استقبل الدكتور بسام بدران رئيس الجامعة اللبنانية، والدكتور إلياس الوراق رئيس جامعة البلمند، والدكتور سليم دكاش رئيس جامعة القديس يوسف، والدكتور طلال الهاشم رئيس جامعة الروح المقدس، مجموعة من شباب فناني مصر.

يأتي ذلك في إطار التظاهرة الثقافية الفنية التي استضافتها الدكتورة إكرام الأشقر الأستاذ بكلية الفنون الجميلة والعمارة بالجامعة اللبنانية ببيروت، وسليم الأشقر ممثلين عن دار ضيافة الأشقر بلبنان، والدكتور أحمد محيي حمزة عميد كلية الفنون الجميلة جامعة الأقصر.

فنانون من مختلف الجامعات المصرية

وكان من بين الحضور مجموعة من الفنانين المصريين المنتمين إلى الجامعات المصرية «كلية الفنون الجميلة جامعة الأقصر، كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان، كلية الفنون الجميلة جامعة المنيا، كلية الفنون الجميلة جامعة المنصورة، كلية التربية الفنية جامعة المنيا» وهم الدكتور محمد غالب، والدكتور محمد صابر، والدكتور مها لؤي، والدكتور حنان موسى، والدكتور جهاد شريت، والدكتور إسلام الهواري، والدكتور أحمد صابر، ومارجو عوض، وسهيلة محمد.

وزار الفنانون أماكن ثقافية عدة في ربوع لبنان، وقاموا بعقد ورش عمل فنية وثقافية تبادل فيها وجهات النظر حول تاريخ العلاقات المصرية اللبنانية منذ الحضارات القديمة متطلعين إلى نمو وتطور العلاقات الثقافية والفنية.

وفي هذا الإطار تم تكريم الدكتور أحمد محيي حمزة عميد كلية الفنون الجميلة جامعة الأقصر، من كل من الدكتور رئيس الجامعة اللبنانية بسام بدران، والدكتور إلياس الوراق رئيس جامعة البلمند.

كما جرى تكريم مجموعة من الفنانين المصريين من قبل دار ضيافة الأشقر، وكانت مدة الزيارة 6 أيام استطاع خلالها مجموعة الفنانين المصريين مشاهدة العديد من المظاهر التاريخية العريقة بل والحديثة والتأمل في الطبيعة الجبلية والمدنية للبنان الشقيق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التربية الفنية الجامعات المصرية العلاقات المصرية الفنانين المصريين الفنون الجميلة المصرية اللبنانية تطور العلاقات جامعة المنصورة جامعة المنيا أستاذ کلیة الفنون الجمیلة جامعة رئیس جامعة

إقرأ أيضاً:

يهود حريديم يتسللون إلى الحدود اللبنانية ويرشقون جيش الاحتلال بالحجارة

أفادت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بأن مجموعة من اليهود الحريديم تسللت إلى منطقة حدودية مع لبنان ورشقت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي بالحجارة، مما أدى إلى إصابة اثنين من الجنود.

وجاء هذا الحادث بعد يوم واحد من تقارير نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" تفيد بتسلل أكثر من 20 إسرائيليًا من الحريديم إلى داخل الأراضي اللبنانية، في محاولة للوصول إلى قبر حاخام يقع بالقرب من الحدود المشتركة.
ترجمة قدس| مراسل إذاعة جيش الاحتلال: عشرات من "الحريديم" حاولوا الدخول إلى لبنان فجر اليوم لأداء الصلوات في مقام يزعمون أنه لـ"حاخام يهودي" pic.twitter.com/c4WPSK322z — ???? Maram Mayed from Arabian Gulf (@MaramMayed) February 19, 2025
ووفقًا للصحيفة، تمكنت الشرطة الإسرائيلية من اعتقال ثمانية فقط من المتسللين، بينما كانوا يحاولون الوصول إلى قبر الحاخام "راشي"، المجاور لمقر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) على "الخط الأزرق"، الذي يحدد خطوط انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من لبنان عام 2000. وتم توجيه المتهمين إلى مركز شرطة مستوطنة كريات شمونة شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأشارت الصحيفة إلى أن المتسللين قاموا بترميم قبر الحاخام وحاولوا تحويله إلى مكان للصلاة والتعبد. وتأتي هذه الحادثة في وقت لا تخفي فيه منظمات صهيونية ودينية يهودية أطماعها بالاستيطان في لبنان.


