أعلنت السلطات الأمريكية أنّ المكسيك سلّمتها الجمعة أوفيديو غوزمان، أحد أبناء بارون المخدّرات المكسيكي خواكين "إل تشابو" غوزمان الذي يمضي عقوبة بالسجن مدى الحياة في الولايات المتّحدة، وذلك لمحاكمته بتهم تتعلّق بتجارة المخدّرات.

وقالت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية في بيان: "اليوم، سلّمت وكالات إنفاذ القانون الأمريكية والمكسيكية إلى وزارة العدل الأمريكية أوفيديو غوزمان لوبيز، أحد أبناء إل تشابو والمتّهم بتهريب مخدّرات وتبييض أموال وجرائم عنف أخرى".

اعلان

وأضافت الوزارة أنّ "تسليم لوبيز يُظهر أهمية التعاون بين الحكومتين الأمريكية والمكسيكية للحدّ من تهريب المخدرات"، معربة عن شكرها للمكسيك على تسليمها هذا المطلوب.

"أقوى تاجر مخدرات"

وكانت السلطات المكسيكية أوقفت في 5 كانون الثاني/ يناير أوفيديو غوزمان لوبيز، الملقّب بـ"إل راتون" أي "الفأر"، خلال عملية دامية قبل أيام قليلة من زيارة لجو بايدن.

وقُتل عشرة جنود و19 مجرماً مفترضاً خلال تبادل مكثف لإطلاق النار بين قوات إنفاذ القانون ومسلحين في كولياكان، وهي مدينة يبلغ عدد سكانها 800 ألف نسمة وتقع في شمال غرب المكسيك.

وعرضت السلطات الأمريكية مكافأة قدرها 5 ملايين دولار لمن يساهم في العثور على "إل راتون" المتهم وشقيقه خواكين غوزمان لوبيز بإدارة مختبرات لإنتاج الميثامفيتامين في ولاية سينالوا.

إل تشابوEduardo Verdugo/Copyright 2023 The AP

ويشير موقع الجمارك الأمريكية إلى أن "تقارير أخرى تشير إلى أن أوفيديو غوزمان لوبيز أمر بقتل مخبرين ومهرب مخدرات ومغنية مكسيكية شعبية رفضت الغناء في حفلة زفافه".

ويقضي والده "إل تشابو" غوزمان، مؤسس كارتل سينالوا، عقوبة بالسجن مدى الحياة في الولايات المتحدة.

وكان "إل تشابو" يُعتبر أقوى تاجر مخدّرات في العالم إلى أن أوقفته السلطات المكسيكية في 2016 وسلّمته عام 2017 إلى الولايات المتحدة حيث حُكم عليه في تموز/يوليو 2019 بالسجن مدى الحياة بعد محاكمة جرت في ظل إجراءات أمنية مشددة في نيويورك. ويمضي راهناً عقوبته في سجن يخضع لدرجة حراسة قصوى في كولورادو.

"قدرات عقلية كبيرة"

وأوفيديو غوزمان (33 عاماً) هو زعيم عصابة "مينوريس" التابعة لكارتل سينالوا، والأشهر بين الـ"تشابيتو"، وهو لقب يُطلق على أبناء "إل تشابو" الأربعة، وهم بالإضافة إلى أوفيديو، خواكين وإيفان أرتشيفالدو وخيسوس ألفريدو.

وفي أغنية تمجّده صدرت عام 2021 بعنوان "سوي إل راتون" ("أنا الفأر")، يتم وصفه بأنه يتمتع بـ"قدرات عقلية كبيرة" وصاحب "دمٍ حامٍ" ومحب للسيارات الفاخرة.

وكان أوفيديو حتى تسليمه، يقبع في سجن ألتيبلانو في ولاية مكسيكو، بتهم تتعلق بالإضرار بالصحة وحمل أسلحة نارية. ويخضع راهناً للتحقيق في المكسيك بتهم أخرى مرتبطة بالجريمة المنظمة.

لماذا تريد واشنطن من مكسيكو تسليمها ابن إل تشابو؟شاهد: مقتل 29 على الأقل بعد اعتقال ابن إل تشابو في المكسيكمن داخل زنزانته في الولايات المتحدة.. "إل تشابو" يدعو السلطات المكسيكية لمساعدته

وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2019، ألقي القبض على "إل راتون" لفترة وجيزة، ثم أطلق سراحه بأمر من الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور بعد تحركات عنيفة في كولياكان عقب توقيفه. وقد برر أوبرادور قراره الذي قوبل بانتقادات، بحجة أنه يجنّب وقوع عدد كبير من الضحايا.

