صحيفة البلاد:
2025-04-29@13:50:59 GMT

المغرب مع البلد المضيف في قرعة مونديال الناشئين

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

المغرب مع البلد المضيف في قرعة مونديال الناشئين

البلاد- جدة
وقع منتخب المغرب، ممثل العرب الوحيد، في مجموعة سهلة على الورق ضمن كأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاماً، المقرّرة بدءاً من 10 نوفمبر المقبل، إلى جانب إندونيسيا المضيفة، والإكوادور وبنما، فيما وقعت البرازيل مع إنجلترا في مجموعة واحدة. وسُحبت الجمعة القرعة التي وزّعت المنتخبات الـ 24 على 6 مجموعات تضم كل واحدة 4 منتخبات، ويتأهل بطل ووصيف كل مجموعة وأفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثالث إلى ثمن النهائي.

وكان المنتخب المغربي تحت 17 عاماً، قد ضمن مشاركته بعد بلوغه المباراة النهائية لبطولة أفريقيا في الجزائر، وحلوله ثانياً وراء السنغال. وستُقام مباريات البطولة في 4 مدن هي” سورابايا، وسوراكارتا، وجاكرتا، وباندونغ” فيما تقام المباراة الافتتاحية بين إندونيسيا المضيفة والإكوادور. وأوقعت القرعة البرازيل حاملة لقب النسخة الأخيرة في 2019، في مجموعة واحدة مع إنجلترا إلى جانب إيران وكاليدونيا الجديدة. وكانت البطولة مقرّرة أصلا في البيرو، لكن الاتحاد الدولي (فيفا) قرّر سحب الاستضافة منها؛ لفشل الدولة المضيفة في الوفاء بالتزاماتها المتعلقة باستكمال البنية التحتية اللازمة للاستضافة في الوقت المحدّد. واختيرت إندونيسيا دولة بديلة في يونيو الماضي، على أن تستضيف البطولة في الموعد ذاته من 10 نوفمبر إلى الثاني من ديسمبر 2023. وتحمل نيجيريا الرقم القياسي في عدد الألقاب (5) أمام البرازيل (4)، وكل من غانا والمكسيك (2)، فيما حققت السعودية أفضل نتيجة عربية عندما أحرزت لقب 1989 في اسكتلندا. وفيما يأتي نتيجة القرعة:
المجموعة الأولى: إندونيسيا، الإكوادور، بنما، المغرب
المجموعة الثانية: إسبانيا، كندا، مالي، أوزبكستان
المجموعة الثالثة: البرازيل، إيران، كاليدونيا الجديدة، إنجلترا
المجموعة الرابعة: اليابان، بولندا، الأرجنتين، السنغال
المجموعة الخامسة: فرنسا، بوركينا فاسو، كوريا الجنوبية، الولايات المتحدة
المجموعة السادسة: المكسيك، ألمانيا، فنزويلا، نيوزيلندا.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الفيفا اندونيسيا كأس العالم للناشئين منتخب المغرب

إقرأ أيضاً:

المؤسسة الليبية للاستثمار ترحب بتوصيات مجموعة الأزمات الدولية

قال المستشار الإعلامي بالمؤسسة الليبية للاستثمار لؤي القريو إن تقرير مجموعة الأزمات الدولية يتوافق مع رؤية وأهداف المؤسسة، وفق قوله.

وأشار القريو، في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، إلى أن قرار مجلس الأمن لا يعني رفع التجميد بل يسمح بتوظيف الأرصدة النقدية غير المستثمرة مع بقائها مجمدة.

وأوضح القريو أن القرار سيكون له تأثير إيجابي على أرباح المؤسسة ويحقق أحد أهدافها الاستراتيجية، ما يعزز من دور المؤسسة في إدارة الأصول وتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، حسب قوله.

وأوضح المستشار الإعلامي بمؤسسة الاستثمار أن قيمة الأموال المجمدة تبلغ حوالي 40 مليار دولار من الأصول التابعة مباشرة للمؤسسة إضافة إلى 30مليار دولار مملوكة للجهات التابعة لها

وكانت مجموعة الأزمات الدولية دعت مجلس الأمن إلى إعادة النظر في إصلاح عناصر إضافية في العقوبات المفروضة على المؤسسة الليبية للاستثمار والتي تمنع نموها.

