صحيفة صدى:
2024-10-02@03:23:45 GMT

وصول أول طائرة إغاثية سعودية إلى ليبيا اليوم

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

وصول أول طائرة إغاثية سعودية إلى ليبيا اليوم

الرياض

وصلت إلى مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الأولى تحمل على متنها 90 طناً من المساعدات الغذائية و الإيوائية؛ لتوزيعها على المتضررين من الفيضانات التي شهدتها دولة ليبيا الشقيقة.

وذلك إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتقديم مساعدات غذائية وإيوائية لإغاثة المتضررين من الفيضانات.

و سيشرف فريق مختص من المركز على عملية تسليم المساعدات بالتنسيق مع الهلال الأحمر الليبي.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: طائرة إغاثية ليبيا مساعدات غذائية

إقرأ أيضاً:

وصول عدد قتلى الفيضانات في النيبال الى أكثر من 200 وغرق أجزاء من العاصمة

سبتمبر 30, 2024آخر تحديث: سبتمبر 30, 2024

المستقلة/- لقي أكثر من 200 شخص مصرعهم في نيبال فيما وصفه الخبراء بأنه أسوأ فيضانات مفاجئة ضربت العاصمة كاتماندو والوديان المحيطة بها.

غمرت المياه مساحات واسعة من كاتماندو بعد هطول أشد أمطار موسمية منذ عقدين من الزمان يومي الجمعة والسبت، مما أدى إلى جرف أحياء كاملة وجسور وطرق. وتسببت الأمطار الغزيرة في ارتفاع منسوب نهر باجماتي، الذي يمر عبر المدينة، إلى أكثر من مترين فوق المستوى الآمن.

وأفاد المسؤولون أنه بحلول ظهر يوم الاثنين، تم انتشال 204 جثة من الكارثة وما زال ما لا يقل عن 30 شخصًا عالقين أو مفقودين، بينما أصيب مئات آخرون. وكان العشرات من القتلى مسافرين على متن حافلات جرفتها المياه عندما غمرت مياه الفيضانات المتصاعدة الطرق السريعة.

وقال الجيش النيبالي إن أكثر من 4000 شخص تم إنقاذهم باستخدام المروحيات والقوارب البخارية والطوافات. وواصلت فرق البحث العمل على انتشال الأشخاص المدفونين في الوحل العميق والأنقاض، بينما استخدمت فرق الإنقاذ أيضًا خطوطًا انزلاقية للوصول إلى أولئك الذين تقطعت بهم السبل.

كما تعرضت مدينة بوكارا الجبلية، التي تحظى بشعبية لدى السياح، لفيضانات غزيرة.

وفي أعقاب ذلك، نزح الآلاف وترك المئات دون الوصول إلى الكهرباء ومياه الشرب. وكان الضرر الذي لحق بالطرق واسع النطاق لدرجة أن جميع الطرق الرئيسية خارج كاتماندو ظلت مسدودة وأغلقت المدارس في العاصمة لمدة ثلاثة أيام.

وعزا المسؤولون والخبراء الكارثة إلى أزمة المناخ، التي تسببت في هطول أمطار غزيرة متزايدة الشدة وغير منتظمة وفيضانات مميتة في دول جنوب آسيا مثل نيبال. وبينما تقترب الأمطار الموسمية من نهايتها، كان سبب الكارثة خلال عطلة نهاية الأسبوع أنماط الطقس الموسمية غير العادية.

توفي أكثر من 300 شخص في نيبال هذا العام بسبب حوادث مرتبطة بالأمطار، وأظهرت دراسات حديثة أن حالات الفيضانات الغزيرة من المرجح أن تزداد في البلاد الواقعة في جبال الهيمالايا في السنوات الخمس المقبلة لأنها تتأثر بشكل غير متناسب بتغير المناخ.

وقال أرون باكتا شريستا، خبير المخاطر البيئية في المركز الدولي للتنمية الجبلية المتكاملة (ICIMOD)، إنه “لم ير قط فيضانات بهذا الحجم في كاتماندو”.

وقال المركز الدولي للتنمية الجبلية المتكاملة إن حجم الكارثة تفاقم بسبب التعدي الحضري غير المخطط له على السهول الفيضية والبناء غير المصرح به دون تصريف مناسب على طول ضفاف نهر باجماتي. ودعا إلى تجديد الأراضي الرطبة في المناطق المعرضة للفيضانات.

مقالات مشابهة

  • موعد وصول طائرة المساعدات تبدّل.. هذا ما قالته الصحة
  • القبض على مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • وصول طائرة إيرانية إلى مطار اللاذقية الدولي تحمل مساعدات إنسانية للوافدين اللبنانيين
  • وصول عدد قتلى الفيضانات في النيبال الى أكثر من 200 وغرق أجزاء من العاصمة
  • مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تستعرض جهودها في ترجمة الثقافات العالمية عبر 12 لغة
  • البرلمان العربي يشيد بمبادرة الملك سلمان بتقديم دعم مالي شهري للأشقاء في فلسطين
  • جامعة الملك عبدالعزيز تنظم البرنامج التأهيلي للأكاديميين من جامعة الدفاع الوطني
  • مكتبة الملك عبدالعزيز تستعرض جهودها في ترجمة الثقافات العالمية عبر 12 لغة
  • ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الصيد دون ترخيص بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • جلالة السلطان يتلقى شكر الملك سلمان