المكلا((عدن الغد)) خاص

تنفيذية كتلة حلف وجامع حضرموت، اجتماعها الدوري اليوم السبت، برئاسة المقدم سالم مبارك بن سميدع رئيس الكتلة، للوقوف على الاحداث المستجده على الساحة المحلية وتفاقم سوء الخدمات في المحافظة.

وخرج الاجتماع بعدد من القرار أبرزها، التنسيق مع المكونات الشعبية والشخصيات المؤثره في المجتمع لوضع برنامج تصعيدي متكامل حتى يتم تحقيق كافة المطالب، وتشكيل لجنة مجتمعية شعبية تشارك السلطة في اتخاذ القرار فيما يخص الحقوق وايجاد المخارج لكافة المعضلات التي ادت الى هذا التصعيد، والاشراف المجتمعي على اداء السلطة للخروج من هذه الأزمات التي تعصف بحضرموت.


 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

تطور مهم.. الاتحاد الأوروبي يكشف عن تحول محتمل في نهج الكتلة تجاه سوريا

أعلنت منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كاجا كالاس، أن كبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي المعني بسوريا سيتوجه إلى دمشق اليوم، الاثنين، لبدء المباحثات مع الحكومة السورية الجديدة. وتمثل هذه الخطوة تحولاً محتملاً في نهج الاتحاد الأوروبي تجاه سوريا.

وجاءت تصريحات كالاس لدى وصولها إلى بروكسل لعقد اجتماع مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.

روسيا تجلي دبلوماسيي بيلاروسيا وكوريا الشمالية من سوريابادرة حسن نية.. أمريكا توافق على رفع علم سوريا الجديد على السفارة في واشنطنسوريا.. تفاصيل الضربات الإسرائيلية على طرطوس

وأشارت كالاس إلى أن اجتماع وزراء الخارجية سيناقش كيفية التعامل مع القيادة السورية.

وأضافت: "مستعدون لاتخاذ خطوات إضافية تجاه سوريا إذا سارت في الاتجاه الصحيح".

وحول رفع العقوبات عن الفصائل السورية، قالت كالاس: "سنتابع عن كثب ما يفعله قادة سوريا".

وقد ذكرت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أمس الأحد، أن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا "ضمن حكامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني".

ووفقا لوكالة "رويترز"، أشارت كالاس إلى أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي سيبحث الوضع في سوريا ضمن موضوعات أخرى، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

ويؤكد القرار الاهتمام الاستراتيجي للاتحاد الأوروبي بفهم المشهد السياسي في مرحلة ما بعد الصراع في سوريا وربما التعامل معه.

ويشير التوجيه بإرسال مبعوث مباشرة إلى دمشق إلى تجديد التركيز على الحلول الدبلوماسية والتفاعلات مع سوريا. ويشير إلى الاستعداد لاستكشاف سبل الحوار مع الإدارة السورية الجديدة.

وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت الفصائل السورية المعارضة على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكام نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • نادي قضاة اليمن يدين قرارًا يفرض قيودًا على حرية القضاة ويطالب بالتراجع عنه
  • المبعوث الأممي إلى سوريا: لابد من حدوث انتقال سياسي موثوق به بمشاركة جميع المكونات
  • استمرار تأثير الكتلة الهوائية الباردة في العراق.. وأمطار متوقعة ابتداءً من الجمعة
  • صدور قرار بمنع منتسبي القضاء من النشر على مواقع التواصل وحضور الفعاليات
  • قرار بمنع منتسبي السلطة القضائية من المشاركة أو النشر في وسائل الإعلام ومواقع التواصل
  • رونالدو يعلن نيته الترشح لرئاسة الاتحاد البرازيلي: هدفي إعادة الهيبة والشعبية
  • الجارديان تستعرض الأزمات التي تعصف بألمانيا وفرنسا قبل عودة ترامب
  • "أدنوك للغاز" تعين فاطمة النعيمي رئيسة تنفيذية جديدة
  • رئيس البرلمان العربي يشيد بالتنسيق المصري الإماراتي لدعم القضايا العربية
  • تطور مهم.. الاتحاد الأوروبي يكشف عن تحول محتمل في نهج الكتلة تجاه سوريا