بوابة الوفد:
2024-07-06@03:43:22 GMT

هل يمكن تناول البيض يوميًا؟.. طبيب يوضح

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

يحتوي البيض على العديد من العناصر الدقيقة المفيدة للصحة والجسم، فهو يحتوي على بروتين سهل الهضم، واللوتين، وهو مفيد للغاية للعيون والجلد والقلب، وفيتامينات A وD وE، الضرورية للحماية من الشيخوخة المبكرة، ولكن هل من الممكن تناول البيض كل يوم دون أي شروط، لأنه، من بين أمور أخرى، يحتوي أيضًا على الكثير من الدهون؟

 

أسعار البيض والجبن في معرض أهلًا مدارس غنية بالعناصر الغذائية المهمة| طريقة عمل شكشوكة البيض بالطماطم مع الجبن بالفرن

على مسألة ما إذا كان من الممكن تناول البيض كل يوم، أجاب عالم الغدد الصماء وأخصائي التغذية فاديم كريلوف على صفحات الصحافة، وبحسب الطبيب، يمكنك تناول سبع بيضات أسبوعياً بأمان.

 

ويقولون مؤخرًا أنه يمكنك تناول 12 قطعة في الأسبوع. ولكن حتى الآن لم يتم تأكيد ذلك بشكل مؤكد، وأوضح الخبير أن القاعدة هي بيضة واحدة على الإفطار أو الغداء كل يوم.

 

وبدلا من بيضة واحدة كل يوم، وفقا لخبير التغذية، يمكنك طهي 3 بيضات مخفوقة على الإفطار مرتين في الأسبوع على الإفطار ومن الأفضل عدم تناول البيض المخفوق في المساء، وأشار الطبيب إلى أنه بعد تناول مثل هذا الطبق ليلاً "تتخمر الدهون في الأمعاء، وهذا مضر بالنوم.

 

تظهر بعض الدراسات العلمية أن تناول بيض الدجاج ليس مجرد شيء يمكنك تناوله كل يوم، بل إنه يعطي فوائد صحية معينة. نشرت مجلة القلب بيانات حصل عليها متخصصون صينيون وبريطانيون تشير إلى أن عادة تناول البيض مفيدة لصحة الأوعية الدموية. وجد الباحثون أن تناول بيضة واحدة يوميا يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 26%.

 

في السابق، كتب MedicForum أن بعض الخبراء يعتبرون أنه من المفيد تناول بيضتين كل يوم من خلال تناول بيضتين دجاج يوميا، يتلقى الجسم الكمية المثالية من الكولين، وهي مادة ضرورية لنشاط الدماغ وتساعد على تقليل خطر الإصابة بالسرطان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البيض فوائد البيض القلب الشيخوخة المبكرة تناول البیض کل یوم

إقرأ أيضاً:

“مرة واحدة في العمر”.. سماء الأرض تستضيف حدثا كونيا في غضون بضعة أيام

#سواليف

تستضيف #سماء الليل #ضوء #نجم_منفجر بعد سفره 3000 عام عبر المجرة، يصفه #علماء_الفلك بأنه حدث كوني “لمرة واحدة في العمر”.

وعلى الرغم من أنه من الصعب التنبؤ بدقة بالتاريخ المحدد لظهور #النجم T Coronae Borealis، أو كما يعرف أيضا باسم T CrB، في سماء الليل، إلا أن علماء الفلك يقولون إنه سيظهر كنجم شديد السطوع يمكن رؤيته بسهولة بالعين المجردة خلال الأيام أو الأسابيع القليلة المقبلة.

وفي الواقع، تم رصد النجم T CrB لأول مرة منذ أكثر من 800 عام، ولم تتم رؤيته منذ عام 1946.

