عذابات الليبيين مستمرة بعد الإعصار دانيال.. خليفة حفتر يقوم بجولة تفقدية في المناطق المتضررة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
توجه الجنرال المتقاعد المشير خليفة حفتر إلى درنة لتفقد جهود الإغاثة والإنقاذ بعد انهيار سدين ما تسبب بفيضانات كارثية.
وأجرى القائد العسكري المتحالف مع حكومة شرق ليبيا، جولة تفقدية بطائرة هليكوبتر لمدن ومناطق الجبل الأخضر والساحل الشرقي المتضررة من السيول، قبل أن يهبط في درنة حيث التقى مع السكان والجنود وضباط القوات المسلحة، وكذلك فرق البحث والإنقاذ المحلية والدولية.
وقال الهلال الأحمر الليبي إن عدد القتلى في مدينة درنة الساحلية الليبية ارتفع إلى 11300 شخص مع استمرار جهود البحث في أعقاب فيضان هائل غذاه انهيار سدين بسبب الأمطار الغزيرة.
وتنقسم البلاد بين حكومتين متنافستين، واحدة في الشرق والأخرى في الغرب، وكانت النتيجة إهمال البنية التحتية في العديد من المناطق.
شاهد: طاقم الكوارث والطوارئ التركي في ليبيا يساعد في البحث والإنقاذ بعد فيضانات درنةالصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية: جثث ضحايا الكوارث الطبيعية لا تمثل خطراً على الصحةشاهد: مساجد مصر وسوريا تصلي من أجل ضحايا إعصار ليبيا وزلزال المغربحكومة الوحدة تعلن حالة الطوارئ لمدة عام بالمناطق المنكوبة بليبياوبحسب الهلال الأحمر الليبي، فإن أكثر من 10 آلاف شخص في عداد المفقودين.
وبعد مرور ستة أيام، يواصل الباحثون الحفر في الطين والمباني المجوفة، بحثاً عن الجثث والناجين المحتملين.
وأشاد حفتر، خلال الزيارة، بجهود كافة وحدات القوات المسلحة والفرق المحلية والدولية والمتطوعين من كافة أنحاء ليبيا، على جهودهم الكبيرة واستجابتهم السريعة منذ اليوم الأول للكارثة.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية معلمو كوريا الجنوبية يتظاهرون ويطالبون بحماية أفضل لحقوقهم..لماذا؟ توزيع جوائز "إيغ- نوبل" الساخرة لأغرب الابتكارات والدراسات العلمية في حفل عبر الإنترنت الاتحاد الأوروبي مطالب بتقديم ضمانات احترام حقوق الإنسان في اتفاق الهجرة مع تونس خليفة حفتر ليبيا فيضانات - سيول درنة نزاع مسلح جندي- جنود اعلانالاكثر قراءة بعد التحذيرات الفرنسية من خطر إشعاعات هاتف آيفون 12 على الصحة شركة آبل تعلن أنها ستعيد تحديث الجهاز زيارة ثانية لزيلينسكي إلى البيت الأبيض مرتقبة الخميس مباشر. الجيش الروسي ينفي خروجه من أندرييفكا الأوكرانية على الجبهة الشرقية شاهد: عدد كبير من الأفاعي داخل مرآب في أريزونا وصاحب المنزل يستنجد بشركة خاصة لتنقذه حصيلة ضحايا الفيضانات في ليبيا تبلغ 11 ألفا والعالم يتحرك لدعم المتضررين من الكارثة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم ليبيا مجتمع روسيا فيضانات - سيول درنة ضحايا كوريا الشمالية ثقافة فرنسا الصحة ترحيل - طرد Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار ليبيا فيضانات - سيول درنة روسيا فرنسا مجتمع My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: خليفة حفتر ليبيا فيضانات سيول درنة نزاع مسلح جندي جنود ليبيا مجتمع روسيا فيضانات سيول درنة ضحايا كوريا الشمالية ثقافة فرنسا الصحة ليبيا فيضانات سيول درنة روسيا فرنسا مجتمع
إقرأ أيضاً:
مصرع وإصابة 754 شخصًا حصيلة ضحايا إعصار «شيدو» في موزمبيق
أعلن المعهد الوطني الموزمبيقي لإدارة المخاطر والكوارث أنه جرى تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو، الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق، وبلغ عدد المتضررين منه حوالي 380 ألفا و147 شخصا، من بينهم ما يقرب من 200 ألف طفل.
وتسببت العاصفة في تدمير أو إلحاق أضرار جسيمة بما لا يقل عن 86,500 منزل، مع تقديرات تفيد بأن الأضرار في منطقتي ميكوفي وشيوري تكاد تكون كاملة، حيث لم يتبق سوى عدد قليل جدًا من المباني القائمة. كما تم تدمير أو إلحاق أضرار بـ1,126 فصلًا دراسيًا في 250 مدرسة، مما يهدد تعليم 109 آلاف و793 طالبًا في المستقبل القريب.
وقد أطلقت منظمة اليونيسف استجابة طارئة لدعم المتضررين، بما في ذلك من خلال برنامج الاستجابة المشتركة. وزارت فرق التقييم التابعة لها، بالتعاون مع السلطات المحلية وشركاء آخرين، مناطق ميكوفي، شيوري، وميتوجي في كابو ديلغادو، بالإضافة إلى منطقتي إراثي وميمبا في نابولا. وأظهرت التقييمات الأولية في شيوري أن 60% من المنازل فقدت أسقفها، بينما تعرض 40% منها للتدمير الكامل.
وذكرت التقييمات الأولية لليونيسيف أنها تحتاج إلى ما لا يقل عن 10 ملايين دولار أمريكي لتلبية الاحتياجات العاجلة وبدء عملية التعافي في مقاطعتي كابو ديلغادو ونابولا. ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام مع الكشف عن مزيد من الأضرار في البنية التحتية والمجتمعات.
ويشير تقييم أُجري بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن الاحتياجات الإنسانية في المناطق المتضررة تفوق الإمكانيات المتاحة. ولا تزال فرق الإغاثة تواجه تحديات كبيرة بسبب نقص الإمدادات وتعطل الطرق وشبكات الطاقة والاتصالات.
وتشمل الأولويات الحالية توفير الغذاء، المأوى، المياه والصرف الصحي، المواد غير الغذائية، الأدوية، والمستلزمات الصحية، إلى جانب إعادة تأهيل المدارس التي تُستخدم حاليًا كمراكز إيواء. وعلى الرغم من استعادة إشارات الهواتف المحمولة بشكل تدريجي في كابو ديلغادو، لا تزال بعض المناطق تواجه انقطاعًا في خدمات الكهرباء والاتصالات.