اعلان

وتخوض وكالة مكافحة المخدرات الأمريكية (DEA) معركة ضد كارتل سينالوا الذي تتهمه بأنه اللاعب الرئيسي في عمليات تهريب الفنتانيل.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سفن حربية وصواريخ فرط صوتية.. زعيم كوريا الشمالية يطلع على الأسلحة الروسية خلال زيارة فلاديفوستوك تعاون نادر.. روسيان وأمريكية يصلون إلى محطة الفضاء الدولية الصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية: جثث ضحايا الكوارث الطبيعية لا تمثل خطراً على الصحة مخدرات وعقاقير تهريب المخدرات المكسيك اعلانالاكثر قراءة بعد التحذيرات الفرنسية من خطر إشعاعات هاتف آيفون 12 على الصحة شركة آبل تعلن أنها ستعيد تحديث الجهاز زيارة ثانية لزيلينسكي إلى البيت الأبيض مرتقبة الخميس بسبب اتهامهما "بالخيانة الحربية" السعودية تعدم عسكريين بينهما طيار حصيلة ضحايا الفيضانات في ليبيا تبلغ 11 ألفا والعالم يتحرك لدعم المتضررين من الكارثة فيديو: درنة المدينة الشهيدة.. مناظرُ مرعبة وخوفٌ مما هو آت اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم ليبيا فيضانات - سيول درنة ضحايا كوارث طبيعية روسيا فرنسا البيئة جمهورية السودان جو بايدن Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار ليبيا فيضانات - سيول درنة ضحايا كوارث طبيعية روسيا My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: تهريب المخدرات المكسيك ليبيا فيضانات سيول درنة ضحايا كوارث طبيعية روسيا فرنسا البيئة جمهورية السودان جو بايدن ليبيا فيضانات سيول درنة ضحايا كوارث طبيعية روسيا الولایات المتحدة غوزمان لوبیز إل تشابو

إقرأ أيضاً:

بعد سحب قواتها.. أي مستقبل لعلاقات الولايات المتحدة والنيجر؟

أكملت الولايات المتحدة سحب قواتها التي كانت تتمركز في النيجر بموجب الاتفاق العسكري الموقع في 6 يوليو/تموز 2012 من طرف سفارة واشنطن في العاصمة نيامي.

وأعلنت القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا، في 15 سبتمبر/أيلول الجاري، أنها أنجزت سحب قواتها بالكامل تنفيذا لمطالب النظام الحالي.

ويأتي الانسحاب الأميركي بعد فتور في العلاقات بين الجانبين بسبب انقلاب 26 يوليو/تموز 2023 الذي أطاح بالرئيس المدني المنتخب محمد بازوم.

وتعود العلاقات السياسية بين الولايات المتحدة والنيجر إلى عام 1960، إذ تم تطبيع العلاقات الدبلوماسية في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 1960، وفي مارس /آذار 1961 عززت واشنطن تلك العلاقة حيث افتتحت سفارة بهذه الدولة الوليدة حينها.

بداية الاهتمام

كانت السياسة الأميركية تجاه النيجر تنحصر في المساعدات الإنسانية عبر دعم برامج الأمن الغذائي ومحاربة الأمراض والأوبئة التي تنتشر بشكل كبير في منطقة الصحراء والساحل، لكن بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول توجه القادة الأميركيون للنيجر ودول المنطقة بشكل عام.

وكانت الذريعة إعلان الحرب على "الإرهاب" بحجة عودة كثير من الجماعات المسلحة التي كانت في أفغانستان إلى منطقة الصحراء والساحل، حيث وجدت فضاء ملائما للتحرك وإعادة التموضع بحكم المساحة الشاسعة والحدود المفتوحة بين الدول.

وفي ظل تلك الأجواء توجهت أنظار وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) صوب تلك المنطقة وكانت النيجر النقطة الأهم بالمنطقة لكونها تقع في قلب دول الساحل إذ تحدها من الجنوب نيجيريا، ثم تشاد شرقا، وفي الشمال الغربي تحدها الجزائر ومالي، وفي الجنوب الغربي بوركينا فاسو وبنين، وفي الشمال الشرقي ليبيا.

وعام 2002 أطلق مكتب "مكافحة الإرهاب" في واشنطن مبادرة عموم الساحل "بي إس آي" (PSI) لمكافحة "الإرهاب" وتعزيز أمن الحدود من أجل الاستقرار، وقام مسؤولون أميركيون برئاسة روبرت بيري نائب دائرة الاستخبارات والأمن بزيارة تشاد والنيجر وموريتانيا ومالي للتنسيق معها حول "مكافحة الإرهاب" وأمن الحدود.

