YNP / خاص -  

حذر سياسيون وناشطون في الحراك الجنوبي من مخطط للمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات لتنفيذ عمليات تصفية واغتيالات لقيادات في الانتقالي والحراك  .

جاء ذلك خلال عقب نجاة الدكتور ناصر الخبجي رئيس وحدة المفاوضات بالمجلس الانتقالي و خالد بامدهف من حادثة وصفت بالمدبرة اثر انفجار ثلاثة اطارات دفعة واحدة في سيارة الخبجي اثناء مرورها بالجسر البحري في عدن.

وقال ناشطون ان العملية كانت مدبرة وهدفت الى افتعال حادث مدبرة يقضي على الرجلين المعارضين لخطط الإنتقالي بشأن ملف المفاوضات  .

وقال رئيس الحراك الثوري فؤاد راشد معلقا على الحادثة "    في الفترة الحالية والقادمة غالبا سنسمع عن مثل هذه الحوادث لإسكات صوت الحراك الجنوبي " .


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء قطر يكشف كواليس صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس

كشف رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، عن تفاصيل دور بلاده في الوساطة التي قادتها مصر والولايات المتحدة؛ للوصول إلى صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس. 

وقال آل ثان، في مقابلة حصرية مع القناة 12 الإسرائيلية، “استغرقت هذه الجهود المكثفة 15 شهراً منذ انهيار الصفقة السابقة” مؤكدا أن المفاوضات شهدت تحديات كبيرة وصعوبات متعددة قبل التوصل إلى اتفاق نهائي، وفقا للصحيفة العبرية.  

وأوضح آل ثاني أن المفاوضات بدأت منذ ديسمبر 2023، لكنها مرت بفترات تعقيد وتصعيد، خاصة بعد فشل الصفقة السابقة التي شهدت إطلاق سراح 109 أسرى إسرائيليين. 

وقال: "كل يوم تأخير في التوصل إلى الاتفاق كان يُكلف أرواحاً من الطرفين، سواء من سكان غزة أو الأسرى الإسرائيليين". 

وأضاف أن الاتفاق الحالي جاء بنفس إطار الصفقة التي تم تحديدها سابقاً، لكن التأخير جاء نتيجة قيود سياسية ومخاوف من الأطراف المعنية.  

وأشار آل ثاني إلى أن هيكل الصفقة تم تصميمه بناءً على مخاوف الأطراف، مؤكداً أن الوساطة القطرية حافظت على حياديتها بالكامل. 

وأضاف: "الاتفاق المثالي بالنسبة لنا كان إنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الأسرى دفعة واحدة، لكن الواقع السياسي فرض خطوات تدريجية".  

وأعرب رئيس الوزراء القطري عن أمله في بدء المرحلة الثانية من المفاوضات قريباً، والتي تهدف إلى إطلاق سراح جميع الأسرى وتحقيق تهدئة طويلة الأمد. 

كما أشار إلى أن التزام إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خاصة عبر مبعوثه الخاص، كان له تأثير كبير على إتمام الصفقة.  

وفيما يتعلق بالانتقادات الموجهة إلى الدور القطري في المفاوضات، أكد آل ثاني أن بلاده تعمل كوسيط محايد، وأن الأموال التي أرسلت إلى غزة كانت تهدف لدعم الأسر الفقيرة وتوفير الكهرباء بالتنسيق مع إسرائيل. 

وبالنسبة لإعادة إعمار غزة، أبدى استعداد قطر للاستثمار في هذا المجال، لكنه تساءل عن مدى جدوى إعادة الإعمار في ظل احتمالية تدميرها مجدداً.  

واختتم آل ثاني حديثه برسالة إلى العائلات الإسرائيلية، مؤكداً أن قطر ملتزمة ببذل كل جهد ممكن لإعادة الأسرى وتنظيم الوضع في غزة، مع التأكيد على أهمية دعم هذه الجهود لتحقيق السلام المستدام.  

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء قطر يكشف كواليس صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس
  • رئيس حزب المؤتمر: مصر تدرك خطورة المخطط الصهيوني لتصفية قضية فلسطين
  • فرحات: سيناء لن تكون بديلا لفلسطين.. ومصر ترفض أي مخطط لتصفية القضية
  • حزب الريادة: مصر ترفض أي مخطط لتصفية القضية الفلسطينية
  • السفير المصري يلتقي مع رئيس البرلمان الانتقالي في مالي.. تفاصيل
  • البابا فرنسيس يستقبل رئيس المجلس الانتقالي في هاييتي
  • مكون الحراك الجنوبي يدين إدراج أنصار الله في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية
  • “الحراك الجنوبي” يدين إدراج أنصار الله في قائمة المنظمات الإرهابية
  • مكون الحراك الجنوبي يدين إدراج واشنطن لأنصار الله في قوائم الإرهاب
  • الحراك يندد بجريمة اعتقال رئيسه من قبل مليشيا الانتقالي وإخفاءه داخل سجون الاحتلال الإماراتي