الوزيرة المنصوري تزور خيمة لإيواء المتضررين من الزلزال وتطالبهم بالصبر "احتراما للأموات" (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
زارت فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، وهي أيضا عمدة مدينة مراكش، خيمة لإيواء المتضررين من الزلزال الذي ضرب المنطقة منذ الثامن من شتنبر الماضي.
وتعتبر الوزيرة أول مسؤول حكومي يلتقي متضررين بخيمة للإيواء بمراكش.
ودعت المنصوري المتضررين إلى الصبر “ولو احتراما للأموات”، الذي قضوا نحبهم في الزلزال المدمر.
وقالت المسؤولة الحكومية، في كلمة وجهتها للمتضررين، أمس الجمعة، إن المتضررين سيستفيدون من برنامج إعادة الإيواء تنفيذا لتعليمات ملكية في هذا الشأن.
وأوضحت أن كل متضرر سيستفيد من 30 ألف درهم طيلة سنة، وهي 2500 درهم شهريا تخصص للكراء في فترة ما قبل “إما بناء منزله أو إصلاحه حسب نوعية الضرر”.
وأضافت أن الذين تعرضت منازلهم للانهيار التام سيستفيدون من مبلغ مالي يصل لـ 14 مليون سنتيم، فيما سيستفيد الذين تعرضت منازلهم لشقوق تهدد المنزل بالسقوط، من مبلغ ثمانية ملايين سنتيم، مشيرة إلى أن لجنة متخصصة ستعاين نوعية الأضرار وحجم الخسائر.
ولفتت المتحدثة إلى أن الاستفادة لا تشمل الذين تعرضت منازلهم لشقوق بسيطة، حيث سيتم الاعتماد على خبرة متخصصين لتحديد درجة الضرر.
كلمات دلالية الآثار المترتبة عن الزلزال الصندوق الخاص بتدبير آثار الزلزال المتضررون من الزلزالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الآثار المترتبة عن الزلزال
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: آن للجميع أن يلزم حدود نفسه وينحني للموقف المصري احتراما
أكد الاعلامي إبراهيم عيسى، أن المساعدات الانسانية التي كانت تقدمها مصر للشعب الفلسطيني في غزة كانت تسرقها حركة حماس وتبيعها للشعب الفلسطيني، مضيفا: "وبعدين يظهر الحمساوية في فيديوهات يسخروا من المساعدات وآن للجميع أن يلزم حدود نفسه".
وأضاف ابراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه يحب أن يشير الجميع إلى مصر بالشكر وينحني للموقف المصري احتراما وبطلب من الدولة المصرية تتوقف عن التواضع فيما يخص القضية الفلسطينية ودورها في التواصل ومصر العمود الفقري، مؤكدا أن القصة كلها مصر ومصر لا تستخدم دبلوماسية دفتر الشيكات.
واستطرد: "لما تسمع انتقاد لمصر ودورها من غوغاء وحماس لا يجب أن تسكت ولا تعفوا وهما بيطمعوا فينا جامد والاخوان بيقعدوا يحفروا ويثقبوا في الجدار نتيجة أن مصر تعتقد في نفسها عزة ورفعة على الرد ولا يمكن ان نفرط في كرامتنا وكبرياءنا واحنا ننقذ القضية الفلسطينية من التهجير ولا نسمع كلمة شكر".