مقارنة دقيقة بين هاتفي هواوي Mate 60 Pro وشاومي Xiaomi 13 Ultra.. نتيجة غير متوقعة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
هاتف بين هاتفي شاومي 13 وهواوي ميت 60 (مواقع)
من خلال في هذه المقارنة، سنلقي نظرة سريعة على الهاتفين Mate 60 Pro وXiaomi 13 Ultra، وهما هاتفان ذكيان متطوران تم إصدارهما في عام 2023.
هذا ويعمل هاتف هواوي الجديد Mate 60 Pro بنظام التشغيل الصيني HarmonyOS 4.0 ويتميز بمعالج من نوع Kirin 9000S، بينما يعمل هاتف Xiaomi 13 Ultra على نظام التشغيل Android 13 مع واجهة شاومي MIUI 14 ومجهز بمعالج كوالكوم Snapdragon 8 Gen 2، مما يجعلاهما منافسان قويان من حيث الكاميرا والأداء أيضا.
ـ التصميم:
هاتف هواوي Mate 60 Pro يتميز بواجهة زجاجية محمية بطبقة حماية مصنوعة من زجاج هواوي الأقوى Kunlun Glass 2 وإطار من الألومنيوم وتصميم خلفي زجاجي، مما يمنحه مظهرا أنيقا ومتميزا.
في حين يأتي هاتف شاومي Xiaomi 13 Ultra بواجهة زجاجية محمية بطبقة حماية مصنوعة من زجاج Gorilla Glass Victus، وظهر من الجلد البيئي، وإطار من الألومنيوم، مما يوفر تصميما فريدا وأنيقا.
ـ الشاشة:
كما يتميز هاتف هواوي Mate 60 Pro بشاشة من نوع LTPO OLED بقياس 6.82 بوصة تدعم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، مما يوفر مرئيات سلسة وحيوية.
بينما يتميز هاتف شاومي Xiaomi 13 Ultra بشاشة من نوع LTPO AMOLED أصغر قليلا بقياس 6.73 بوصة تدعم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، مع دعم تقنية Dolby Vision وHDR10+، مما يجعله مثاليا لاستهلاك الوسائط المتعددة.
ـ الأداء:
يجري تشغيل هاتف Mate 60 Pro بواسطة معالج هواوي من نوع Kirin 9000S، والتي توفر أداءً ممتازا وكفاءة في استهلاك الطاقة.
بينما تم تجهيز هاتف شاومي Xiaomi 13 Ultra بمعالج كوالكوم Snapdragon 8 Gen 2، مما يوفر أداءً سريعا وفعالا.
ـ التخزين:
الهاتفان الذكيان يقدمان خيارات تخزين متعددة، مما يسمح للمستخدمين باختيار السعة التي تناسب احتياجاتهم.
ففي حين يوفر هاتف هواوي Mate 60 Pro خيارات بسعة تخزين تبلغ 256 جيجابايت أو 512 جيجابايت أو 1 تيرابايت، مقترنة بذاكرة وصول عشوائي رام تبلغ سعتها 12 جيجابايت.
يوفر Xiaomi 13 Ultra نفس الخيارات بسعة 256 جيجابايت و512 جيجابايت، مع المتغيرات المضافة بسعة 512 جيجابايت مع 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و1 تيرابايت مع 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي.
ـ الكاميرا:
يتميز هاتف هواوي Huawei Mate 60 Pro بإعداد كاميرا ثلاثية، بما في ذلك عدسة رئيسية بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة بيريسكوب مقربة بدقة 48 ميجابكسل، وعدسة فائقة الاتساع بدقة 12 ميجابكسل، مما يتيح للمستخدمين التقاط صور ومقاطع فيديو عالية الجودة.
في حين يتميز هاتف Xiaomi 13 Ultra بإعداد كاميرا رباعية، تتكون من عدسة واسعة بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة مقربة بيريسكوب بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة مقربة بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر عمق TOF 3D، مما يتيح للمستخدمين التقاط صور مذهلة ومفصلة من مسافات وزوايا مختلفة.
ـ البطارية:
كلا الهاتفين الذكيين ببطاريات غير قابلة للإزالة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة، مما يضمن عمر بطارية طويل الأمد.
يدعم هاتف هواوي Mate 60 Pro الشحن السلكي بقدرة 88 وات، والشحن اللاسلكي بقدرة 50 وات، والشحن اللاسلكي العكسي بقدرة 20 وات.
في حين يوفر هاتف شاومي Xiaomi 13 Ultra شحنا سلكيا بقدرة 90 وات، وشحنًا لاسلكيًا بقدرة 50 وات، وشحنًا لاسلكيًا عكسيًا بقدرة 10 وات.
ـ السعر:
سعر هاتف هواوي Mate 60 Pro يبلغ حوالي 890 يورو (أي ما يعادل 29300 جنيه مصري)، مما يجعله هاتفًا ذكيًا رائدًا متطورًا يتمتع بميزات وأداء متميز.
بينما يأتي هاتف Xiaomi 13 Ultra بسعر 899 دولار (أي ما يعادل 27700 جنيه مصري)، ويقدم مواصفات وميزات تنافسية في قطاع الهواتف الذكية المتطورة.
