الحدود الدنيا للكليات في مختلف التخصصات لتنسيق الجامعات 2023
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ممثلة في مكتب تنسيق الجامعات الحكومية، الحدود الدنيا للكليات المختلفة لطلاب الشعبتين العلمي والأدبي، من الحاصلين على شهادة الثانوية العامة، موضحة أنه بذلك تم ترشيح أكثر من 675 ألف طالب وطالبة على الكليات والمعاهد المختلفة، وفقا لتوجيهات المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
أوضحت الوزارة، أنه يمكن للطلاب الاطلاع على كل الحدود الدنيا للكليات بالدرجات للشعبة العلمية والأدبية، من خلال هذا الرابط
الشعبة العلمية «علوم ورياضة»- الطب 374.5
- طب الأسنان 373.0
- الصيدلة 367
- العلاج الطبيعى 369.5
- الطب البيطرى 352.5
- الهندسة 348.5
- التمريض 330.5
- هندسة البترول 386.0
- العلوم «رياضة» 291.0.. و«علوم» 327.0
- الآثار 301.5
- الألسن 304.0 «رياضة»
- الإعلام 292.0 «رياضة»
- الاقتصاد والعلوم السياسية 327.0 «علوم».. و«رياضة» 314.5
- الزراعة 269.0 «رياضة»
- الآداب 244.5
- التجارة 283.0
- الحقوق 250.5
- الخدمة الاجتماعية 236.5
- التربية 241.0 «رياضة»
- التربية النوعية 205.0
- الاقتصاد المنزلى 239.1
- التربية الفنية 222.0
- التربية الرياضية بنين 205.0
- التربية الرياضية بنات 205.0
- التخطيط العمرانى 342.0
- علوم الملاحة 345.0
الشعبة الأدبية- الآثار 331.5- الألسن 346.5
- الإعلام 343.0
- الاقتصاد والعلوم السياسية 354.5
- الآداب 268.0
- التجارة 288.0
- الحقوق 259.0
- الخدمة الاجتماعية 240.0
- التربية الفنية 241.0
- التربية النوعية «موسيقية» 211.5
- التربية الرياضية بنين 212.0
- التربية الرياضية بنات 205.0
- السياحة والفنادق 246.0
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات 2023 تنسيق 2023 الحدود الدنيا لتنسيق الكليات 2023 الحد الأدنى تنسيق الكليات 2023 2024 تنسيق تنسيق جامعات مصر تنسيق كليات مصر
إقرأ أيضاً:
حكم الدعاء في الصلاة بقضاء حاجة من أمور الدنيا
قالت دار الإفتاء المصرية إنه روى عن البخاري ومسلم وغيرهما من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم علّمه التشهد، ثم قال في آخره: «ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ الدُّعَاءِ أَعْجَبَهُ إِلَيْهِ، فَيَدْعُو»، وفي لفظ للبخاري: «ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ الثَّنَاءِ مَا شَاءَ»، وفي لفظ لمسلم: «ثُمَّ لْيَتَخَيَّرْ بَعْدُ مِنَ الْمَسْأَلَةِ مَا شَاءَ أَوْ مَا أَحَبَّ».
ما حكم الدعاء داخل الصلاة بقضاء حاجة من حوائج الدنيا، وهل تبطل الصلاة بذلك؟وقال الإمام النووي في "الأذكار" (ص: 67، ط. دار الفكر): [واعلم أن هذا الدعاء مستحب ليس بواجب، ويستحب تطويله، إلا أن يكون إمامًا، وله أن يدعو بما شاء من أمور الآخرة والدنيا، وله أن يدعو بالدعوات المأثورة، وله أن يدعو بدعوات يخترعها، والمأثورة أفضل] اهـ.
وقال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (2/ 321، ط. دار المعرفة): [واستُدِلَّ به على جواز الدعاء في الصلاة بما اختار المصلي من أمر الدنيا والآخرة] اهـ.
وقال العلامة الشوكاني في "تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين" (ص: 174، ط. دار القلم): [وفيه التفويض للمصلي الداعي بأن يختار من الدعاء ما هو أعجبه إليه؛ إما من كلام النبوة، أو من كلامه، والحاصل: أنه يدعو بما أحب من مطالب الدنيا والآخرة، ويطيل في ذلك أو يقصر، ولا حرج عليه بما شاء دعا، ما لم يكن إثم أو قطيعة رحم] اهـ.
وروى الإمام مسلم في "صحيحه" عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ مِنْ مُبَشِّرَاتِ النُّبُوَّةِ إِلَّا الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ، يَرَاهَا الْمُسْلِمُ، أَوْ تُرَى لَهُ، أَلَا وَإِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَقْرَأَ الْقُرْآنَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا، فَأَمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فِيهِ الرَّبَّ عَزَّ وَجَلَّ، وَأَمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أَنْ يُسْتَجَابَ لَكُمْ».
قال العلّامة المناوي في "فيض القدير" (2/ 88، ط. دار الكتب العلمية): [والأمر بالإكثار من الدعاء في السجود يشمل الحث على تكثير الطلب لكل حاجة كما جاء في خبر الترمذي: ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله] اهـ.
وقال الشيخ المباركفوري في "مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح" (3/ 187، ط. الجامعة السلفية بالهند): [والحديث دليل على مشروعية الدعاء حال السجود بأي دعاء كان مِن طلب خير الدنيا والآخرة، والاستعاذة مِن شرهما] اهـ.
وقال العلامة ابن علان الصدِّيقي في "الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية" (3/ 3، ط. دار إحياء التراث العربي) في شرحه لكلام الإمام النووي السابق: [وأشار في "شرح عدة الحصن" إلى تقوية ما نحاه الشافعي بنَقْله الدعاء بأمر الدنيا وبغير المأثور عن جمع كثير، ثم قال: وإذا انضاف قول هؤلاء إلى قول ابن عمر رضي الله عنهما جرى مجرى الإجماع؛ إذ لا مخالف لهم. ورُوي عن ابن شبرمة أنه قال: يجوز الدعاء في المكتوبة بأمر الآخرة لا بأمر الدنيا، فقال له ابن عون: أليس في القرآن ﴿وَاسْأَلُوا اللهَ مِنْ فَضْلِهِ﴾ [النساء: 32] فسكت، ومذهب المالكية: جواز الدعاء بأمر الدنيا والآخرة] اهـ.