة الجرحى والمصابين في عدد من المستشفيات في مختلف المناطق اللبنانية.
نسأل الله تعالى الرحمة لشهدائنا الأبرار على طريق القدس، وندعو للجرحى والمصابين بالشفاء العاجل، وندعو أهلنا الكرام إلى الانتباه من الشائعات والمعلومات الخاطئة والمضلّلة التي تقوم بها بعض الجهات بما يخدم الحرب النفسية لمصلحة العدو الصهيوني، لا سيما أنّ ذلك يترافق مع خطابات التهويل والتهديد للعدو الصهيوني وما يُسمّيه بتغيير الوضع في الشمال.
ونؤكد أنّ المقاومة بكافة مستوياتها ومختلف وحداتها في أعلى جهوزية للدفاع عن لبنان وشعبه الصامد.
الثلاثاء 17-9-2024
13 ربيع الأول 1446 هـ