مقالات ذات صلة المغرب العربي .. ارقام قياسية لدرجات الحرارة وال50 مئوية سيطرت على العديد من المناطق 2024/07/03

ويتكون T CrB من نظام نجمي ثنائي يبعد نحو 3000 سنة ضوئية في مجرتنا #درب_التبانة، ويضم قزما أبيض صغيرا بحجم الأرض يدور حول نجم عملاق أحمر، أي نجم شبيه بالشمس في سنواتها الأولى، ينفد وقوده النووي.

وعندما ينفد الهيدروجين الموجود في قلب النجم العملاق الأحمر، فإنه يبدأ في الانهيار على مدى مليارات السنين ويتوقف الاندماج النووي فينكفِئ على نفسه وتتكدس كل كتلته في قلبه الذي يصبح شديد الكثافة ولكن قليل الضياء، ويتحول إلى قزم أبيض، أي نجم ميت.

ويوضح علماء الفلك أن الضوء الساطع للنجم سيكون نتيجة لانفجار نووي حراري متكرر يحدث داخل نظام النجوم الثنائية. وتسحب الجاذبية من القزم الأبيض الهيدروجين من العملاق الأحمر، ما يتسبب في تراكم الضغط والحرارة حتى يحدث انفجار هائل يحدث كل 80 عاما، قوي بما يكفي للسفر 2600 عام للوصول إلينا وإلى ما خلفنا.

ويطلق على هذا الحدث الذي لن يتكرر مرة أخرى بالنسبة لمعظم سكان الأرض الحاليين، اسم مستعر، وهو انفجار مفاجئ في الفضاء ينجم عنه سطوع ضوء شديد يتكون على إثره نجم جديد.

وقالت الدكتورة ريبيكا هونسيل، عالمة أبحاث مساعدة متخصصة في أحداث المستعرات في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في غرينبيلت بولاية ماريلاند: “إنه حدث يحدث مرة واحدة في العمر وسيخلق الكثير من علماء الفلك الجدد، ويمنح الشباب حدثا كونيا يمكنهم مراقبته بأنفسهم، وطرح أسئلتهم الخاصة، وجمع بياناتهم الخاصة”.

وسيكون حدث المستعر مرئيا لمدة أسبوع تقريبا حول كوكبة هرقل (أو كوكبة الجاثي)، والذي يمكن العثور عليه بشكل أفضل باستخدام تطبيقات مخصصة لعلم الفلك على الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي.

وقال علماء ناسا إن ظهور هذا المشهد السماوي النادر يمكن أن يساعد في إلهام الجيل القادم من علماء الفلك. وسيوفر المستعر أيضا فرصة فريدة لدراسة بنية وديناميكيات الانفجارات النجمية.

وأضافوا: “عادة ما تكون أحداث المستعرات باهتة وبعيدة جدا بحيث يصعب تحديد مكان تركيز الطاقة المتفجرة بوضوح. وسيكون هذا قريبا حقا، مع الكثير من الأعين عليه، ودراسة الأطوال الموجية المختلفة، ونأمل أن يقدم لنا البيانات لبدء استكشاف البنية والعمليات المحددة المعنية”.

مقالات مشابهة

  • حسبة برما: القصة التي أصبحت مضرب المثل في حل المشكلات المعقدة
  • أخصائي تغذية: 8 فوائد صحية في صفار البيض
  • طبيب يكشف خدع الكولاجين الغذائية وتأثيرها على الصحة العامة
  • ماذا يحدث لمرضى السكري عند تجاهل وجبة الإفطار؟.. أطباء يحذرون من كارثة
  • البيض يجبر “ماكدونالدز” في أستراليا على تقلّيص ساعات خدمة الإفطار
  • قلبك يستغيث.. تعرف على أسباب خفقان القلب
  • لصحتك : 5 خيارات صحية في وجبة الإفطار لمرضى ضغط الدم المرتفع
  • "الخضيري" يوضح أسباب وعلاج تهيج القولون
  • “مرة واحدة في العمر”.. سماء الأرض تستضيف حدثا كونيا في غضون بضعة أيام
  • أنسب الأوقات لتناول وجبة الإفطار للمحافظة على مستويات السكر