أخبار ليبيا 24

أعلن، الدكتور حيدر السائح مدير عام المركز الوطني لمكافحة الأمراض، اليوم السبت، ارتفاع حالات الإسهال داخل درنة من 55 حالة إلى 150 حالة بسبب شرب المياه الملوثة.

ونصح السائح، في حديث حول الوضع الصحي والوبائي بعد الفيضانات في شرق ليبيا، بعدم شرب المياه العادية في المدينة وضرورة الاعتماد على المياه المعدنية.

وأكد السائح على أن الجثث غير ناقلة للمرض طالما لا تحمل مرض، لافتًا إلى أن التعامل معها يجب أن يكون وفق الإجراءات الصحية.

وشدد السائح على ضرورة منوع الدخول المواطنين العاديين إلى المناطق المتضررة بشكل مباشر من الفيضانات، كما شدد على منع بقاء النساء والأطفال في المناطق الهشة المتضررة بنسبة أقل من الفيضانات.

وقال، يسمح ببقاء العائلات بالمنطقة الآمنة والتي لم تتضرر من الفيضانات، لكن دون استخدام المياه العادية لوجود نسبة تلوث.

وأضاف، أن كل التطعيمات المسخرة الآن للأطفال فقط، والعمل على تقديمها سيكون اعتبارا من الأحد القادم.

الوسومدرنة فيضانات شرق ليبيا مركز مكافحة الأمراض

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: درنة فيضانات شرق ليبيا مركز مكافحة الأمراض

إقرأ أيضاً:

سرت والوشكة وأبو قرين تسجل إصابات جديدة بمرض اللشمانيا

???? ليبيا – اكتشاف 38 حالة إصابة بمرض اللشمانيا في سرت ومناطق مجاورة

???? رصد الإصابات في 4 مناطق وسط البلاد ????
أعلن رئيس قسم الأمراض الجلدية بمستشفى بن سينا التعليمي بسرت، ومسؤول برنامج مرض اللشمانيا في المنطقة الوسطى، فتحي الكاسح، عن تسجيل 38 حالة إصابة بمرض اللشمانيا خلال شهور يناير وفبراير ومارس الجاري، في مناطق الوشكة، سرت، أبو قرين، وزمزم.

???? تفاصيل الإصابات وتوزيعها الجغرافي ????️
الكاسح أوضح في تصريحات لوكالة الأنباء الليبية “وال” أن الوشكة سجلت 15 حالة، من بينها 7 حالات لمواطنين أجانب من مصر وأفريقيا، بينما تم تسجيل 10 حالات في أبو قرين، و8 في زمزم، و5 حالات في سرت، من بينها إصابة واحدة لامرأة.

???? العلاج ومصدر العدوى ????
أفاد الكاسح بأن علاج المرض يتم باستخدام حقن البنتوستام، التي تم توفيرها مؤخرًا من قبل المركز الوطني لمكافحة الأمراض، مشيرًا إلى أن السبب الرئيسي لانتشار اللشمانيا هو ذبابة الرمل، ناقلة المرض، في ظل غياب إجراءات المكافحة الفعالة.

???? توصيات بيئية للحد من انتشار المرض ????
ودعا الكاسح إلى ضرورة مكافحة القوارض والكلاب الضالة، وتنفيذ برامج إصلاح بيئي في المناطق الريفية، تشمل حرث الأراضي، ومراقبة البيوت المهجورة، ورش المبيدات في البؤر الموبوءة، بهدف تقليل انتشار الذبابة الناقلة للمرض.

مقالات مشابهة

  • استرداد 166 فدان من أملاك الدولة وإزالة 15 حالة تعدي بأسيوط
  • وزير الزراعة يعلن العاصمة الإدارية الجديدة منطقة خالية من الأمراض الوبائية للفصيلة الخيلية
  • صحة تعز: تسجيل نحو 80 حالة إصابة جديدة بالحصبة خلال عشرة أيام
  • اليابان تسجل رقما قياسيا في حالات إساءة معاملة الأطفال
  • اعتقال ثلاثة أشخاص قاموا بمنع بائع سمك من عرض بضاعته بداعي ارتفاع أثمانها بأزيلال
  • ترامب يرشح سوزان موناريز لمنصب مدير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية
  • 2.2 مليار شخص يعانون نقص المياه النظيفة.. الأمم المتحدة تحذر: ذوبان الأنهار الجليدية يهدد الأمن المائي العالمي.. والبنك الدولي: 273 ألف حالة وفاة للأطفال سنويًا بسبب سوء الخدمات
  • تحذيرات من ارتفاع حالات الإصابة بالسل بين الأطفال في أوروبا وآسيا الوسطى
  • انهيار جسر روماني في إسبانيا بسبب الفيضانات .. فيديو
  • سرت والوشكة وأبو قرين تسجل إصابات جديدة بمرض اللشمانيا