وصلت طائرة إغاثة جديدة من روسيا إلى ليبيا حاملة مساعدات طبية ومولدات كهربائية، لمساعدة المتضررين من الفيضانات والسيول التي ضربت مناطق شرق البلاد.

كما تحمل الطائرة فرق إنقاذ وأطباء ومعدات لإزالة الركام وبطانيات وخياما وغير ذلك من مستلزمات إسعافية وإغاثية.

إقرأ المزيد السفير الروسي: بتوجيه من بوتين وزارة الطوارئ الروسية ترسل طائرات إغاثة إلى ليبيا

وأعلن السفير الروسي في ليبيا أيدار أغانين في حديث لـRT مؤخرا، إرسال وزارة الطوارئ الروسية بتوجيه من الرئيس فلاديمير بوتين عدة طائرات إغاثة إلى مناطق شرق ليبيا، المنكوبة بإعصار "دانيال".

وسبق أن أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تعازيه لرئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي في ضحايا الإعصار والفيضانات التي ضربت ليبيا وخلفت عددا كبيرا من القتلى.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إعصار دانيال فلاديمير بوتين مساعدات إنسانية وزارة الطوارئ الروسية

إقرأ أيضاً:

مرسوم من بوتين بشأن عدد الجنود.. وانسحاب آخر بالداخل الروسي

أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين، بزيادة عدد أفراد الجيش الروسي بواقع 180 ألف جندي، ليصل العدد الإجمالي للقوات إلى 1.5 مليون جندي.

وجاء ذلك في مرسوم رئاسي نشره الكرملين على موقعه الإلكتروني، سيدخل حيز التنفيذ مطلع ديسمبر المقبل.

وحدد المرسوم عدد أفراد الجيش الروسي بنحو مليونين وأربعمائة ألف، بينهم مليون ونصف المليون جندي، ووجه أوامر للحكومة بتوفير التمويل اللازم.

وكانت الزيادة السابقة في قوام الجيش الروسي جاءت في ديسمبر الماضي، عندما جدد مرسوم رئاسية آخر أصدره بوتين قوام الجيش بمليونين ومائتي ألف فرد بينهم مليون وثلاثمائة وعشرين ألف جندي.

والقوات الروسية الأكثر قدرة تشن هجوما في شرق أوكرانيا، حيث حققت مكاسب تدريجية لكن ثابتة في الأشهر القليلة الماضية.

وقدر بوتين في يونيو عدد القوات المشاركة في ما يسميها الكرملين ”العملية العسكرية الخاصة” في أوكرانيا بنحو سبعمائة ألف جندي.

وبعد استدعاء ثلاثمائة ألف جندي من قوات الاحتياط في مواجهة الهجوم المضاد لأوكرانيا في خريف عام 2022، تحولت السلطات الروسية إلى ملء صفوف القوات التي تقاتل في أوكرانيا بجنود متطوعين، اجتذبتهم الأجور المرتفعة نسبيا.

ولاحظ العديد من المحللين أن الكرملين كان مترددا في استدعاء مزيد من جنود الاحتياط، خوفا من زعزعة الاستقرار الداخلي مثلما حدث عام 2022 عندما فر مئات الآلاف من روسيا تفاديا لإرسالهم إلى القتال.

ونقص الأفراد العسكريين كان الذريعة التي تم الاستشهاد بها على نطاق واسع كسبب رئيسي وراء نجاح توغل القوات الاوكرانية في منطقة كورسك الروسية الذي بدأ في السادس من أغسطس الماضي.

وسعى الكرملين إلى تجنب إعادة نشر القوات من شرق أوكرانيا، واعتمد على تعزيزات من مناطق أخرى لوقف التوغل الأوكراني.

وفي تطور آخر، أمر حاكم منطقة كورسك الروسية التي تشهد هجوما أوكرانيا منذ مطلع أغسطس، الاثنين، السكان بإخلاء القرى الواقعة على بعد أقل من 15 كيلومترا من أوكرانيا لأسباب "أمنية".

وكتب أليكسي سميرنوف على تيليغرام "بناءً على معلومات عملياتية، ومن أجل ضمان الأمن، قررت هيئة الأركان الإقليمية الإخلاء الإجباري للبلدات في منطقتي ريلسكي وخوموتوفسكي الواقعتين في منطقة تمتد على 15 كيلومترا من الحدود مع أوكرانيا".

وأعلنت روسيا الأسبوع الماضي استعادة أراض من القوات الأوكرانية من خلال شن هجوم مضاد.

مقالات مشابهة

  • حكومة الإطار تسعف حزب الله اللبناني بالمساعدات الطبية مع طواقمها
  • وصول طائرة المساعدات العراقية الطبية الى مطار بيروت
  • المركز الروسي للمصالحة: مسيرة تابعة للتحالف اقتربت من مقاتلة روسية فوق الأجواء السورية
  • بوتين يرفع تعداد الجيش الروسي إلى 2.4 مليون فرد
  • انقطاع الكهرباء في منطقة سومي بأوكرانيا جراء هجمات روسية
  • انقطاع الكهرباء في منطقة سومي بأوكرانيا جراء هجمات روسية ليلية
  • بنسبة 50%.. بوتين يرفع تعداد الجيش الروسي إلى 2.4 مليون فرد
  • مرسوم من بوتين بشأن عدد الجنود.. وانسحاب آخر بالداخل الروسي
  • بوتين يرفع تعداد الجيش الروسي إلى 1.5 مليون عسكري
  • بوتين يأمر بزيادة كبيرة لعدد أفراد الجيش الروسي