ستيفاني ويليامز تحذر من استخدام الساسة الليبين أموال المساعدات لصالحهم.
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
في منشور لها على منصة اكس ، حذرت المبعوثة الأممية السابقة لدى ليبيا ستيفاني ويليامز المجتمع الدولي مناستخدام الساسة الليبين وقادة الحروب المساعدات الدولية إلى صالحهم .
وقالت ويليامز أن “ الطبقة السياسية “ قد تستخدم حجة السيادة من أجل توجيه المساعدات لتغذية أطراف النزاعفي ليبيا .
واقترحت المبعوثة السابقة إنشاء آلية محلية ودولية مشتركة للإشراف على أموال المساعدات والتأكد من وصولها إلىمستحقيها .
وأضافت بأن الواجب الأخلاقي والإنساني الدولي في حماية المدنيين عام 2011 هو الذي يجب توجيهه فيمساعدة الاف المتضررين جراء الفيضانات في الشرق الليبي.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
اشتعال الأزمة بين إيلون ماسك وعشيقته السابقة
واشنطن
تصاعدت الأزمة بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وعشيقته السابقة آشلي سانت كلير، بعدما ظهرت كلير في مقطع فيديو وهي تبيع سيارة تسلا مدعية أن ماسك خفض دعمه المالي لطفلهما المزعوم.
ووفقاً لصحيفة “ذا إندبندنت”، بررت كلير، البالغة من العمر 31 عاماً، بيعها للسيارة التي أهداها لها ماسك قبل انفصالهما، ساعية لتأمين مصروف ورعاية طفلها بعدما أوقف ماسك، البالغ من العمر 53 عاماً، إعانتها الشهرية.
ورد مالك شركة تسلا في تغريدة عبر “إكس” نافياً ادعاءات كلير، وقال: “على الرغم من عدم تأكده من أن الطفل ابنه، إلا أنه دفع لها نفقته”.
وأضاف أنه دفع لكلير 2.5 مليون دولار، كما يرسل 500 ألف دولار سنوياً ، كما أكد أنه لا يعارض إجراء فحص لإثبات نسب طفله دون حاجة لأمر قضائي.
ويُشار إلى أن الخلافات بين الثنائي بدأت في فبراير الماضي، عندما رفعت أشلي كلير دعوى قضائية لإثبات الأبوة والحصول على حضانة الطفل في محكمة نيويورك، متهمة ماسك بالتخلي عنها وعن ابنهما.
وزعمت أن ماسك هو والد طفلها الذي وُلد في سبتمبر من العام السابق، مشيرة إلى أن علاقتهما بدأت بعد مقابلة أجرتها معه في عام 2023، بينما لم يعترف ماسك علناً بهذا الطفل، وردّ على مزاعمها برموز تعبيرية غامضة.