شروط القبول بالمدن الجامعية في جنوب الوادي للعام الجامعي 2023- 2024
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
اعتمد الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي، قواعد قبول الطلبة والطالبات للسكن بالمدن الجامعية للعام الجامعي 2023 / 2024، والذي اشترط بأن يقبل بالسكن كل من سجل على موقع الزهراء لإدارة المدن الجامعية وحقق الشروط.
شروط الالتحاق بالمدن الجامعية بجامعة جنوب الوادي- يتم تسكين الطالبات القدامى المقيمات العام السابق والحاصلات على تقدير «ممتاز – جيد جداً» بجميع الكليات
- تسكين الطالبات الجدد مواليد 2006 بالكامل جميع الكليات وشهور «12 – 11 – 10 – 9 – 8» من مواليد 2005 بجميع الكليات.
- تسكين الطلبة القدامى المقيمين العام السابق والحاصلين على تقدير «ممتاز – جيد جداً» بجميع الكليات.
- تسكين الطلبة الجدد مواليد 2006 بالكامل جميع الكليات وشهور «12 – 11 – 10 – 9 – 8» من مواليد 2005 بجميع الكليات.
رسوم الإقامة الشهرية لطلاب المدن الجامعية- بالنسبة لطريقة دفع رسوم الإقامة بالمدن الجامعة «أول قسيمة»، يمكن لجميع الطلاب المحققين لشروط الإقامة بالمدن الجامعة سابقة الذكر دفع مبلغ «485 جنيه» من خلال جميع قنوات الدفع الإلكتروني - علماً بأن الرسوم الشهرية بعد ذلك هي 350 جنيه إقامة بالتغذية.
- يتم تسكين الطلاب المسددين رسوم أول قسيمة بدءاً من يوم الأحد الموافق 1 أكتوبر 2023.
فتح باب التقدم للسكن بالمدن الجامعية للطلاب الجدد «المرحلة الثالثة»وأشار الدكتور بدوي شحات نائب رئيس جامعة جنوب الوادي لشئون التعليم والطلاب، أنه سيتم فتح باب التقدم للسكن بالمدن الجامعية للطلاب الجدد «المرحلة الثالثة فقط» لمدة أسبوع، يبدأ من السبت الموافق 16 سبتمبر ،2023 وحتى يوم الخميس 21 من الشهر ذاته.
استقبال الالتماسات من الحالات الاجتماعية الصعبةجرى تكليف الإدارة العامة للمدن الجامعية، باستقبال طلبات الالتماسات من يوم الأربعاء الموافق 13/9/2023، وحتى يوم الأربعاء الموافق 4/10/2023، المقدمة من الحالات التي لم تنطبق عليها شروط الإسكان الطلابي، وهم في حاجة ماسة للسكن، نظرا للظروف الاجتماعية والاقتصادية والصحية، وفرز هذه الحالات وعمل قائمة بالمقبول منهم لعرضهم على اللجنة للموافقة على تسكينهم في الاجتماع القادم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدن الجامعية جامعة جنوب الوادي بالمدن الجامعیة بجمیع الکلیات جنوب الوادی
إقرأ أيضاً:
مقترح برلماني لخفض سن القبول برياض الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، اقتراح برغبة، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزير التربية والتعليم، في شأن إعادة النظر في السن القانونية للالتحاق بمرحلة رياض الأطفال في مصر، من خلال النزول بسن القبول في مرحلة رياض الأطفال المستوى الأول إلى 3 سنوات بدلًا من 4 سنوات.
وقالت النائبة:" سن القبول في المدارس المصرية قضية قديمة الأزل متجددة كل عام تبحث عن حل لعدد من الأطفال الذين لا يتمكنون من التسجيل في المدارس بسبب يوم أو أيام قليلة تقف حائلاً أمام قبولهم الأمر الذي يؤدي إلى ضياع سنة دراسية عليهم".
وأضافت:"تحديد العمر المناسب لدخول الطفل رياض الأطفال من القضايا التي تحتاج إلى علاج جذري حيث أنها تشغل بال العديد من الأسر المصرية، خاصة تلك التي يولد أطفالها في الأشهر الأخيرة من العام، فمعايير القبول التي تحددها معظم رياض الأطفال، والتي تعتمد على حساب السن حتى أول شهر أكتوبر ، وهو ما يجعل العديد من الأطفال الذين ولدوا في آخر العام غير مؤهلين للالتحاق برياض الأطفال في نفس العام الذي يبلغون فيه السن القانونية للالتحاق".
وأردفت "عبدالحميد"، يواجه الأطفال المولودون في آخر العام فارقاً زمنياً كبيراً بينهم وبين أقرانهم الذين ولدوا في بداية العام نفسه، مما قد يؤثر في استعدادهم الأكاديمي والاجتماعي لدخول رياض الأطفال، كما يواجه أولياء أمورهم مشاكل ومعاناة في سبيل ضمان مكان لأطفالهم.
وتابعت "عضو مجلس النواب"، وفقًا لما هو معمول به حاليًا عند تقديم رياض الأطفال في المدارس الحكومية يكون حساب السن للقبول برياض الأطفال حتى أول أكتوبر من كل عام، ونتيجة لذلك هناك شكاوى من أولياء الأمور نتيجة تأخر قبول أبنائهم في المدارس نظراً لعدم إتمامهم السن المحدد بفارق أيام ما يضيع عليهم سنة دراسية.
وكشفت "نائبة البرلمان"، إن ميلاد الطفل قد يقل بأيام أو أسابيع من التاريخ الميلادي المحدد من قبل وزارة التربية والتعليم، يغلق أمامه أبواب القبول في المدارس، مشيرة إلى أن هذا القرار لم يأخذ بعين الاعتبار أن نسبة المواليد تكون في زيادة في شهري أكتوبر ونوفمبر، مطالباً بإعادة النظر في القرار.
وأكدت على أن النزول بالسن القانونية للقبول في مرحلة رياض الأطفال إلى 3 سنوات بدلًا من 4 سنوات يتماشى مع التطور الإنمائي للطلبة، حيث أثبتت البحوث أن الطفل عند إكماله 3 سنوات يصبح أكثر قابلية للتعليم الأكاديمي والسلوكي والنصح والتوجيه التربوي.
كما أكدت النائبة آمال عبدالحميد، على أن النزول بسن القبول بمرحلة رياض الأطفال يشكل خطوة جوهرية نحو تعزيز الاستثمار في مرحلة الطفولة المبكرة والتي تُمكنا من بناء أجيال واعية ومُنتجة، حيث تعد مرحلة رياض الأطفال محطة هامة في حياة الطفل تساهم في بناء شخصيته وتنمية مهاراته الاجتماعية والتعليمية والسلوكية تُهيئهم للمراحل القادمة.