التعاون العسكري

ولأكثر من عقد من الزمن عملت الولايات المتحدة على أن يكون شمال النيجر نقطة لمحاربة "الإرهاب" والجماعات المسلحة في منطقة الصحراء، ففي منتصف عام 2012 تم التوقيع في نيامي على اتفاقية عسكرية مع واشنطن ودخلت حيز التنفيذ في يناير/كانون الثاني 2013.

وتسمح الاتفاقية المذكورة للموظفين العسكريين الأميركيين دخول النيجر وممارسة المهام التي توكل إليهم من قبل رؤسائهم دون أن تكون للسلطات المضيفة أي رقابة عليهم، حتى الأفعال الجنائية التي يرتكبونها ليس من حق السلطات في نيامي مساءلتهم عنها، وإنما يخضعون في ذلك للإدارة الأميركية.

وجاء في مذكرة التعاون أن البنتاغون والموظفين التابعين من حقهم الإعفاء الكامل من الضرائب والرسوم، ولهم الحق في استيراد كل الأشياء التي يحتاجونها من تكنولوجيا أو معدات أخرى.

وبعد سريان المذكرة، وافق الرئيس الأميركي باراك أوباما عام 2013 على إرسال 100 جندي إلى النيجر لجمع المعلومات والاستخبارات الضرورية.

وعندما تزايدت الجماعات المسلّحة بمنطقة الساحل وكثر نشاطها في صحراء ليبيا والنيجر، بدأت القوات الأميركية عام 2016 بناء القاعدة الجوية 201 في منطقة أغاديز شمال العاصمة نيامي حيث حدود الجزائر وليبيا.

وقد أنفقت الولايات المتحدة أكثر من 100 مليون دولار في بناء قاعدة أغاديز، وظلت تنفق عليها حوالي 30 مليون دولار كل سنة.

ونفذت القاعدة الكثير من المهام المتعلقة بمحاربة الجماعات المسلحة وجمع المعلومات الاستخباراتية، كما قدمت الكثير من التدريبات للقوات المسلّحة في النيجر، وكانت القاعدة تستضيف أسطولا كاملا من طائرات النقل وطائرات بدون طيار.

وبالإضافة للقاعدة المذكورة، كانت القوات الأميركية تشترك مع نظيرتها الفرنسية في القاعدة العسكرية 101 في نيامي قرب مطار ديوري حماني الدولي.

وبلغ عدد الجنود الأميركيين الذين كانوا يتمركزون في النيجر 1100 جندي، وكلفوا الخزينة الأميركية قرابة مليار دولار في السنوات الأخيرة التي تلت العمل بقاعدة أغاديز.

المطالبة بالخروج

ومع الانقلاب العسكري في 26 يوليو/تموز 2023، جاء العسكر بسياسة مغايرة لما كانت تسير عليه البلاد في العهود السابقة خصوصا ما يتعلق بالعلاقات مع باريس والتنسيق مع واشنطن في شأن "مكافحة الإرهاب" والجماعات المسلّحة.

وقد تبلورت العقيدة العسكرية للمجلس العسكري الحاكم في النيجر في أن الاستقلال والسيادة يقتضيان تحرير الاقتصاد من التبعية الكاملة للشركات، وكذلك رحيل القوات العسكرية الأجنبية من جميع الأراضي التابعة للدولة.

وفي خطوة كانت مرتقبة، أعلن المجلس العسكري الحاكم في 16 مارس/آذار الماضي إلغاء الاتفاق العسكري مع الولايات المتحدة بمفعول فوري.

وفي بيان بثه التلفزيون النيجري، قال المتحدث باسم الجيش العقيد أمادو عبد الرحمن إن اتفاق 2012 فُرض على البلاد وكان ينتهك القواعد الدستورية والديمقراطية.

وفي مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست، قال رئيس الوزراء في نيامي علي محمد الأمين الزين إن سبب قطع التعاون العسكري يعود إلى تهديدات "مولي في" نائبة وزير الخارجية الأميركي للشؤون الأفريقية، حيث قالت إن بلادها ستفرض عقوبات على النيجر إذا وقعت الأخيرة اتفاقا لبيع اليورانيوم إلى طهران.

ومنتصف أبريل/نيسان الماضي، وافقت الولايات المتحدة على سحب قواتها وحددت لذلك جدولا زمنيا ينتهي في 15 سبتمبر/أيلول الجاري.

وفي 19 مايو/أيار 2024 الماضي، بدأ انسحاب القوة المتمركزة في القاعدة 101 في نيامي، وتواصل العمل حتى تم الخروج النهائي من القاعدة الجوية 201 في أغاديز يوم 5 أغسطس/آب الماضي، وبقي حوالي 20 ضابطا للإشراف على نقل المعدات الذي انتهى في الأجل المتفق عليه.

