موقع 24:
2024-08-05@20:55:50 GMT

التحقيق مع مسؤول ليبي بعد تصريحات حول قصف سدود درنة

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

التحقيق مع مسؤول ليبي بعد تصريحات حول قصف سدود درنة

أعلنت هيئة الرقابة الإدارية الليبية، السبت، إيقاف مدير هيئتها الإعلامية نبيل السوكني، وإحالته للتحقيق، بعد تصريحات تحدث فيها عن تفجير سدود درنة بصاروخين من دون صوت.

وقالت الهيئة في بيان لها إنها "تفاجأت بما ورد على صفحة المدعو نبيل السوكني، بعد الكارثة الطبيعية التي حلت بمناطق مدن شرق ليبيا، وخاصة مدينة درنة المنكوبة".


وأضافت أنها "تستنكر ما ورد على لسان السوكني، وتعبره تصرفاً شخصياً لا يمثل إلا نفسه، ولا علاقة لهيئة الرقابة الإدارية الليبية به"، مشيرة إلى أنها اتخذت إجراءات رادعة بوقفه عن العمل، وإحالته للتحقيق.

#أخبارليبيا24 | #ليبيا | #عاجل | إيقاف مدير مكتب الإعلام بهيئة الرقابة الإدارية #نبيل_السوكني عن العمل واحالته للتحقيق بعد تصريحاته عن تفجير السدود بصاروخ بدون صوت pic.twitter.com/1qtGL3O2IF

— أخبار ليبيا 24 (@akhbarlibya24) September 16, 2023 وقالت الهيئة إنها "تقدم الشكر الجزيل لجميع الدول التي هبت لمساعدة ليبيا عقب الفيضانات، وتقدمت بمساعدات الإغاثة، وعلى الأخص جمهورية مصر العربية".

#مصر تقدم مئات الأطنان من المساعدات وأطقم الإغاثة إلى #ليبيا https://t.co/78fawEPjkV

— 24.ae (@20fourMedia) September 15, 2023 وكان النائب العام الليبي الصديق الصور، قد أكد أن الدعوات الجنائية ستطال المسؤولين عن كارثة سد درنة، أياً كانوا.
وقال الصور في موتمر صحافي إنه "لدى مكتب النائب العام دراسات مستفيضة عن تاريخ السدين، وباشرنا باستدعاء إدارة السدود والهيئة المختصة بالموارد المائية".
ونوه النائب العام إلى أن التحقيقات تتركز على الأموال التي خُصصت لصيانة السدين، مؤكداً أنه لدى المكتب تقارير تضمنت وجود تشققات في السدين، وحاجتهما للصيانة.

#ليبيا تكشف سبب كارثة #درنة https://t.co/Zs5GtInYzj

— 24.ae (@20fourMedia) September 15, 2023 وقال الصديق الصور: "التحقيقات تشمل السلطات المحلية المتعاقبة على أي تقصير أو إهمال أدى إلى انهيار السدين، وسنعلن عن التفاصيل، ونتخد الإجراءات حيال المتسببين بهذه الكارثة، فور الانتهاء من التحقيقات".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ليبيا

إقرأ أيضاً:

استئناف التحقيق المتوقف بانفجار مرفأ بيروت «قريباً»

هاني عبدالباقي، غيداء جبيلي (بيروت)

أخبار ذات صلة بريطانيا تسحب عائلات مسؤولي سفارتها في لبنان دول دعت رعاياها إلى مغادرة لبنان فورا

