“للمغرب مكانة كبيرة في قلبي”.. مادونا تنخرط في دعم ضحايا الزلزال
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
نشرت الفنانة العالمية مادونا، عبر خاصية “القصص القصيرة”، على حسابها الشخصي بمنصة “انستغرام”، صورة لسيدة من زلزال الحوز، معلنة عن تضامنها مع ضحايا هذه الفاجعة، معبرة عن حبها الكبير للمغرب، كما دعت جمهورها للتبرع من أجل دعم جهود الإغاثة الفورية.
وأرفقت مادونا الصورة، بتعبير جاء فيه :”للمغرب مكانة كبيرة في قلبي، وقد شهدت البلاد الآن أشد الزلازل تدميرا، منذ أكثر من 60 سنة، اليوم أتبرع لدعم جهود الإغاثة الفورية في المغرب.
وعرفت “الستوري” انتشارا واسعا، حيث تفاعل معاها بشكل إيجابي العديد من رواد منصات التواصل الإجتماعي، معبرين بدورهم عن إعجابهم وحبهم الكبير لها ولفنها.
جذير بالذكر، أن مادونا تزور المغرب باستمرارـ كما أنها قامت بتصوير إحدى أعمالها الغنائية به، مرتدية اللباس المغربي الأمازيغي الأصيل.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
المغرب يُرحّل زعيم “مافيا يودا” إلى فرنسا
زنقة 20 | متابعة
يصل اليوم الأربعاء بينغي فيليكس البالغ 34 عاما إلى فرنسا بعد ترحيله من طرف السلطات المغربية.
وكانت السلطات المغربية قد اعتقلت المعني بالأمر بعد مذكرة توقيف دولية أصدرتها فرنسا بحقه.
ويعد بينغي زعيم “مافيا يودا” بمرسيليا التي تنافسها عصابة “مافيا دي زي” التي اغتنمت الفرصة للسيطرة على سوق تجارة المخدرات في الجنوب الفرنسي، ما تسبب في حرب تصفية حسابات دامية أسفرت عن مقتل 24 شخصا في العام 2024.
و أشاد جيرالد دارمانين، وزير العدل الفرنسي بتعاون السلطات المغربية في إلقاء القبض وتسليم أحد أخطر تجار المخدرات في فرنسا، فيليكس بينغي، الملقب بـ”القط”، والذي تم اعتقاله في مارس الماضي بالبيضاء.
وبصفته وزيرا للعدل، نوه دارمانين أمس الإثنين بالتفاعل السريع للسلطات المغربية في ما يتعلق بإجراءات تسليم “القط” إلى فرنسا، بعدما أقر في وقت سابق، حين كان يحمل حقيبة وزارة الداخلية الفرنسية، بنجاعة العملية الأمنية الدقيقة التي مكنت عناصر مصلحة الأبحاث والتدخلات التابعة للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، من توقيف المجرم الفرنسي، البالغ من العمر 34 سنة، والذي كان يتزعم عصابة “مارسيليا يودا”.
وأورد دارمانين، في تغريدة له عبر منصة “إكس”، قائلا: “بصفتي وزير داخلية سابق، شهد اعتقال فيليكس بينغي في الدار البيضاء، وتابع، اليوم، تفاعل المغرب مع مسطرة تسليمه، أود أن أشكر السلطات المغربية على استجابتها السريعة ومباشرتها لعملية تسليم “القط”، ما سيسمح للعدالة الفرنسية بمحاكمته”.