شهد الرئيس السيسي، افتتاح عدد من المشروعات التنموية في بني سويف، ومنها مجمع «مصانع رواد».

ووجه المهندس جورج محروس، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات الرواد، الشكر للرئيس السيسي على تشريفه للافتتاح، قائلا: إن مجموعة الرواد بدأت بإنشاء مصانعها التي تساهم في المشروعات الكبرى في صناعة القمح مثل توشكى والدلتا الجديدة والضبعة والعوينات، كما أنتجت الشركة المواسير الرئيسية والفرعية للمساهمة في حياة كريمة بشكل قوي.

وتابع: «كنا استباقيين وحصلنا على شهادة من أوروبا لإنتاج المواسير الناقلة للهيدروجين الأخضر لنواكب التطور المقبل، ومن رحم الرواد والبحث والتطوير فكرنا في إنشاء مجمع الرواد للصناعات التكميلية والتي يجري افتتاحه اليوم».

وواصل: «أنشأنا أول مصنع للحقن ينتج القطع بشكل قوي، والمصنع الثاني لإنتاج الجرابات الناقلة للطاقة، وكنا نستورده من 4 دول، وبدأنا بالفعل في إنشاء المصنع وقبل نهاية العام ستصل الطاقة الإنتاجية لـ 3 أضعاف، والبشرى هي أن خطوط الإنتاج ستصنع داخل الرواد بمكون محلي قد يصل إلى 65%».

واستكمل: «المصنع الثالث هو مصنع لإنتاج المواسير لحياة كريمة من 32 مللي حتى 800 مللي بطاقة إنتاجية 1800 طن، وستتضاعف الطاقة في الربع الثاني من السنة المقبلة».

وتابع: «أثناء بنائنا المجمع كنا نبني الرواد لكي يكونوا النواة، وعلموا أخواتهم في بني سويف، وفكرنا بأنه لا بد أن يكون هناك أكاديمية للتعليم المهني لصناعة البلاستيك، وتواصل معنا المجتمع المدني مثل أبدا، ونطلب دعماً حكومياً».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بني سويف سدس الأمراء حياة كريمة

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مصنع كبير لـ الكبتاغون في ريف دمشق

بغداد اليوم - متابعة 

اكتشفت السلطات السورية الجديدة مصنعا كبيرا لمادة "الكبتاغون" المخدرة، داخل فيلا في منطقة الديماس غربي العاصمة دمشق.

ونشرت وكالة "الأناضول" التركية لقطات مصورة من داخل مصنع المخدرات داخل الفيلا، وأظهرت المشاهد وجود عشرات البراميل في غرف الفيلا تحتوي على مواد خام ومعدات تستخدم في إنتاج المخدرات.

وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل المعارضة السورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وألقى سقوط نظام بشار الأسد في سوريا الضوء على العديد من الملفات الشائكة والسرية من أهمها السجون والمعتقلات وصناعة مخدر "الكبتاغون".

وبعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا في 8 ديسمبر الجاري، عاد المخدر المسمى "الكبتاغون" والذي أفادت تقارير عدة بأن النظام السابق، كسب منه مليارات الدولارات، إلى الواجهة مجددا.

وقامت فصائل المعارضة منذ سيطرتها على مقاليد الحكم في البلاد بضبط العشرات من مصانع "الكبتاغون" الرئيسية في الساحل السوري إضافة إلى محافظة حمص ودمشق وأريافهما.

كما وضعت الفصائل يدها على مصانع مهجورة لتصنيع المخدر تحتوي على مواد كيميائية يستعان بها في التصنيع، بينها كميات كبيرة من مادة الصودا الكاوية "هيدروكسيد الصوديوم" مكدسة في أكياس كبيرة، ومنشطات يدخل في تركيبها مخدر "الأمفيتامين"، إضافة إلى مئات الحبوب في شرائط جاهزة للبيع.

 

مقالات مشابهة

  • إطلاق أول دفعة لإنتاج الأنسولين المصنع محليًا في مصر |التفاصيل كاملة
  • الانتهاء من تنفيذ 2770 مشروعًا بقرى «حياة كريمة» بالبحيرة
  • محافظ الفيوم يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات "حياة كريمة"
  • محافظ الفيوم يتابع نسب تنفيذ المشروعات فى مبادرة حياة كريمة
  • محافظ الفيوم يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات "حياة كريمة" المتبقية ضمن المرحلة الأولى
  • محافظ الفيوم يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات "حياة كريمة" ويؤكد الالتزام بالجداول الزمنية
  • وزير الرياضة: القيادة السياسية تهتم بتوفير حياة كريمة لكبار السن وتوسيع برامج الحماية الاجتماعية لهم
  • هكذا حول ماهر الأسد مصنعاً للشيبس إلى مصنع للمخدرات
  • اكتشاف مصنع كبير لـ الكبتاغون في ريف دمشق
  • تحسين البنية التحتية بالقرى المحرومة ضمن "حياة كريمة" في الجيزة