الجمهور يعبر عن اشتياقه لـ ميادة الحناوي بعد حفلها الأخير: فنانة أصيلة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
حالة من الحب ممزوجة بالشجن، استقبل بها الجمهور الفنانة ميادة الحناوي في حفلها الأخير، الذي جاء بعد فترة من الغياب وقدمت خلال الحفل مجموعة من أبرز أعمالها الغنائية التي قدمتها على مدار مشوارها الفني، وهي الأغاني التي تفاعل معها الحضور بصورة كبيرة، ونشروا عددا من مقاطع فيديوهات من الحفل عبر حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي.
وطالب الجمهور، الفنانة ميادة الحناوي بتقديم حفلات أخرى خلال الفترة المقبلة معبرين عن اشتياقهم لها ولصوتها على المسرح، وذلك عبر موقع التواصل الاجتماعي «X» الذي كان معروف سابقًا بـ«تويتر»، وجاء من بين التعليقات: «الله يسعد اللي أقنع ميادة الحناوي ترجع الساحة وتحيي حفلات بعد كل هذا الانقطاع، وأحسد بشدة كل من حضر حفلتها».
الجمهور يحتفي بـ ميادة الحناوي بعد حفلها الأخيروتوالت التعليقات على حفل الفنانة ميادة الحناوي: «ميادة في صوتها عبق الماضي وعذوبة الصوت وتكامل الأداء، صوت ميادة يؤكد أن الفن الأصيل مازال موجودا برونقه وعذوبته ومداعبته للروح، التاريخ المبني على الفن الأصيل باقي على مر الأجيال»، «تحفة فنية وقامة عظيمة.. جمعت حلاوة الصوت والروح، الكل كان مبتسم في الحفل حتى العازفين الكل فرحان بوجودها قامة فنية لم ولن تتكرر»، بينما وصفها أحد المتابعين بـ «سيدة الطرب الأصيل»، وقال آخر: «مدرسة في الغناء والطرب وأغنيتها من كنوز مكتبة الموسيقى العربية».
ميادة الحناوي تعود إلى الحفلات الغنائية بعد غيابوكان آخر حفل قدمته الفنانة ميادة الحناوي في الإمارات عام 2021، ولذلك شعر الجمهور بحالة من السعادة بعد عودتها لإحياء الحفلات مرة أخرى بعد فترة من الغياب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميادة الحناوي الفنانة ميادة الحناوي حفل ميادة الحناوي الفنانة میادة الحناوی
إقرأ أيضاً:
أروى جودة تتصدر التريند بعد عقد قرانها على رجل أعمال فرنسي إيطالي في حفل مميز على كوبري قصر النيل
احتفلت الفنانة أروى جودة بعقد قرانها على رجل الأعمال الفرنسي الإيطالي جون باتيست، في حفل مميز أقيم في واحدة من أكثر الأماكن الرمزية في القاهرة، وهو كوبري قصر النيل.
جاء الحفل وسط أجواء رومانسية خطفت الأنظار، حيث اختارت أروى البساطة عنوانًا ليومها المميز، فارتدت ملابس بيضاء أنيقة ووضعت طرحة زفاف زادت من جمال إطلالتها الطبيعية.
تفاصيل الحفل وإطلالة أروى جودةتميز الحفل بأجواء غير تقليدية، حيث قررت أروى جودة أن تعيش لحظتها الخاصة بطريقة مختلفة، واختارت جسر قصر النيل ليكون شاهدًا على عقد قرانها، مما جعل الصور المنتشرة للحفل حديث الجمهور ومواقع التواصل الاجتماعي. كانت الإطلالة بسيطة لكنها أنيقة، حيث فضلت أروى عدم ارتداء فستان زفاف تقليدي، وبدلًا من ذلك اختارت ملابس بيضاء مريحة وطرحة زفاف رقيقة، مما أضفى على الحفل طابعًا عصريًا مليئًا بالحب والعفوية.
من هو زوج أروى جودة؟بعد انتشار أخبار زواجها، بدأ الجمهور يتساءل عن هوية زوجها جون باتيست، خاصة أنه لم يكن معروفًا في الأوساط الفنية أو الإعلامية. وفيما يلي أبرز المعلومات عنه
جون باتيست رجل أعمال فرنسي إيطالي الجنسية، يعمل في مجال الأزياء، وهو مجال قريب من اهتمامات أروى جودة بحكم عملها السابق كعارضة أزياء.
ارتبط بأروى رسميًا قبل وفاة والدها في يونيو 2023، حيث تمت خطبتهما قبل عام تقريبًا من زواجهما.
أشهر إسلامه من أجلها، واتخذ اسمًا جديدًا بعد اعتناقه الإسلام، حيث أصبح يُدعى "آدم".
سبق له الزواج ولديه ابن، وكان قد ظهر معه سابقًا في مهرجان الجونة السينمائي.
لا يمتلك حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يفضل الحفاظ على خصوصيته، وهو أمر نادر في عصر السوشيال ميديا.
طبيعة عمله تتطلب السفر بين فرنسا وإيطاليا، مما يجعله دائم التنقل بين البلدين.
قصة تعارف أروى جودة وزوجهاكشفت أروى جودة عن قصة تعارفها مع جون باتيست بطريقة طريفة ومميزة، حيث قالت إنها التقت به لأول مرة في باريس خلال حدث أقيم في نادي السيارات هناك.
وخلال الفعالية، كانت أروى ترتدي خاتمًا ثمينًا، لكن فصًا من الخاتم سقط فجأة، وهو ما جعلها تشعر بالقلق، إلا أن جون باتيست الذي كان يعمل وقتها في أمن شركة المجوهرات، اقترب منها ليطمئنها ويساعدها في العثور على الفص المفقود. ومن هنا بدأت المحادثة بينهما، والتي تحولت لاحقًا إلى صداقة، ثم تطورت إلى علاقة حب انتهت بالزواج.
أروى جودة تتصدر التريندبعد انتشار صور حفل عقد القران، تصدرت أروى جودة محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل الجمهور بشكل واسع مع تفاصيل الحفل غير التقليدي، وأشاد الكثيرون بعفوية الفنانة واختيارها لمراسم زفاف بسيطة لكنها مليئة بالحب والرومانسية. كما أثارت قصة إسلام زوجها من أجلها اهتمام الجمهور، وانهالت عليها التهاني من زملائها في الوسط الفني وجمهورها في الوطن العربي.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