الأسبوع:
2025-04-24@09:50:16 GMT

معارض أهلا مدارس.. الأسعار والأماكن

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

معارض أهلا مدارس.. الأسعار والأماكن

مع اقتراب العام الدراسي الجديد يترقب أولياء الأمور مبادرة «أهلا مدارس 2023»، حيث إنها توفر جميع المستلزمات المدرسية من كراسات وأقلام بأسعار رمزية ومنخفضة وجار إضافة الزي المدرسي لقوافل مبادرة «أهلا مدارس 2023» للتخفيف العبء على الأهالي غير القادرين.

أماكن معارض «أهلا مدارس 2023»معرض«اهلا مدارس»

محافظة الشرقية

تتوافر المبادرة في محافظة الشرقية بمنطقة بنها ببشارع فريد ندا.

محافظة البحر الأحمر

وتقع مبادرة «أهلا مدارس» لعام 2023 بمحافظة البحر الأحمر بمدن رأس غارب، ومدينة سفاجا، ومدينة القصير، ومدينة الغردقة.

محافظة الدقهلية

وتتواجد قافلة «أهلا مدارس» بمحافظة الدقهلية بمناطق المنصورة (الفرع الرئيسي للحملة).

محافظة بني سويف

وتقع القافلة خلف الصالون الأخضر بمدينة بني سويف.

معرض «اهلا مدارس»

محافظة سوهاج

وتتواجد المبادة بمدينة ناصر الواقعة شرق سوهاج.

محافظة الأقصر

وتتميز منطقة أبو الجود وسط مدينة الأقصر بتواجد قافلة «أهلا مدارس»، وايضاً مدينة إسنا، وأمام محطة السكة الحديد.

محافظة الوادي الجديد

شارع النبوي المهندس بالخارجة، وميدان المستشفى بالداخلة.

محافظة مطروح

تتواجد آخر القوافل بمدينة الحمام، والعلمين، وسيدي براني، والنجيلة.

معرض«اهلا مدارس»أسعار المستلزمات المدرسية

وتتميز معارض مبادرة «أهلا مدارس» لفعام 2023 العديد من التخفيضات الفائقة، حيث وصلت التخفيضات إلى 35% على المستلزمات المدرسية من أقلام وألوان.

أما عن أسعار الكراسات فوصلت الخصومات عليها إلى 25%.

اقرأ أيضاًلدعم مبادرة «حياة كريمة»: قافلة لجامعة طنطا تقدم الرعاية الطبية لــ ١٤٥٦ حالة بمركز قطور

محافظة أسيوط يتابع أعمال لجنة تقييم مشروعات المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية

دفاع النواب: مبادرة «كلنا واحد» تنفيذ للتوجيهات الرئاسية وتأكيد علي لُحمة الشعب وشرطته

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أماكن معرض أهلا مدارس أهلا مدارس اسعار اهلا مدارس اقامة معرض أهلا مدارس اهلا مدارس خصومات معارض اهلا مدارس خصومات معرض أهلا مدارس معارض أهلا مدارس معارض اهلا مدارس معرض أهلا مدارس معرض اهلا مدارس أهلا مدارس

إقرأ أيضاً:

معارض الكتب.. الكلمة التي تبني وطنا

في زمن تُقاس فيه التحوّلات بالتنمية المادية، وتُقاس فيه النجاحات بعدد المشروعات والمنجزات الملموسة، هناك ما يحدث في كثير من الهدوء وبعيدا عن الضجيج وعن المؤتمرات السياسية والاقتصادية وعن تفاصيل الإنجازات اليومية، لكنه أكثر رسوخا وأبعد أثرا.. إنه بناء الوعي.

ومن بين أكثر أدوات هذا البناء فاعلية وعمقا، يمكن الحديث عن معارض الكتب، الفضاءات التي تبدو ـ للوهلة الأولى ـ أسواقا أو دكاكين للبيع، ولكنها، في عمقها الحقيقي، مؤسسات للنهضة الصامتة، وجبهات مقاومة فكرية في مواجهة التفاهة، وهيمنة الاستهلاك، وتآكل الجوهر في هذا الزمن الرقمي.

ومعرض مسقط الدولي للكتاب، الذي يفتح أبوابه اليوم في دورته التاسعة والعشرين، هو أحد تلك الحالات المجتمعية النادرة التي تراكم فيها الوعي العماني على امتداد أكثر من ثلاثة عقود، وارتسمت عبرها ملامح الأجيال التي قرأت وتناقشت واختلفت وتحاورت بين أروقته وفي قاعات فعالياته.

