زلزال المغرب حرك الأرض.. أقمار ترشد لتحديد مخاطر قادمة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
بعدما تغير المشهد العام في العديد من القرى بإقليم الحوز، بؤرة الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب الأسبوع الماضي، حيث سويت آلاف المنزل بالأرض، وأكد معهد الجيوفيزياء الوطني أن خطر حصول انهيارات مستمر، قام باحثون بتحليل بيانات الأقمار الصناعية لرصد كيف تحركت الأرض نتيجة الكارثة الطبيعية. بيانات الأقمار الصناعية في التفاصيل، أفادت وكالة الفضاء الأوروبية على موقعها الرسمي، بأنه جرى توفير بيانات الأقمار الصناعية من خلال الميثاق الدولي «الفضاء والكوارث الكبرى» لمساعدة فرق الاستجابة للطوارئ في المغرب.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
صور أقمار صناعية تظهر دمارا واسعا بمخيم جباليا
أظهرت صور أقمار اصطناعية دمارا واسعا نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي "بشكل ممنهج" ضد مبانٍ في مخيم جباليا للاجئين بشمال غزة، وفق ما نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الاثنين.
وتظهر الصور الملتقطة بين أكتوبر/تشرين الأول الماضي ونوفمبر/تشرين الثاني الجاري خرابا كبيرا بمبانٍ ومنازل في المخيم، ويتضح من الصور الملتقطة أن المباني التي لم تصب عقب هجمات جوية ومدفعية إسرائيلية واسعة منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى يوليو/تموز الماضي، قد "دمرت بالكامل".
وفي الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بدأ جيش الاحتلال اجتياحا بريا لشمال قطاع غزة، بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة"، بينما يقول فلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه.
صورة توضح جانبا من الدمار في مناطق سوق جباليا وحي القصاصيب (مختبرات بلانيت لابز)ونقلت الصحيفة عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين، لم تسمهم، قولهم إن "الجيش منخرط الآن في إفراغ المدن والقرى من سكانها" في شمال قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة أنه خلال الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، تم تدمير مئات المجمعات السكنية التي تضم عشرات المنازل. كما تم تدمير مدارس ومراكز طبية، ولم تعد البنية الأساسية للمياه والكهرباء والصرف الصحي تعمل.
ونقلت الصحيفة -عن مصادر مدنية بشمال غزة- أن "جباليا لم تعد تضم منطقة سكنية واحدة صالحة للسكن".
وبدعم أميركي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حربا على غزة، خلَّفت نحو 149 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
صورة توضح تجريفا وحرقا للغطاء النباتي شرق جباليا (مختبرات بلانيت لابز)