فتح باب تقليل الاغتراب 2023 غدا.. اعرف الخطوات
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فتح باب تقليل الاغتراب 2023 غدا الأحد، عبر موقع التنسيق الإلكتروني، الذي يتيح التحويل من كلية لأخرى، للطلاب المرشحين في المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعات.
وأوضحت وزارة التعليم العالي، إتاحة تقليل الاغتراب 2023 لطلاب المرحلتين الأولى والثانية، الذين لم يستفيدوا من تقليل الاغتراب، في حدود النسبة المقررة 10%، لجميع المتقدمين ووفقا لطاقة الاستيعابية.
وأكدت «التعليم العالي»، أن المدة المسموح بها لفتح باب تقليل الاغتراب 2023 تبدأ غدا الأحد 17 سبتمبر وحتى يوم الثلاثاء 19 سبتمبر ولمدة ثلاثة أيام، وذلك عبر موقع التنسيق الإلكتروني من هنا
وتوضح «الوطن» في التقرير التالي للطلاب وأولياء الأمور خطوات وشروط تقليل الاغتراب 2023، التي جاءت كالتالى:
خطوات تقليل الاغتراب 2023- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يختار الطالب خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- يختار الطالب خدمة تقليل الاغتراب.
- اختيار نوع الشهادة الحاصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب.
- إدخال الرقم السري الخاص بالطالب.
- تظهر أمام الطالب قائمة الرغبات المسجلة سابقا.
- يختار الطالب قائمة جديدة من الرغبات.
- على الطالب الاختيار إما تقليل اغتراب مناظر أو تقليل اغتراب غير مناظر أو معاهد حسب ما يناسبه.
- يختار الطالب الكلية أو المعهد الذي يرغب في الالتحاق به
- الضغط على تسجيل الرغبات.
قواعد تقليل الاغتراب 2023- التحويل غير المناظر باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.
- التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.
- التحويل عن طريق موقع التنسيق الالكتروني فقط.
- لا توجد تحويلات ورقية.
- استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها مثل اجتياز اختبار القدرات.
- الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي.
- التحويل يكون لمرة واحدة فقط.
- النسبة المقررة لتقليل الاغتراب 10% فقط بحسب الطاقة الاستيعابية للكلية المراد التحويل إليها.
- تكون المفاضلة بين الطلاب على أساس مجموع درجات الطالب في شهادة الثانوية العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات تقليل الاغتراب التعليم العالى الثانوية العامة تقلیل الاغتراب 2023
إقرأ أيضاً:
اجتماع يناقش آليات التنسيق لتقديم المساعدات الطارئة للمتضررين جراء العدوان الأمريكي
وتطرق الاجتماع الذي حضره رئيسة بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، كرسيتين شيبولا، والمدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر اليمني، عبدالله العزب، إلى ما خلفه العدوان الأمريكي، منذ منتصف مارس الماضي، من جرائم طالت التجمعات السكنية والأعيان المدنية في العاصمة صنعاء والمحافظات.
واستعرض الاجتماع، دور المنظمات التابعة للأمم المتحدة وغير الحكومية، ومنظمة الصليب الأحمر، والمفوضية العليا للاجئين في أوقات الحروب.
وفي الاجتماع، أكد الوزير باجعالة أهمية وضع آليات تعاون وتنسيق، لضمان تكامل الجهود بين الوزارة ومكاتبها في الأمانة والمحافظات مع الصليب الأحمر الدولي، والهلال الأحمر اليمني، في تقديم المساعدات الطارئة من نقد وإيواء ورعاية طبية، ودعم نفسي، لتخفيف المعاناة الإنسانية جراء العدوان على المدنيين والعمال البسطاء في الموانئ.
وعبر عن أسفه لتخاذل بعض المنظمات عن دورها الإنساني، جراء ضغوط سياسية خارجية، وعدم الوفاء بالتزاماتها الأخلاقية والقانونية في تقديم المساعدات الطارئة للمدنيين في أوقات الحرب، مشيدًا في الوقت نفسه بدور اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي تواصل عملها بحياد وبمسؤولية تجاه ما يتعرض المدنيون في اليمن ممن تنهار منازلهم على رؤوسهم جراء غارات العدوان الأمريكي.
فيما أكدت رئيسة بعثة لجنة الصليب الأحمر، شيبولا، أن اللجنة الدولية ليس لها علاقة بالسياسة وأنشطتها وأعمالها مستمرة في اليمن، وليس هناك أي تغيير فيها.
ونوهت بمستوى التعاون مع جمعية الهلال الأحمر اليمني في تقديم ما يلزم من مساعدات في المواقع المستهدفة والدعم للمستشفيات والمراكز الصحية التي تستقبل المصابين.
واستعرضت شيبولا، عمليات التدخل التي نفذتها اللجنة عبر فِرق التطوع التابعة للهلال الأحمر اليمني، وخطتها في تقديم المساعدات بشكل مباشر للمستشفيات والمراكز الصحية لتكونوا قادرة على الاستجابة لتلبية احتياجات المصابين .. مشيرة إلى أن الوضع الراهن يستلزم رفع مستوى الاستجابة، خاصة وأن الضربات الجوية تتزايد على المدن السكنية.
ولفتت إلى أن الخطة، التي قدّمها الهلال الأحمر اليمني بشأن المساعدات والسيناريوهات المحتملة، واضحة، واللجنة على استعداد لدعمها، مؤكدة أهمية توسيع التنسيق الحكومي مع المنظمات الدولية ذات العلاقة لما فيه تحقيق الأهداف المشتركة، وضمان سلامة طواقم الإنقاذ والمساعدة الطارئة.