“لا تفكر.. لا تفكر”.. طريقة عسكرية للنوم خلال دقيقتين فقط
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
شارك مدربُ اللياقة البدنية، جاستن أغوستين، “طريقةً عسكرية” معتمدة للنوم، يزعم أن “96%” من الأفراد الذين يتقنونها ينامون خلال دقيقتين من إغلاق أعينهم.
وأوضح جاستن، الذي وصف هذه التقنية بأنها “مذهلة”: “وفقًا لبحثي، تم تطوير هذه التقنية بشكل أساسي للطيارين المقاتلين الذين يحتاجون إلى “100%” من تركيزهم، والذي نعلم جميعًا أنه يتناقص مع قلة النوم”.
أولًا: أنت بحاجة إلى تهدئة جسمك والاسترخاء بشكل منهجي، بدءًا من الرأس إلى أخمص القدمين.
وقال جاستن، وفق “روسيا اليوم”: ابدأ بإرخاء عضلات جبهتك، أرخِ عينيك وخديك وفكّك، وركز على تنفّسك. ثم تأكد من أن كتفيك غير متوترتين؛ أنزلهما إلى أدنى مستوى ممكن وحافظ على ذراعيك إلى جانبك، بما في ذلك يداك وأصابعك، تخيّل هذا الإحساس الدافئ ينتقل من رأسك إلى أطراف أصابعك”.
وخذ نفسًا عميقًا وأخرجه ببطء، مع إرخاء صدرك وبطنك وصولًا إلى فخذيك وركبتيك وساقيك وقدميك.
وقال جاستن: “مرة أخرى، تخيّل هذا الإحساس الدافئ يتدفّق من قلبك إلى أصابع قدميك”، ثم قم بتصفية ذهنك من أي ضغوط.
وأوصى جاستن بالتفكير في سيناريوهين: الاستلقاء في زورق في بحيرة هادئة ولا يوجد فوقك سوى سماء زرقاء صافية، والاستلقاء على أرجوحة مخملية سوداء في غرفة حالكة السواد.
وأضاف جاستن: “في أي وقت عندما تبدأ في التفكير في أي شيء آخر، أو عندما تبدأ في تشتيت انتباهك؛ كرّر هذه الكلمات لمدة عشر ثوان “لا تفكر، لا تفكر”.
صحيفة سبق
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لا تفکر
إقرأ أيضاً:
شهادة طبيب.. تفاصيل جديدة في قضية وفاة مارادونا
#سواليف
أدلى #طبيب الثلاثاء بشهادته في محاكمة سبعة من العاملين في المجال الطبي متهمين بالإهمال في $وفاة نجم كرة القدم الأرجنتيني دييغو #مارادونا.
وقال الطبيب إنه كان يجب أن ينقل مارادونا إلى مركز إعادة تأهيل بدلا من إعادته إلى منزله بعد الجراحة التي خضع لها في عام 2020.
وتوفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020 أثناء تلقيه الرعاية الصحية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، وكان يبلغ من العمر 60 عاما.
مقالات ذات صلة فيفا يحرم 4 أندية اردنية على 7 قضايا 2025/04/09وقال الطبيب ماريو أليخاندرو شيتر، الذي عالج مارادونا لمدة عقدين، للمحكمة: “كان يجب أن ينقل إلى مركز إعادة تأهيل… إلى مكان أكثر حماية له”.
وأضاف شيتر: “بمعرفتي بالمريض، لم أكن لأوصي بالعلاج المنزلي، لم يكن من السهل التعامل معه، وأنا أقول ذلك استنادا إلى خبرتي المباشرة في علاجه خلال أسوأ لحظات حياته”، في إشارة إلى علاجه من إدمان المخدرات.
ووفقا للادعاء، فإن المتهمين السبعة في القضية، وهم جراح أعصاب وطبيب نفسي وأخصائي نفسي وعدد من الأطباء والممرضين، فشلوا في تقديم الرعاية المناسبة، وهو ما قد يكون أدى إلى وفاة مارادونا.
وأوضح شيتر أنه كان يعمل مستشارا طبيا ولم تكن لديه سلطة اتخاذ القرار.
وأفاد بعض الشهود خلال المحاكمة بأن المنزل الذي نقل إليه مارادونا كان غير مجهز بالمعدات الطبية اللازمة.
وقال شيتر، الذي كان أيضا حاضرا عند تشريح جثة مارادونا، إن “جميع الأدلة تشير إلى وجود تقصير في توفير الرعاية الممكن تعديلها، وهو ما أدى إلى فشل قلبي”.
وفي الشهر الماضي، وتحديدا في 11 مارس، انطلقت جلسات محاكمة المتهمين من الفريق الطبي في قضية وفاة مارادونا في بوينس آيرس.
ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة حتى يوليو، وأن تستمع المحكمة إلى 100 شاهد في القضية.