رسالة تقدير لنا.. نقيب الصحفيين يعلق على قرار الرئيس السيسي برفع «البدل»
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن قرار الرئيس السيسي الخاص برفع بدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين هو رسالة تقدير لنا، وتأكيداً أن الرئيس السيسي ينظر لأحوال الصحفيين، لافتاً أن كل الصحفيين سعداء بقرار الرئيسي السيسي بزيادة البدل.
وأضاف البلشي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير" على قاة "صدى البلد" أن هناك عددا ضخما من الصحفيين يعتمدون على البدل، ويشكل جزءاً كبيراً من دخلهم، وكانت هناك مطالبات سابقة من الصحفيين بزيادة البدل.
وأوضح نقيب الصحفيين، أن أي قرار يخفف أعباء الأزمة الاقتصادية الطاحنة على المواطن يشكل خطوة إيجابية، مضيفا: «هناك مئات الصحفيين مؤقتين في الصحف القومية، ونحتاج إلى تعيينهم».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الازمة الاقتصادية الازمة الاقتصادية العالمية الدولة المصرية الرئيس السيسي الصحفيين بدل الصحفيين خالد البلشي نقيب الصحفيين زيادة البدل زيادة بدل الصحفيين نقيب الصحفيين
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني ردا على رسالة ترامب: رفضنا مفاوضات مباشرة مع واشنطن
قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الأحد، إن بلاده رفضت عقد مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة ردا على رسالة من الرئيس الأمسركي، دونالد ترامب، بشأن برنامج إيران النووي .
وأكد بزشكيان خلال اجتماعالحكومةالإيرانية أن رد بلاده على رسالة رئيس الولايات المتحدة قد وصل إليهم عبر سلطنة عمان.
وقال بزشكيان إنه "رغم رفض فكرة المفاوضات المباشرة بين الطرفين في هذا الرد، فقد تم التأكيد على أن مسار المفاوضات غير المباشرة لا يزال مفتوحا"
كما شدد على أن إيران "لم تكن يوما رافضة للتفاوض، بل إن عدم الوفاء بالعهود هو الذي تسبب في المشاكل، مما يستوجب تصحيح المسار وإعادة بناء الثقة".مضيفا أن "طريقة تعامل الأميركيين هي التي ستحدد إمكانية استمرار المفاوضات".
وتعد تصريحات بزشكيان أول اعتراف رسمي بكيفية رد إيران على رسالة ترامب، كما تشير إلى احتمال تصاعد التوترات بين طهران وواشنطن.
ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان ترامب سيقبل عقد مفاوضات غير مباشرة.فقد فشلت هذه المفاوضات لسنوات منذ أن سحب ترامب عام 2018 الولايات المتحدة من الاتفاق النووي بين طهران والقوى العالمية المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة.
وسبق وأبرمت إيران هذا التفاق مع 6 قوى عالمية هي الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، في العاصمة النمساوية فيينا في 14 يوليو/تموز 2015.
إعلانوكان الاتحاد الأوروبي أيضا من الموقعين على الاتفاق الذي شهد حصول طهران على مليارات الدولارات من تخفيف العقوبات الدولية مقابل قبول قيود وعمليات تفتيش غير مسبوقة على برنامجها النووي.