ما الأفضل؟
كلا الهاتفين يتميزان بالأداء القوي، ولكن لكلا منهما مميزات وعيوب جاءت كالآتي:
* مميزات هواوي Mate 60 Pro:
تصميم مميز مع زجاج أمامي وخلفي
شاشة LTPO OLED كبيرة ونابضة بالحياة
معالج Kirin 9000S القوية
خيارات تخزين متعددة
إعداد كاميرا ثلاثية متعددة الاستخدامات
قدرات شحن سلكية ولاسلكية سريعة
دعم الاتصال عبر الأقمار الصناعية
* عيوب هواوي Mate 60 Pro:
سعر أعلى مقارنة بالهواتف الذكية الرائدة الأخرى
توافر محدود فهو متاح حاليا للبيع في الصين فقط
*مميزات شاومي Xiaomi 13 Ultra:
تصميم فريد من نوعه مع ظهر من الجلد البيئي
شاشة LTPO AMOLED رائعة مع دعم Dolby Vision وHDR10+
معالج Snapdragon 8 Gen 2 لأداء أسرع وأكثر كفاءة
خيارات تخزين واسعة مع متغيرات ذاكرة الوصول العشوائي العالية
إعداد كاميرا رباعية مع عدسات لايكا
قدرات شحن سلكية ولاسلكية سريعة
*عيوب شاومي Xiaomi 13 Ultra:
لا يدعم مكالمات عبر الأقمار الصناعية أو الرسائل النصية
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: شاومي هواوي هواوی Mate 60 Pro هاتف هواوی
إقرأ أيضاً:
قرارات صادمة وغير متوقعة ..إسرائيل تصادق على أكبر مصادرة منذ 3 عقود لإراضي الفلسطينيين
صادقت إسرائيل على مصادرة 12,7 كيلومترا مربعا من أراضي الضفة الغربية المحتلة، وقالت منظمة غير حكومية، الأربعاء، إنها المصادرة الأكبر منذ ثلاثة عقود واصفة إياها بأنها ضربة جديدة للسلام بين الجانبين.
وأورد بيان لمنظمة السلام الآن حصلت عليه وكالة فرانس برس أن الأراضي التي حولتها إسرائيل في يونيو المنصرم إلى "أراضي دولة" تقع في منطقة غور الأردن. وقالت المنظمة إن "مساحة المنطقة التي يشملها الإعلان هي الأكبر منذ اتفاقيات أوسلو 1993، ويعتبر العام 2024 عام الذروة بالنسبة لإعلان مصادرة مساحات بعينها كأراضي دولة".
وتقع الأراضي التي تم الاستيلاء عليها حديثا في منطقة في الضفة الغربية المحتلة حيث أدى عنف المستوطنين إلى تهجير مجتمعات فلسطينية حتى قبل اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، وفق وكالة أسوشيتد برس.
وقد تصاعد هذا العنف منذ أن أشعل هجوم حماس في السابع من أكتوبر الحرب في غزة. وطبقا للأمم المتحدة، نفذ المستوطنون أكثر من ألف هجوم على الفلسطينيين منذ أكتوبر في الضفة الغربية، مما تسبب في سقوط قتلى وإلحاق أضرار بالممتلكات.
وبهذه المصادرة، ترتفع مساحة الأراضي التي أعلنتها إسرائيل "أراضي دولة" منذ بداية العام إلى 23,7 كيلومترا مربعا. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش إن القرار الاسرائيلي "هو خطوة في الاتجاه السيئ"، مؤكدا أن "الاتجاه الذي نريد أن نسلكه هو التوصل الى حل تفاوضي (يقوم على مبدأ) دولتين" إسرائيلية وفلسطينية.
تحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967 وأقامت مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي.
يعيش في الضفة الغربية المحتلة بدون القدس الشرقية أكثر من 490 ألف إسرائيلي في مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين فلسطيني.
وشهد التوسع الاستيطاني تسارعا في ظل الحكومات المتعاقبة منذ احتلال الضفة الغربية لكن سرعة التوسع ازدادت حدة في ظل رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو. وكان وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش أعلن في مارس مصادرة مساحات من الأراضي في الضفة الغربية.
ولم يعلق المسؤولون علنا على عملية المصادرة الأخيرة التي تتزامن مع الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر.
وبحسب المنظمة غير الحكومية، فإن رئيس الوزراء نتانياهو وسموتريتش "مصممان على مواجهة العالم أجمع والعمل ضد مصالح شعب إسرائيل لصالح حفنة من المستوطنين" الذي يحصلون على الأرض "كما لو أن لا وجود لنزاع سياسي يجب حله أو إنهاء حرب".
وأضافت "اليوم، من الواضح للجميع أن هذا النزاع لا يمكن حله بدون تسوية سياسية تقيم دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل". وتقع المساحات الأخيرة المصادرة بالقرب من مستوطنة يافيت في غور الأردن وتعتبر محمية طبيعية أو أرضا عسكرية.
وشهدت ثمانينيات القرن الماضي إعلان إسرائيل مئات آلاف الدونمات "أراضي دولة"، لكن مع مجيء حكومة رئيس الوزراء إسحق رابين في العام 1992 أعلن وقف مصادرة الأراضي في الضفة الغربية.
وتم استئناف هذا الإجراء في حكومة نتانياهو في العام 1998 لتتوالى إعلانات المصادرة.
وقالت الامم المتحدة إن تسريع إسرائيل بناء المستوطنات غير القانونية منذ بدء الحرب في قطاع غزة يهدد بالقضاء على أي احتمال لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة.
واعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أن التوسع الاستيطاني "يؤدي إلى نتائج عكسية للتوصل إلى سلام دائم" مع الفلسطينيين
البث المباشر لمشاهدة مباراة البرتغال وفرنسا يلا شوت اليوم في ربع نهائي يورو 2024