لأصحاب المعاشات.. قرض شخصي من بنك مصر بفائدة أكثر من 12%
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
يتيح بنك مصر للمواطنين أصحاب المعاشات إمكانية الحصول على قرض شخصي وفقاً للشروط التي وضعها البنك والواجب توافرها، لذلك ترصد «الوطن»، في السطور التالية، تفاصيل القرض الشخصي لأصحاب المعاشات من بنك مصر، والتي جاءت كما يلي:
القرض الشخصي لأصحاب المعاشات من بنك مصر- تبلغ قيمة القرض الشخصي لأصحاب المعاشات 500 ألف جنيه.
- بالنسبة للفائدة متناقصة تصل إلى 21.63%، بما يعادل 12.02% وذلك بشكل ثابت.
- تصل مدة التقسيط الخاصة بالقرض إلى 8 سنوات وذلك بالنسبة لأصحاب المعاش الأصلي.
- أما مدة التقسيط الخاصة للمستفيد من المعاش 7 سنوات.
- كما يتميز القرض بأقل سعر للعائد والمصاريف الإدارية.
- فيما يقدم بنك مصر وثيقة تأمين مجانية على الحياة.
- ولا يشترط البنك وجود ضامن للعميل.
شروط الحصول على قرض شخصي لأصحاب المعاشات- يجب ألا يزيد سن صاحب المعاش على 65 عاماً.
- يصل الحد الأدني للراتب إلي 500 جنيه.
- ضرورة إحضار بيان خاص بقيمة المعاش.
- إحضار بيان يخص المستفيد بالمعاش.
- تجهيز تعهد بتحويل المعاش.
- كما وضع البنك شرط بتقديم طلب الحصول على القرض.
- صورة بطاقة رقم قومي سارية.
- أحضار إيصال مرافق حديث لا يتجاوز 3 أشهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك مصر القرض الشخصي لأصحاب المعاشات القرض الشخصي لأصحاب المعاشات لأصحاب المعاش بنک مصر
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة الوثيقة بين عدم الرضا عن المظهر الشخصي وإرهاق زووم
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة بقيادة الباحثة تشايوان ليم من جامعة ولاية ميشيغان أن ظاهرة “إرهاق زووم” أو “إرهاق اجتماعات الفيديو” ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعدم الرضا عن المظهر الشخصي.
وأفاد تقرير نشر على موقع “ساينس أليرت” أنه على الرغم من أن العمل عن بُعد يُعد خيارًا مفضلًا لدى العديد من الموظفين، وأولئك الذين يستخدمون اجتماعات الفيديو بشكل منتظم لا يعانون عادةً من الإجهاد، فإن هذه الظاهرة تمثل واقعًا مؤكدًا علميًا، خاصة لدى النساء والأشخاص الذين يعانون من مستويات أعلى من الإرهاق.
واستهدفت الدراسة 2448 موظفًا من مجالات مختلفة، يشاركون بانتظام في الاجتماعات الافتراضية وطُرح على المشاركين استبيان يتناول مشاعرهم حيال مظهرهم في الفيديو، واستخدام أدوات تعديل الصورة مثل الفلاتر أو تحسين الفيديو.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين يعانون من عدم الرضا عن مظهرهم الشخصي يواجهون مستويات أعلى من الإرهاق، ما يدفعهم لاستخدام هذه الأدوات بشكل أكبر.
وأشارت الدراسة إلى أن المشاعر السلبية حول المظهر يمكن أن تتفاقم مع الوقت الطويل الذي يقضيه الأفراد في مشاهدة أنفسهم على الشاشة ، كما أن هذه المشاعر قد تؤدي إلى نتائج سلبية تتعلق بتبني الاجتماعات الافتراضية، ما يساهم في خلق عوائق نفسية أمام استخدامها بشكل واسع.