ترامب يشير إلى إمكانية اختياره امرأة لتكون نائبة له في انتخابات 2024
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أشار الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب إلى أنه قد يختار امرأة كنائبة له إذا فاز بترشيح الحزب الجمهوري لعام .2024
وقال ترامب في مقتطفات من مقابلة مع برنامج "قابل الصحافة" على شبكة "إن بي سي" تذاع كاملة غدا الأحد: "يعجبني هذا المفهوم ، لكننا سنختار أفضل شخص ..لكنني أحب المفهوم ، نعم".
أخبار متعلقة ضبط شخص يتسلق جدار الإسطبلات الملكية في بريطانيا.. ماذا فعل؟تصاحبه أمواج خطيرة..الإعصار "لي" يقترب من كندا
وأشاد ترامب، الذي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه المرشح الأوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الجمهوري بفارق كبير، بحاكمة ولاية ساوث داكوتا كريستي نويم، التي أيدته الأسبوع الماضي في حفل لجمع التبرعات للحزب الجمهوري في ولايتها حيث رفع بعض الحاضرين لافتات مكتوب عليها "ترامب-نويم"، وفقا لوكالة بلومبرج للأنباء.
وقال ترامب عن نويم: "بالتأكيد إنها واحدة من الذين سأضعهم في الاعتبار"، ووصفها بأنها "حاكمة رائعة وعظيمة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
كندا.. رئيس الوزراء يعلن فوز حزبه في الانتخابات التشريعية
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوز الحزب الليبرالي بزعامته في الانتخابات التشريعية، معلنا عن تطلعه للعمل بشكل كامل مع جميع الأحزاب.
وكانت النتائج الأولية للانتخابات في كندا أظهرت تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق.
إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا.
وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
وشهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، ما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.