وأشارت المنظمة في تقرير لها، إلى أن بإمكان المجلس أن يسمح بإعادة الاستثمارات منخفضة المخاطر للأصول غير النقدية، وفي الوقت نفسه إبقاء الأصول والفوائد المترتبة عليها مجمدة.

كما حثت مجموعة الأزمات على ضرورة أن ينظر مجلس الأمن والمؤسسة الليبية للاستثمار في إقامة مشروع ريادي يقوم فيه شركاء المؤسسة الليبية للاستثمار وطرف ثالث ذي مصداقية مثل الأمم المتحدة أوالبنك الدولي بإدارة جزء من الأصول المجمدة على نحو مشترك.

كما نوهت المجموعة على أنه ينبغي على المؤسسة الليبية للاستثمار أن تتخذ خطوات حيوية لتعزيز الشفافية والمساءلة والاستقلال؛ مثل الالتزام على نحو كامل بمبادئ سانتياغو المتعلقة بالممارسات المُثلى للصناديق السيادية، ووضع تقارير شاملة حول ممتلكاتها.

كما لفتت المجموعة إلى أنه ينبغي على مجلس الأمن وضع أهداف مرحلية واقعية لرفع العقوبات عن المؤسسة الليبية للاستثمار بالنظر إلى عدم وجود احتمال لتسوية الأزمة الليبية وإجراء انتخابات في البلاد قريباً، وفق قولها.

وقالت المجموعة إنه لا ينبغي تفويت فرصة تحسين الآفاق المستقبلية بعيدة المدى لجميع الليبيين، مشيرة إلى أن الإصلاحات المتواضعة لا تشكل مخاطر تذكر ويمكن أن توفر حماية أفضل للثروة الليبية، بحسب قولها.

ولفتت المجموعة إلى أنه من شأن تلك الإصلاحات أن تعزز مصداقية العقوبات التي يفرضها المجلس على ليبيا والتي إذا تُركت دون تعديل يمكن أن تواجه انتقادات منطقية بأنها تمييزية وغير مناسبة للظروف الراهنة، حسب وصفها.

وأكدت المجموعة ضرورة أن يتخذ مجلس الأمن والمؤسسة الليبية للاستثمار إجراءات تصحيحية، مشيرة إلى أنه من غير المرجح قيام وحدة سياسية ولا إجراء انتخابات قريباً؛ وذلك ما سيزيد مدة العقوبات المفروضة على المؤسسة الليبية للاستثمار للعديد من السنوات القادمة، ومن ثم فإن نمو الصندوق سيكون أبطأ مما يمكن أن يتحقق مع الإصلاحات، حسب قولها.

وفي يناير الماضي، أصدر المجلس قراراً جديداً لإصلاح نظام العقوبات المفروضة على المؤسسة الليبية للاستثمار بالسماح لها باستثمار احتياطياتها النقدية بشروط معينة، بما في ذلك شرط أن تظل الأموال المعاد استثمارها والفوائد المترتبة عليها مجمدة.

يشار إلى أن العقوبات على المؤسسة الليبية للاستثمار سارية منذ 2011 ضمن عدد من المؤسسات من قبل مجلس الأمن، الذي رفع العقوبات عن المؤسسات الليبية الأخرى مثل مصرف ليبيا المركزي والمؤسسة الوطنية للنفط، لكنه أبقاها على المؤسسة الليبية للاستثمار.

مقالات مشابهة

  • لافروف: 90% من تبادلات روسيا مع “بريكس” تتم بالروبل وعملات المجموعة
  • انطلاق اجتماع وزراء خارجية مجموعة بريكس في البرازيل
  • اتفاق مع أنشيلوتي لقيادة البرازيل في مونديال 2026
  • لن يبقى حتى مونديال الأندية.. أنشيلوتي يوافق على تدريب البرازيل
  • المؤسسة الليبية للاستثمار ترحب بتوصيات مجموعة الأزمات الدولية
  • 6 منتخبات عربية تعرف مصيرها في قرعة تصفيات كأس آسيا للشابات تحت 20 عاما
  • هيمنة الدولار على طاولة اجتماع دول بريكس في البرازيل
  • نتائج لافتة في الجولة الثانية لدوري الناشئين للهوكي
  • الإمارات تشارك في الاجتماع الثاني لشيربا مجموعة بريكس
  • قرعة كأس العرب لكرة اليد تضع المنتخب السعودي في المجموعة الثانية