القبض على متسلق جدران الاسطبلات الملكية المجاورة لقصر بكنغهام
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قالت الشرطة في لندن إنها ألقت القبض على رجل في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت بعد رصده وهو يتسلق جدارا ليدخل الاسطبلات الملكية المجاورة لقصر بكنجهام.
وتلقى رجال الشرطة تقارير في الساعة 1:25 صباح اليوم السبت (0025 بتوقيت غرينتش) عن الرجل الذي يتسلق الجدار لدخول الإسطبلات الملكية الكائنة خلف حديقة القصر.
فرنسا.. تحقيق قضائي في حالات تسمم لأشخاص تناولوا السردين منذ ساعتين هيو جاكمان وديبورا لي فيرنس يعلنان انفصالهما بعد زواج دام 27 سنة منذ 4 ساعات
وقالت الشرطة إن رجلا يبلغ من العمر 25 عاما ألقي القبض عليه خارج الاسطبلات الملكية المسؤولة عن ترتيب جميع رحلات السفر البرية للملك تشارلز وأفراد العائلة المالكة، كما أن بها العربة الملكية الذهبية.
وأضافت الشرطة أنه تم القبض على الرجل بتهمة التعدي على ممتلكات الغير، وهو رهن الاحتجاز.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
البابا كيرلس السادس سجل لحظات من زيارته على أحد جدران الدير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في 13 أغسطس 1960، شهد دير المحرق زيارة تاريخية من البابا كيرلس السادس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وكانت هذه الزيارة تحمل أهمية كبيرة للمسيحيين في مصر، إذ كان دير المحرق في تلك الفترة يُعد من أبرز الأماكن المقدسة في تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية.
قام البابا كيرلس السادس بزيارة دير المحرق في صعيد مصر، والذي يعتبر من أقدم وأهم الأديرة التي تحتفظ بتاريخ طويل من التراث المسيحي، حيث يُقال إنه كان مكانًا للإقامة الروحية للعائلة المقدسة أثناء هجرتها إلى مصر.
في تلك الزيارة، قام البابا كيرلس بالصلاة في الكنيسة الرئيسية بالدير، حيث أدى بعض الطقوس الدينية وألقى كلمة هامة للمصلين حول أهمية الإيمان والتوحد في محبة الله.
كما تميزت الزيارة بمشاركة العديد من الكهنة والرهبان، بالإضافة إلى المئات من أبناء الكنيسة الذين حضروا للاستماع إلى كلمات البابا وتلقي البركة الروحية.
ومن أبرز اللحظات التي أُثرت في نفوس الحاضرين، كان تسجيل البابا كيرلس السادس لحظات من زيارته على أحد الحوائط في الدير، حيث دون تاريخ الزيارة مع كلمات تعبيرية عن فخره بهذه المناسبة الروحية التي جاءت في وقت كانت فيه الكنيسة المصرية تمر بتحولات كبيرة.
تعتبر هذه الزيارة جزءًا من جهود البابا كيرلس السادس لتقوية الروابط الروحية بين الكنيسة وشعبها، ولتعزيز مكانة الأديرة المصرية كأماكن للراحة الروحية والتجديد الإيماني. وقد كان دير المحرق واحدًا من الأديرة التي نالت الكثير من اهتمامه.
وتظل زيارة البابا كيرلس السادس لدير المحرق في 13 أغسطس 1960 حدثًا بارزًا في تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية المصرية، والذي لا يزال يذكره الكثيرون كجزء من إرثه الروحي الكبير.