أفرجت وزارة التربية الوطنية، عن الحجم الساعي لكل مادة في التعليم الإبتدائي.

ويقدر الحجم الساعي لمادة اللغة العربية ب11 ساعة في الأسبوع للسنتين الأولى والثانية ابتدائي و7 ساعات و30 دقيقة بالنسبة للسنة الثالثة والخامسة، و6 ساعات ونصف بالنسبة للسنة الرابعة.

كما تم تخصيص حجم ساعي لمدة ثلاث ساعات بالنسبة للغة الأمازيغية للسنتين الرابعة والخامسة.

وأيضا ثلاث ساعات بالنسبة للغة الفرنسية للسنوات الثالثة والرابعة و3 ساعات ونصف بالنسبة للسنة الخامسة.

أما الحجم الساعي لمادة اللغة الإنجليزية فقد تم تحديده بساعة ونصف لمتسوى السنة الثالثة والرابعة ابتدائي.

وبالنسبة لمادة الرياضيات فيقدر الحجم الساعي لكل المستويات ب4 ساعات ونصف، إضافة الى مادة التربية التكنولوجية الذي حدد ب ساعة ونصف بالنسبة لكل المستويات في الطور الإبتدائي، وهو نفس الأمر بالنسبة لمادة التربية الإسلامية.

أما التربية البدنية، والتربية الفنية(موسيقى+رسم) فقد تم تخصيص45 دقيقة في المستويات الخمس.

فيما تم تخصيص نفس الحجم بالنسبة لمادة التاريخ والجغرافيا للسنة الثالثة إبتدائي وساعة ونصف لسنوات الرابعة والخامسة.

وفيما يخص التربية البدنية فقد تم تخصيص ساعة لكل مستوى في الأسبوع الواحد.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

قائد الثورة: قضية الأسرى بالنسبة للشعب الفلسطيني قضية أساسية لا يمكن التنازل عنها

يمانيون/ خاص

أوضح السيد القائد أنه وبخصوص مسألة الأسرى أصبح واضحا حتى لدى الكثير من الإسرائيليين أن المجرم نتنياهو وزمرته المجرمة لا يهمهم الأسرى.

وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كلمة له اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان على غزة وآخر المستجدات الإقليمية والدولية، أن الاتفاق كان كفيلا بأن يحقق خروج الأسرى الإسرائيليين بدون الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني وقتل أطفاله ونسائه والتدمير الشامل للقطاع.

لافتاً إلى أن ما تضمنه الاتفاق كان المنطقي وفي الحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني من تبادل للأسرى ووقف العدوان وإنهاء التجويع.

وقال السيد القائد أن ما يطرحه العدو الإسرائيلي خارج الاتفاق هو طرح عدواني يعبر عن الطغيان والإجرام والوحشية والصلف والتعنت بكل وضوح.

منوهاً إلى أن العدو الإسرائيلي يريد أن ينتزع الأسرى ورقة الضغط عليه لتبادل الأسرى وإنهاء العدوان والتجويع

وأكد قائد الثورة أن قضية الأسرى بالنسبة للشعب الفلسطيني هي قضية أساسية لا يمكن أن يتنازل عنها ومنهم أعداد كبيرة بالآلاف ويعانون أشد المعاناة في سجون العدو.

مشيراً إلى أن ما يظهر من حالات التعذيب البشعة جداً في سجون العدو الإسرائيلي أمر لا يمكن التغاضي عنه ولا التجاهل له، وأن العدو الإسرائيلي يسعى لانتزاع ورقة الأسرى من حركة حماس وفي نفس الوقت يصر على أن يستمر في عدوانه.

وشدد السيد القائد على أن العدو الإسرائيلي طامع في أن يحقق هدفه الخطير جدا بالتهجير للشعب الفلسطيني من قطاع غزة، وأنه لو تم للعدو تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة لانتقل إلى خطوة التهجير بالكامل من الضفة الغربية.

لافتاً إلى أن عمليات التهجير في الضفة تتم بشكل مدروس وبشكل تدريجي كما فعله في مخيم جنين وطولكرم والان انتقل إلى مخيم بلاطة.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل أكثر من 16 ألف فلسطيني من الضفة الغربية خلال عام ونصف
  • قائد الثورة: قضية الأسرى بالنسبة للشعب الفلسطيني قضية أساسية لا يمكن التنازل عنها
  • بالتفاصيل.. اكتشاف مناخي يوضح ملامح البيئة القديمة في أراضي المملكة
  • ترامب يعلق الرسوم المتبادلة ويستثني دولة واحدة
  • بعد عام ونصف.. إسرائيل دمرت نحو 25% من أنفاق حماس بغزة
  • في عام ونصف.. تقرير: الاحتلال دمر 25% فقط من أنفاق المقاومة في قطاع غزة
  • محافظ شمال سيناء: ماكرون كان مهتما بالتفاصيل التي حكاها المصابون الفلسطينيون بمستشفى العريش
  • سباقات الهجن يوقع اتفاقية رعاية مع أوكسي عُمان للسنة الحادية عشرة
  • هل تسخين الشاي في الميكروويف “جريمة نكهة” أم حل عملي؟
  • الأشغال تعدل مواقيت رحلات "طرامواي" الدار البيضاء