تهريب للأسلحة من مخازن فصائل التحالف بمأرب
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
YNP _ خاص :
كشفت مصادر مسؤولة في دفاع معين، السبت، عن عمليات نهب جديدة لأسلحة الفصائل المحسوبة عليها والموالية للتحالف في مدينة مأرب، شمال شرقي اليمن.
وقالت المصادر إن قيادات في الألوية التابعة للوزارة والمحسوبة على الإصلاح، قامت بتهريب كميات من الأسلحة والذخائر من معسكراتها بمأرب، وبيعها في أسواق سوداء وسط المدينة.
وتتعرض مخازن أسلحة فصائل التحالف في مأرب، لعمليات نهب مستمرة خلال الآونة الأخيرة، خصوصاً مع تصاعد التهديدات بإسقاط المدينة التي تعد آخر معاقل الإصلاح.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت عملية النهب الأخيرة، تتعلق بمخاوف فصائل التحالف من خروجها من المشهد، في ظل الأنباء عن تقدم المفاوضات بين صنعاء والرياض، والقائمة بمعزل عن الرئاسي وحكومة معين.
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
إقرأ أيضاً:
هيئة تحرير الشام تعلن حل نفسها والانضمام للدولة السورية
كشفت فصائل مسلحة سورية، اليوم الأربعاء، عن حلّ نفسها والانضمام للدولة السورية الجديدة.
وبحسب سكاي نيوز عربية، جاء ذلك خلال اجتماع عقده أحمد الشرع، رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، مع ممثلي 18 فصيلا أعلنوا جميعا حلّ تنظيماتهم، ومن بينها هيئة تحرير الشام.
كما تقرر إلغاء العمل بالدستور وكل القوانين الاستثنائية المعلنة في عهد الرئيس المخلوع، بشار الأسد، إضافة إلى حلّ مجلس الشعب السوري السابق، وحزب البعث العربي والجبهة الوطنية التقدمية.
وقال الناطق باسم الإدارة العسكرية العقيد حسن عبد الغني قوله "نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية".
وأعلن عبد الغني تفويض الشرع "تشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذي"، بعد "إلغاء العمل بدستور سنة 2012، وإيقاف العمل بجميع القوانين الاستثنائية".
ولم تتطرق القرارات المعلنة إلى مدة المرحلة الانتقالية، أو مؤتمر الحوار الوطني التي سبق للإدارة الجديدة أن أكدت العمل على تحضيره عقب انتهاء حكم الأسد الذي امتد زهاء ربع قرن.
وقد أطاحت فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بالأسد مع دخولها دمشق في الثامن من ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد أواخر نوفمبر.
“وزير الموارد البشرية” يعقد عددًا من اللقاءات على هامش المؤتمر الدولي لسوق العمل