وبمناسبة فك الارتباط العسكري بين البلدين، أقيمت مراسم للخروج حضرها عدد من الضباط من الجانبين.

وجاء في بيان صادر عن قيادة الجيش الأميركي في أفريقيا "أفريكوم" أن الانسحاب كان آمنا ومنظما ومسؤولا بفعل التعاون والتواصل الفعال بين جيشي البلدين.

جنود أميركيون يغادرون على متن طائرة شحن في نيامي خلال حفل المغادرة الأولى للقوات الأميركية من النيجر (الفرنسية) تداعيات

ووفقا للبيان المشترك الذي صدر بعد إخلاء قاعدة أغاديز فإن هذا الانسحاب لا يضع حدا للتعاون العسكري، وإنما يلتزم الطرفان بالحفاظ على الاتصالات والعمل معا لتحديد أسس تعاون عسكري جديد يحترم مصالح كل طرف ويهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

وتعليقا على الانسحاب، قال منسق وزارة الدفاع الأميركية لغرب أفريقيا اللواء كينيث بي إيكمان إن انسحاب القوات من النيجر "ليس في صالح المنطقة من الناحية الأمنية".

ويرى المحلل السياسي المختص بالشأن الأفريقي سلطان البان أن انعكاس الانسحاب الأميركي على النيجر مرتبط بمدى قدرة المجلس العسكري الحاكم على الصمود ومسايرة التحديات الأمنية التي ستزداد بعد رحيل الأميركيين.

وفي أغسطس/آب 2023، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إن بلاده علقت المساعدات التي كانت تذهب للنيجر بسبب الانقلاب العسكري.

لكن الحكومة في نيامي أقرت عام 2024 موازنة عامة تعتمد على الموارد المحلية فقط بعد أن كانت 40% من ميزانيتها تأتي من المانحين وفي مقدمتهم الولايات المتحدة.

ومن شأن انسحاب القوات الأميركية والفرنسية قبلها، أن يفتح الباب إلى تمدد النفوذ الروسي بالمنطقة وخاصة مع "تحالف كونفدرالية دول الساحل".

مستقبل العلاقات

وفي حديث للجزيرة نت، قال المحلل السياسي المختص بالشأن الأفريقي إن العلاقات الدبلوماسية والأمنية بين البلدين تشهد فتورا بسبب إنهاء الاتفاق العسكري الذي كان يعطي للبنتاغون الأميركي مساحة كبيرة للتحرك بالمنطقة، لكن الولايات المتحدة ستبقى متشبثة بالنيجر وستعزز من الروابط الاقتصادية والتجارية لأنها لا تهتم بشرعية الحاكم بقدر ما تهتم بملاحقة روسيا والصين.

وفي أبريل/نيسان الماضي، قام رئيس الوزراء بزيارة إلى واشنطن بشأن تعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية، لكنه أكد للمسؤولين الأميركيين أن قرار بلاده بشأن رحيل القوات الأجنبية سيادي.

وفي الوقت الحالي، لم ترسل النيجر إشارات سلبية تجاه علاقتها مع واشنطن، لكن إذا اتجهت القوات الأميركية المنسحبة نحو بنين فإن ذلك قد يكون سببا لتطور جديد بالعلاقات، إذ سبق للنيجر أن اتهمت فرنسا بمحاولة زعزعة أمنها عن طريق نيجيريا وبنين، وهو الأمر الذي جعل نيامي تبقي على حدودها مغلقة مع بورتو نوفو، مما تسبب في وقف تصدير النفط النيجري عن طريق ميناء سيمي في بنين.

مقالات مشابهة

  • إسبانيا تعتقل هاكر خطير مطلوب لدى السلطات المغربية
  • بلينكن: الولايات المتحدة لم تكن على علم بما حدث في لبنان.. ونقوم بجمع المعلومات
  • اليونان تستعد لشراء مسيرات Switchblade من الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تهنئ اليمنيين بإدخال تقنية اتصالات هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط
  • هل العنف السياسي غريب على الولايات المتحدة؟
  • بعد سحب قواتها.. أي مستقبل لعلاقات الولايات المتحدة والنيجر؟
  • تقرير: الصراع بين الولايات المتحدة والصين يضرّ العالم
  • القيادة تهنئ رئيس المكسيك بذكرى استقلال بلاده
  • 11 قتيلاً بمعقل لكارتلات المخدرات في المكسيك
  • الولايات المتحدة تتجه إلى رفع مستوى سلاح الجو الإسرائيلي