بحضور عزمي والسادات وبدراوي.. بدء عزاء زوج السفيرة مشيرة خطاب -(فيديو)
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
كتب- أحمد عبدالمنعم:
تصوير- محمود عبدالناصر:
بدأ منذ قليل، عزاء المهندس حسين خطاب، زوج السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير.
وحرصت السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، على استقبال المعزين القادمين لتأدية واجب العزاء.
وحضر عدد من الشخصيات العامة العزاء حيث حرص الدكتور زكريا عزمي رئيس ديوان عام رئاسة الجمهورية الأسبق، على أن يكون أول الحاضرين، كما حضر أيضا عدد من الشخصيات السياسية والحقوقيين، ومنهم الدكتور علي المصيلحي وزير التموين، ومنير فخري عبدالنور وزير الصناعة الأسبق، واللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة، محمد أنور السادات وحسام بدراوي والنائب السابق أحمد طنطاوي، ومفيد شهاب ومصطفى بكري.
وشيعت أسرة المهندس الراحل حسين خطاب، جنازة الفقيد يوم الأربعاء الماضي، وذلك بحضور بعض أعضاء المجالس القومية المتخصصة، وأعضاء وباحثي المجلس القومي لحقوق الانسان، وعدد من أعضاء البرلمان بغرفتيه مجلس النواب والشيوخ، وممثلين من الوزارات والهيئات ومنظمات المجتمع المدني.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الطقس سعر الدولار الحوار الوطني أحداث السودان سعر الفائدة مشيرة خطاب مجلس حقوق الإنسان حسين خطاب
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة لم تُحسن إدارة المعركة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد يوسف، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، إن ممارسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدث بتواطء غربي وخاصة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى الصمت العربي الذي يجب أن يُلام على ذلك.
وأضاف "يوسف" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة، ودراسة العواقب التي يمكن أن تترتب على مثل هذه العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن غياب وحدة الصف ووحدة الموقف والقرار الفلسطيني أحد الأخطاء التي تُرتكب خلال الفترة الحالية.
وأوضح أنه يلقي لوم استمرار الانقسام على السلطة الفلسطينية وعلى حركة المقاومة حماس، مشيرًا إلى أن العمق العربي والإسلامي كان عليه دورا في جمع وحدة الصف الفلسطيني، وإنهاء هذا الانقسام الذي يتيح لرئيس الوزراء فعل ما يفعله في فلسطين ولبنان والكثير من الدول العربية.