بعد زيارة الرئيس السيسي لمنزله.. مواطن سويفي: فاجئنا وشكرته على مبادرة حياة كريمة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قدم الإعلامي محمد مصطفى شردي، فقرة خاصة ببرنامج الحياة اليوم، المذاع على قناة الحياة، يحاور فيها الأسرة التي استقبلت الرئيس السيسي في منزلها، خلال زيارته لقرية سدس الأمراء بمحافظة بني سويف.
زيارة الرئيس كانت مفاجئةقال عادل فكري موجه بمديرية الإدارة التعليمية ببا، إنه أثناء مشاهدة الرئيس السيسي خلال زيارته للقرية، طلب منه الزيارة إلى منزله، ولبى الرئيس السيسي طلبه قائلا: «كانت مفاجئة لينا، وكنا وقتها واقفين في البلكونة بنتفرج على الزيارة، فوجئنا بأن الرئيس السيسي معدي من تحت العمارة، فناديت له ياريس اتفضل عندنا، واستجاب لي وقالي حاضر هاجي ودخل وجلس معانا».
وأضاف «فكري»، أنه أثناء لقائه بالرئيس السيسي وجه له الشكرعلى المبادرة الرئاسية حياة كريمة، التي غيرت حياتنا 180 درجة بمركز ببا، لأن مركز ببا حدث به طفرة كبيرة وتغيير شبكات صرف صحي، ومياة الشرب، وأصبحت به حياة كريمة أسمًا ومعنى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة قرية سدس الأمراء الرئیس السیسی حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
عضو فريق التدخل السريع بـ«التضامن»: هدفنا تحقيق حياة كريمة لكل شخص بلا مأوى
عرض برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، تقديم الإعلامي محمد مصطفى شردي، حلقة خاصة من داخل غرفة عمليات فريق التدخل السريع بوزارة التضامن.
وقالت شرين فاروق عضو فريق التدخل السريع المركزي بوزارة التضامن الإجتماعي، أنه يتم الإشراف على كل المحافظات وعددهم 27 محافظة، مشيرًة إلى أنه يتم تلقي الشكاوى من المحافظات.
فحص الشكاوى الواردةوأضاف: «كل عضو منا مختص بمحافظات معينة يتم تقسيمها بيننا، وبناء عليه يتم توزيع الشكاوى الواردة إلينا، ثم بعد ذلك يتم فحص تلك الشكوى، وأنا أقوم بفحص الشكاوى الواردة من محافظات القاهرة وبورسعيد وبني سويف وسوهاج والفيوم والبحر الأحمر».
وتابع: «حاليًا أمامي شكوى تتبع نطاق محافظة القاهرة، تقول إن هناك أحد الأشخاص بلا مأوى، وعنده 50 سنة، والشكوى تتضمن عنوانه وحالته الصحية ووصفه ومواصفات ملابسه، والخطوة الأولى أننى سأقوم بإرسال الشكوى الواردة إلى عضو الفريق المسئول عن محافظة القاهرة ليقوم بفحص الشكوى».
وأكمل: «لا نقوم بإجبار أحد من الحالات على اصطحابه من الشارع، ولكن يكون معنا أخصائيين إجتماعيين ونفسيين، ونقوم بتعريفهم بأنفسنا، ونجعلهم يشعرون بالطمأنينة حتى يستجيبوا معنا، ونتحدث معهم، وبعدها نعرض عليهم دخول «دار الرعاية» ليعيشوا فى حياة كريمة».