لقد تحول المعرض، عاما بعد عام، إلى مرآة غير مباشرة لأسئلة المجتمع الكبرى: ما الذي يشغل العمانيين؟ ما نوع المعرفة التي يبحث عنها الشباب؟ كيف تتغير اهتمامات الفئات العمرية المختلفة؟ وفي أي اتجاه تمضي أذواق المجتمع الثقافية؟ هذه الأسئلة لا تُجيب عنها استطلاعات الرأي، وهي غائبة أصلا، بقدر ما تجيب عنها عناوين الكتب التي تم بيعها، وخرائط الزحام أمام دور النشر، وحوارات الزوار في الزوايا والأجنحة.

لكن معرض مسقط الدولي للكتاب الذي يفخر به العمانيون باعتباره أحد أهم معارض الكتب في العالم العربي وباعتباره الحالة الثقافية التي تعكس حقيقة وعمق المجتمع العماني ليس تظاهرة ثقافية آنية، إنه بكثير من المعاني مختبر مجتمعي لقياس الوعي والذائقة العامة، ورصد تحوّلاتها. وفي كل دورة كان المعرض يقدم، دون أن يصرح، مؤشرا سنويا لوعي المجتمع ومسارات الحرية الثقافية عبر مستويات البيع ومستويات التلقي للكتب الفكرية والروائية والأطروحات السياسية والفكر الديني والكتاب النقدي الذي يتجاوز القوالب الجاهزة، وكذلك عبر قياس مستوى تنوع فئات المجتمع الذين يرتادون المعرض.

وما بين عشرات الملايين من الكتب التي انتقلت من أرفف الدور إلى أيدي القرّاء، كانت تتشكل سلسلة ذهبية من الوعي: قارئ يطرح سؤالا، وناشر يستجيب، وكاتب يكتب، ومجتمع ينمو. وبهذه الطريقة تبنى النهضات الثقافية والفكرية الحقيقية والعميقة بعيدا عن الشعارات الكبيرة ولكن بتراكمات صغيرة بفعل القراءة، ثم التأمل، ثم النقد الحقيقي.

وكل من آمن بالكتاب ودافع عن مكانته، وشارك في صناعته أو نشره أو قراءته، كان يضع حجرا مكينا في مسيرة بناء وعي المجتمع العُماني، ذاك الوعي الذي لا يُرى لكنه يُشعر، ويُقاس بمدى قدرة المجتمع على طرح الأسئلة بدلا من استهلاك الأجوبة الجاهزة.

ولذلك فإن الذين سيحتفلون في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض صباح اليوم إنما يحتفلون بما صار يمثله المعرض في الوجدان الجمعي من كونه مركزا للمعرفة وساحة للحوار، وفضاء واسعا لأحلام الجميع.. وهذا الفعل أحد أهم أدوات المقاومة في زمن رقمي قاسٍ يستهلكنا أكثر مما يعلّمنا؛ ذلك أن أمة لا تحتفي بكلمة، لا تبني مستقبلا. ومعرض الكتاب ليس احتفالا بالورق، بل احتفاء بالعقل، وبما يجعلنا بشرا في عالم واسع يُصادر فينا إنسانيتنا كل يوم.

مقالات مشابهة

  • زلزال يضرب اسطنبول والسكان يهرعون إلى الشوارع والأماكن المفتوحة (فيديو) 
  • معارض الكتب.. الكلمة التي تبني وطنا
  • وزير التعليم يتفقد مدارس محافظة الشرقية فى جولة مفاجئة
  • بالصور.. عبداللطيف يتابع انتظام العملية التعليمية في عدد من مدارس محافظة الشرقية
  • “نور” … مبادرة تقدم خدمات فحص البصر في مدارس شهبا بالسويداء 
  • خبير معارض تحت قبة البرلمان دون ناصر أو معين !!
  • إطلاق مبادرة جديدة في مدارس النيل المصرية الدولية.. وجوائز للمشاركين
  • وزارة الصحة بالحكومة الليبية تعلن مشاركتها في معرض “مينا الطبي 2025” بمدينة بنغازي
  • شرطة محافظة الأحساء بالتنسيق مع الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة الاتجار بالأشخاص تضبط مواطنًا لتحرشه بحدث
  • حكومتا الإمارات وكازاخستان تطلقان مبادرة 500 ألف مبرمج ضمن معرض الماتي للذكاء الاصطناعي