في ظل تصاعد التوتر في المنطقة وفي حدود لبنان تحديداً، لم تمنع كل هذه التطورات أهالي ضحايا مرفأ بيروت من إحياء الذكرى الأليمة للحادثة التي أودت بحياة 220 شخصاً، وتسببت في إصابة 6 آلاف آخرين. 
ونظم أهالي الضحايا، أمس، مسيرة في العاصمة اللبنانية، مطالبين بالسماح للمحقق العدلي طارق البيطار بالعودة واستكمال التحقيق المتوقف منذ سنتين ونصف بسبب الدعاوى التي قدمت ضده من قبل المدعى عليهم في هذا الملف وهم نواب ووزراء سابقون. 
ووفق تأكيد مصدر لـ«الاتحاد»، سيستأنف القاضي طارق البيطار التحقيق بعد اجتماعات عدة مع النائب العام التمييزي جمال الجراح، وعلى إثرها سيقوم البيطار باستدعاء كل المدعى عليهم للمثول أمامه للمرة الثانية.
ويعتزم البيطار استئناف إجراءاته اعتباراً من الأسبوع المقبل، وقال المصدر: إن المحقق العدلي سيحدد مواعيد دورية لاستجواب جميع المدعى عليهم الذين لم يمثلوا أمامه بعد، وفي حال امتناعهم سيقوم البيطار بإصدار القرارات المتبعة في هذا الإطار.
كما شدد المصدر على أن البيطار ينوي إنهاء التحقيق وإصدار قراره الاتهامي في هذه القضية قبل نهاية العام الحالي.
ومنذ اليوم الأول، عزت السلطات اللبنانية انفجار 4 أغسطس 2020 إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل المرفأ دون إجراءات وقائية. 
وإثر اندلاع حريق لم تُعرف أسبابه، تبيّن لاحقاً أن مسؤولين على مستويات عدة كانوا على دراية بمخاطر تخزين المادة ولم يحركوا ساكناً. ومذّاك، لا يزال التحقيق في الأسباب معطّلاً، وسط تعقيدات سياسية وقضائية.
واعتبرت المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان جنين هينيس-بلاسخارت، في بيان أمس، أن «الغياب التام للمحاسبة عن كارثة من صنع الإنسان كهذا الانفجار يعد أمراً مذهلاً».. وقالت إن «المتوقع من السلطات المعنية أن تعمل بلا كلل لإزالة جميع العوائق أمام التحقيق - سواء كانت هيكلية أو سياسية - ولكن ما يحدث هو العكس تماماً».
وإثر الانفجار، عيّنت السلطات القاضي فادي صوان محققاً عدلياً، لكن سرعان ما تمت تنحيته في فبراير 2021 إثر ادعائه على رئيس الحكومة حينها حسان دياب وثلاثة وزراء سابقين بتهمة «الإهمال والتقصير والتسبّب بوفاة وجرح مئات الأشخاص». واصطدم خلفه القاضي طارق بيطار بالعراقيل ذاتها مع إعلان عزمه على استجواب دياب، تزامناً مع إطلاقه مسار الادّعاء على عدد من الوزراء السابقين، بينهم نواب، وعلى مسؤولين أمنيين وعسكريين.
وامتنع البرلمان السابق عن رفع الحصانة عن النواب المذكورين، ورفضت وزارة الداخلية منحه إذناً لاستجواب قادة أمنيين ورفضت قوى الأمن كذلك تنفيذ مذكرات توقيف. وغرق التحقيق بعدها في متاهات سياسية ودعاوى قضائية، بعدما حاصرت بيطار عشرات الدعاوى لكف يده.
وخلال أكثر من 3 سنوات، تمكّن بيطار من العمل رسمياً لقرابة 6 أشهر فقط، تعرّض خلالها لضغوط أنذرت بأزمة غير مسبوقة في الجسم القضائي، خصوصاً بعدما أحبط مدعي عام التمييز السابق غسان عويدات محاولته استئناف التحقيقات مطلع العام الماضي.
واستأنف بيطار تحقيقاته في 23 يناير 2023 بعد 13 شهراً من تعليقها، وقرّر الادّعاء على ثمانية أشخاص جدد بينهم عويدات، وحدّد مواعيد لاستجواب 13 شخصاً مدعى عليهم.
لكن عويدات تصدى له بالادعاء عليه بـ«التمرد على القضاء واغتصاب السلطة»، وأصدر منع سفر في حقه، وأطلق سراح جميع الموقوفين.

مقالات مشابهة

  • إخلاء أملاك الدولة بمدينة سرت من مغتصبيها
  • المركزي ينشر بيان «الإيراد والإنفاق» عن شهر يوليو
  • نيجيريان تربيون: ليبيا الـ2 في قائمة أقوى 10 عملات إفريقية في العام 2024 بعد الدينار التونسي
  • استئناف التحقيق المتوقف بانفجار مرفأ بيروت «قريباً»
  • الفريق إبراهيم جابر يلتقي النائب العام
  • وضع 3 راغبين للترشح للرئاسيات المقبلة تحت الرقابة القضائية
  • ديكريبتو أورغ تكشف مخططًا قديمًا لإزالة 7 دول في 5 سنوات من بينها ليبيا
  • دفتر أحوال وطن «282»
  • هيئة التعرف على المفقودين: تمكنا من أخذ أكثر من 10 آلاف عينة من أهالي الضحايا والجثامين بدرنة
  • إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بين عائلتين بالفيوم