كشف المتحدث باسم الصليب الأحمر في ليبيا، بشير عمر، عن مصير آلاف الضحايا الذين لقوا حتفهم جراء الفيضانات التي ضربت البلاد.

 

مصير ضحايا الفيضانات الأخيرة والمفقودين

وقال المتحدث باسم الصليب الأحمر الليبي في مداخلة هاتفية على فضائية "القاهرة الإخبارية"، إن هناك مخاطر من جثث الضحايا الذين لقوا حتفهم جرّاء الفيضانات.

 

وأشار المتحدث باسم الصليب الأحمر في ليبيا، بشير عمر، إلى البيان الذي أصدرته اللجنة الدولية للصليب الأحمر والاتحاد الدولي للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية أكدوا خلاله أن الجثث الموجودة لا تشكل خطرًا صحيًا على السكان المدنيين الموجودين بالمنطقة.
 

 وأوضح أن عمليات الدفن الجماعي العشوائي ستحدث خللًا في ملف البحث عن المفقودين، لافتًا إلى أن عمليات الدفن العشوائية تعني أن أسر الأشخاص الذين فُقدوا خلال هذا الإعصار لن يتمكنوا من استعادة جثث أهلهم بعد انقضاء هذه الكارثة التي حدثت في ليبيا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليبيا المفقودين الصليب الاحمر منظمة الصحة العالمية الاتحاد الدولي الصحة العالمية اللجنة الدولية للصليب الأحمر البحث عن المفقودين الصلیب الأحمر

إقرأ أيضاً:

"حماس" تسلم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح

غزة - رويترز

أظهرت لقطات تلفزيونية حية أن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) سلمت أسيرين الإسرائيليتين تال شوهام وأفيرا منجيستو إلى ممثلي الصليب الأحمر الدولي في رفح جنوبي قطاع غزة، اليوم السبت.

 

مقالات مشابهة

  • المتحدث باسم شركة المياه: بدء حصر المنازل داخل طرابلس لتركيب العدادات
  • خالد فكري يكشف مواعيد عمل مخابز العيش المدعم في شهر رمضان 2025
  • عاجل | مصادر للجزيرة: يتم الآن تسليم الأسير هشام السيد للصليب الأحمر في نقطة حددتها كتائب القسام شرق مدينة غزة
  • عاجل.. وصول سيارات الصليب الأحمر إلى مخيم النصيرات لتسلم 3 أسرى إسرائيليين
  • "حماس" تسلم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح
  • عاجل.. وصول سيارات الصليب الأحمر إلى موقع تسليم الأسرى الإسرائيليين في رفح (فيديو)
  • عاجل| إذاعة الجيش الإسرائيلي عن الصليب الأحمر: سلمنا جثمانا إلى إسرائيل ولا نستطيع تحديد هويته
  • المرعاش: مجلس الأمن يوافق على استمرار الوضع الراهن في ليبيا دون تغيير
  • القسام تنشر أسماء أسرى إسرائيل المنوي الإفراج عنهم غداً
  • «متحدث الحكومة»: هضبة الأهرامات ستمثل إضافة كبيرة للمنطقة بعد تطويرها