رونالدو يقرر مقاضاة فريقه السابق يوفنتوس.. لماذا؟
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد نادي النصر السعودي لكرة القدم قرر مقاضاة فريقه السابق يوفنتوس الإيطالي ، بسبب عدم حصوله على الرواتب المؤجلة.
وقالت صحيفة "لاغازيتا ديللو سبورت"، إن رونالدو، قرر المضي قدما في الإجراءات القانونية ضد يوفنتوس، بسبب عدم دفع الأجور الخاصة به.
ويعود الأمر إلى موافقة رونالدو على تأجيل جزء من رواتبه سرا مع يوفنتوس في بداية جائحة فيروس كورونا "كوفيد-19"، والذي وصل إلى 19.
وتعرض نادي يوفنتوس لإجراءات قانونية من المدعي العام في إيطاليا خلال العام الماضي، بسبب قضية تأجيل الرواتب سرا.
وأوضحت الصحيفة أن تحرك رونالدو قضائيا سيكون بمثابة صداع آخر في رأس يوفنتوس الذي تعرض مؤخرا لتحرك قضائي آخر من مدافعه السابق ليوناردو بونوتشي.
وطالب بونوتشي بالحصول على تعويضات، بعد استبعاده بشكل غير رسمي من تشكيلة المدرب ماسيميليانو أليغري، قبل رحيله إلى يونيون برلين.
يذكر أن كريستيانو رونالدو، البالغ من العمر 38 عاما، انضم إلى يوفنتوس مقابل 88 مليون جنيه إسترليني (112.5 مليون دولار) في صيف 2018 قادما من ريال مدريد، وتوج معه بخمس ألقاب وحطم العديد من الأرقام القياسية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رونالدو يوفنتوس يوفنتوس رونالدو كرة القدم رياضة رياضة رياضة تغطيات سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 6.2 مليون امرأة وفتاة يمنية مهددات بالعنف هذا العام
حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من تعرض 6.2 مليون امرأة وفتاة في اليمن لخطر العنف بمختلف أشكاله خلال العام الجاري، وسط تدهور الأوضاع الإنسانية جراء استمرار الحرب التي دخلت عامها العاشر.
وأكد مكتب الصندوق في اليمن عبر منصة "إكس"، الأربعاء، أن النساء والفتيات اليمنيات يواجهن مخاطر متزايدة تشمل الإساءة والاستغلال، بالإضافة إلى تهديدات أخرى مثل الجوع وانهيار نظام الرعاية الصحية، مما يجعلهن في أمس الحاجة إلى المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة.
وأشار الصندوق إلى أن نحو 5 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب يعانين من نقص حاد في الحصول على خدمات الرعاية الصحية الإنجابية، مما يفاقم من معاناتهن في بلد يعاني من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
وفي هذا السياق، قال منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة، توم فليتشر، الأسبوع الماضي، إن اليمن يسجل أعلى معدل وفيات للأمهات في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما يعكس التأثير المدمر للحرب على النظام الصحي والبنية التحتية.
وتأتي هذه التحذيرات في وقت يواجه اليمن أزمة إنسانية غير مسبوقة، حيث يعيش أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر، وتتفاقم معاناة النساء والفتيات بشكل خاص بسبب العنف القائم على النوع الاجتماعي وانهيار الخدمات الأساسية.