 كما ذكر موقع "واينت" نقلاً عن مصادر عسكرية أن الحريديم تجمعوا بالقرب من الحدود قبل أن يتم إبعادهم من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد تسللهم، وهي ليست المرة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه الحوادث.

وأكدت الشرطة الإسرائيلية في بيان لها أنها تلقت بلاغًا من الجيش يفيد بتسلل مجموعة من الإسرائيليين إلى الأراضي اللبنانية بعد عبورهم الحدود في المنطقة الشمالية.

وأضافت أن عناصر شرطة منطقة الشمال أوقفوا جزءًا من المشتبه بهم، قبل نقلهم للتحقيق في محطة الشرطة بكريات شمونة. وشددت الشرطة على أن "الوصول إلى المناطق القريبة من الجدار الحدودي يُشكل خطرًا"، مذكرة بأن القانون الإسرائيلي يحظر دخول لبنان ويعاقب بالسجن لمدة أربع سنوات كل من يدخل أرض عدو.

من جانبهم، أكد الحريديم المتسللون أنهم دخلوا الموقع بهدف ترميم القبر، مشيرين إلى أنهم على اتصال مع جيش الاحتلال الإسرائيلي لترتيب تحويل القبر إلى موقع صلاة دائم. وزعموا أن أحدًا لم يمنع دخولهم إلى لبنان.

ووفقًا لادعاءات الحريديم، فإن الحاخام المدفون في لبنان هو "آشي"، الذي عاش في الفترة التي كُتب فيها التلمود البابلي، وكان أحد المشاركين في كتابته. وتزعم القصص التلمودية أنه كان يُصلح الكنيس في مدينة سورا بالعراق، وأنه وأولاده دُفنوا في لبنان.


يذكر أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، حيث أوقف الاحتلال الإسرائيلي في كانون الأول/ ديسمبر الماضي خمسة حريديم من سكان مدينة عراد في النقب جنوبي فلسطين المحتلة، بسبب تسللهم إلى لبنان.

 وقال قائد مركز الشرطة في مستوطنة كريات شمونة آنذاك إن "الحريديم الخمسة كانوا في جولة في الشمال وأكملوا طريقهم إلى لبنان"، دون أن يوضح هدفهم بالسيطرة على القبر. وأكد أن "لبنان دولة عدو، ودخول المواطنين عرّض حياتهم للخطر".

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. رئيس جامعة الأقصر تعتمد زي التربية الوطنية للفتيات
  • جامعة أسيوط تحصد مراكز متقدمة في مسابقات أسبوع شباب جامعات الصعيد
  • رئيس «الدستورية العليا» يستقبل وفدا من جامعات ألمانيا والنمسا وبريطانيا
  • رئيس جامعة كفر الشيخ ينعى الدكتور نبيل مهنا عميد كلية الزراعة الأسبق
  • "الجبير" يبحث العلاقات الثنائية مع قادة دول ومسؤولي "كاريكوم"
  • بهية الحريري عرضت مع رئيس مجموعة أماكو أهمية التركيز على التنمية البشرية
  • نائب رئيس جامعة الزقازيق يفتتح معرض «الفنون التشكيلية والأشغال اليدوية» بكلية الهندسة
  • نائب رئيس جامعة الزقازيق يفتتح معرض الفنون والأشغال اليدوية بكلية الهندسة
  • أبي رميا التقى رئيس الجديد للجنة الصداقة الفرنسية اللبنانية في باريس
  • يهود حريديم يتسللون إلى الحدود اللبنانية ويرشقون جيش الاحتلال بالحجارة