أحمد داوود يبدأ تصوير مسلسله الجديد «زينهم»
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
بدأ الفنان أحمد داوود، اليوم السبت، في تصوير مسلسله الجديد «زينهم» الذي يشارك في موسم الأوف سيزون 2023.
ونشر أحمد داوود عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» منشورًا يعرض خلاله كواليس مسلسل «زينهم»: «بسم الله.. توكلنا علي الله.. أول يوم تصوير مسلسل زينهم».
منشور أحمد داوودمسلسل زينهميشارك في بطولة مسلسل «زينهم» مع أحمد داود العديد من الفنانين منهم سلمى أبو ضيف، وكريم قاسم، ومن إخراج يحيى إسماعيل، ومن تأليف محمد سليمان عبد الملك، وإنتاج شركة أورما استديوز للمنتج تامر مرتضى.
سيعرض أولى حلقات برنامج «الكونتينر» يوم الجمعة المقبل في تمام الساعة 8 مساء على قناة On tv، ويستعرض أحمد داوود خلال حلقات البرنامج الثورة الصناعية التي أحدثتها مصر في الـ 5 سنوات الماضية، ويرصد تطور صناعات النسيج، الصناعات الغذائية، صناعة الألومنيوم وغيرها من الصناعات من خلال زيارته مصانع مصر.
أحمد داوود في الكونتينرأحمد داوود ومنة شلبي
يستعد أحمد داوود لعمل سينمائي جديد، فيلم «قاعة الأوركيد»، سيشارك أحمد داوود في بطولة الفيلم، الفنانة منة شلبي، وسيكون هذا العمل هو العمل الثاني الذي يجمع الثنائي معًا مرة أخرى بعد مرور 7 سنين على آخر عمل جمعهما معًا، وهو فيلم «الماء والخضرة والوجه الحسن»، الذي كان من إخراج وتأليف يسري نصر الله.
«قاعة الأوركيد».. عمل فني جديد يجمع أحمد داوود ومنة شلبي
فيلم «يوم 13» لأحمد داوود يواصل تصدر شباك التذاكر بـ 192 ألف جنيه
أحمد داود مقدم برامج لأول مرة مع الكونتينر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد داوود تصوير مسلسل زينهم مسلسل زينهم مسلسل زينهم أحمد داوود منة شلبي أحمد داوود
إقرأ أيضاً:
عزيزي اتحاد القدم..” المستقبل يبدأ الآن”
كانت السعودية، وإيران، والكويت الأبرز في آسيا في الثمانينيات والتسعينيات، بينما كانت اليابان متأخرة نسبيًا، حتى بدأوا إستراتيجيات تطوير جذرية في التسعينيات، بما في ذلك تأسيس الدوري الياباني للمحترفين عام 1993، والاستثمار في الأكاديميات والبنية التحتية؛ لتصبح اليابان قوة كروية آسيوية بارزة، حيث فازت بكأس آسيا أربع مرات (1992، 2000، 2004، 2011)، وتأهلت بشكل منتظم إلى كأس العالم منذ عام 1998.
تبرز العديد من الأمثلة على دول تمكنت من تطوير كرة القدم لديها، وتجاوزت دولًا كانت أكثر تقدمًا منها سابقًا، سواء على المستوى القاري أو العالمي؛ مثل اليابان، وكرواتيا، وفيتنام والسنغال، وكل هذه الدول تنوعت إستراتيجياتهم ما بين الاستثمار في الأكاديميات وتطوير الشباب، أو استقدام مدربين وخبراء أجانب ذوي خبرة، أو تأسيس دوريات محلية محترفة، أو حتى الاستفادة من برامج الاتحاد الدولي والاتحاد القاري لتطوير الكرة.
آسيويًا.. استفادت بعض دول شرق آسيا غير المتقدمة كرويًا من شراكات وتبادل خبرات مع دول غرب آسيا؛ مثل فيتنام وكمبوديا ولاوس، رغم أنها ليست من القوى الكروية الكبيرة، إلا أنها استفادت من التعاون الآسيوي الشامل، بما في ذلك التعاون مع دول غرب آسيا، ولكن معظم تطورها كان من خلال تعلم إستراتيجيات ناجحة من دول؛ مثل اليابان وكوريا الجنوبية.
الحقيقة أن المستقبل لا يتحقق إلا من خلال العمل الجاد في الحاضر، والحديث عن” العمل لأجل المستقبل” يصبح عديم الجدوى، إذا لم يُترجم إلى أفعال حقيقية ومثمرة في اللحظة الحالية؛ فالحاضر هو الذي يصنع المستقبل، ومن لا يعمل بجدية اليوم لن يجد المستقبل الذي يحلم به غدًا، وكما يقول البعض: ” المستقبل يبدأ الآن.” لذلك لا يمكن فصل الحاضر عن المستقبل، فكل جهد تُبذله اليوم هو لبنة في بناء مستقبلك. إذا كنت تماطل أو تهمل الحاضر، فلن يكون هناك أساس للمستقبل الذي تطمح إليه؛ لذلك أكبر كذبة أن تقول: أنا أعمل لأجل المستقبل.. لا يوجد مستقبل إن لم تعمل للحاضر بنفس الجدية التي تعمل بها للمستقبل. اعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا، واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا”.. “العمل اليوم أمان الغد”.
بُعد آخر..
كانت تايلاند المهيمنة تقليديًا على كرة القدم في جنوب شرق آسيا، ولكن فيتنام استثمرت في برامج تدريبية بالشراكة مع أكاديميات دولية مثل أكاديمية” أرسنال جي إم جي”. كما استفادت من التعاون مع مدربين كوريين؛ لتصبح منافسًا قويًا على المستوى الإقليمي، وتتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا 2019، متفوقة على تايلاند.
@MohammedAAmri