معلمو كوريا الجنوبية يتظاهرون ويطالبون بحماية أفضل لحقوقهم..لماذا؟
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
منذ انتحار مدرّسة تعليم أساسي في شهر تموز/ يوليو الماضي في كوريا الجنوبية، بدأ المعلمون في كامل أنحاء البلاد يطالبون بمزيد من الحماية التي تدعم حقوقهم.
نظم المعلمون الكورويون الجنوبيون تجمعًا احتجاجيًا أمام مقر البرلمان في العاصمة سيول، مطالبين بحماية أفضل لحقوقهم كمدرسين.
ورفع العشرات من المعلمين لافتات كتبت عليها عبارات تدعو إلى منح المعلمين حصانة من دعاوى "الإيذاء النفسي على الأطفال".
ويأتي احتجاج المعلمين غداة انتحار مدرّسة تعليم أساسي في شهر تموز/ يوليو الماضي، ومنذ تلك الحادثة بدأ المعلمون في كامل أنحاء البلاد يطالبون بتحسين الأنظمة التي من شأنها دعم حقوق المعلمين، وحمايتهم من شكاوى أولياء التلاميذ الكيدية واسعة النطاق.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية محادثات بين مسؤولين سعوديين والحوثيين في الرياض لوضع اليمن على طريق السلام قرابة 100 ألف طفل مغربي تضرروا جراء زلزال مراكش لاعبات منتخب إسبانيا لكرة القدم يمتنعن عن الالتحاق بفريقهن قبل تحقيق مطالبهن انتحار حقوق تعليم مظاهرات كوريا الجنوبية القانونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: انتحار حقوق تعليم مظاهرات كوريا الجنوبية القانون ليبيا فيضانات سيول درنة ضحايا روسيا فرنسا مجتمع جو بايدن كوارث طبيعية إعصار ليبيا فيضانات سيول درنة ضحايا روسيا فرنسا
إقرأ أيضاً:
ناقشا قضية الأسرى الشماليين.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية كوريا الجنوبية وأوكرانيا
أجرى وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تاي يول، اتصالاً هاتفياً يوم الاثنين مع نظيره الأوكراني أندري سيبيه، وناقشا فيه ملف أسرى الحرب الكوريين الشماليين، وفقاً لوزارة الخارجية الكورية الجنوبية.
وأكد تشو، مجدداً جهود سول لدعم الشعب الأوكراني، وقال إن سول ستقبل الجنود الكوريين الشماليين الذين أسرتهم أوكرانيا إذا رغبوا في العودة إلى كوريا الجنوبية
والتقي مسؤولون كبار من إدارة ترامب مع نظرائهم الأوكرانيين في المملكة العربية السعودية في أول الشهر الجاري.
وقاد الوفد الأمريكي وزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايك والتز، ومبعوث الرئيس دونالد ترامب الخاص للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف.
وذكرت قناة فوكس نيوز أن أندريه يرماك، كبير مساعدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قاد وفد كييف.
قامت المملكة العربية السعودية بالفعل بتسهيل المحادثات بين واشنطن وموسكو، الأمر الذي عزز نفوذ الرياض المتزايد في الدبلوماسية العالمية.