في واقعة غريبة جرى عرض ثمرة بصل عملاقة تزن نحو 9 كيلوجرامات في معرض "هاروجيت" لزهور الخريف في شمال بريطانيا.

وتم عرض الثمرة، التي يمتلكها جاريث جريفين وتزن 97ر8 كيلوجراما، في معرض الزهور في قاعة "نيوباي هول آند جاردنز"، بالقرب من ريبون في نورث يوركشاير.
وكانت ثمار ضخمة من الكرنب والكوسا والبنجر "الشمندر"من بين الخضراوات التي شاركت في مسابقة الخضراوات العملاقة، التي نظمتها جمعية الشرف الإنجليزية الوطنية في معرض الزهور.


 

وفاز كريس باريش بجائزة لثمرة اليقطين "القرع " العملاقة التي قدمها، والتي يبلغ وزنها 102 كيلوجرام.
 

ويتم تنظيم معرض هاروجيت للزهور مرتين في كل عام، في شهري أبريل وسبتمبر .

ويقام المعرض في الفترة من 15 وحتى 17 سبتمبر ، ومن المتوقع أن يحضره ما يصل إلى 30 ألف زائر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: معرض الزهور بريطانيا مسابقة ألف زائر فی معرض

إقرأ أيضاً:

بين الدمار والحياة.. بائع زهور يعيد الألوان إلى الضاحية

الورود والركام لا يجتمعان سويّة، فالأولى تمثل الجمال والحبّ، أما الثانية فهي نتيجة الحقد والحرب. ولكن لدى اللبنانيين القدرة على ابتكار شيء من الفرح، ولو عنوة عنهم في خضمّ حرب تعدّ من الأسوأ بتاريخ البلاد، لخلق حياة ما من التناقضات.

وبما أننا اعتدنا على صلابة الشعب اللبناني، ليس من الغريب أن يخلق بائع زهور لوحة جميلة من أنقاض ضاحية بيروت الجنوبية من خلال باقة ورود زاهية الألوان، على أمل إعطاء بعض الأمل في أوقات الحرب.     View this post on Instagram  

A post shared by FLOWERS & BEYOND (@plantoleb)



تظهر سلسلة من مقاطع الفيديو صاحب محلّ لبيع الزهور وهو يزور الضاحية الجنوبية لبيروت حيث يقوم بترتيب باقات الزهور الملونة على لوح خشبي بجوار محل الزهور المدمر الخاص به. وفي حين يحيط به الدمار، يبدو الشاب هادئاً وهو يستغرق وقتًا لخلق لحظات من الجمال وسط الدمار.

وفي رحلة على صفحته على إنستغرام، ينشر فيديوهاته مرفقة بجمل تعبيرية ملهمة ومنها " ستشرق الشّمس، إنّ الله مع الصابرين".

وتحت إحدى منشوراته التي تظهر تكرارًا لصورة فان جوخ الذاتية على خلفية الدمار، كتب: "نحن شعب يحب الفن والحياة، ويخلق الجمال بجميع أشكاله وألوانه، من خلال أصعب الطرق وأفضل الأوقات. مبدعون دائمًا، لا نهزم أبدًا، ولا نؤمن بالمستحيل".     View this post on Instagram      

A post shared by FLOWERS & BEYOND (@plantoleb)




على الرغم من التحديات التي يواجهها لبنان، يواصل شعبه إظهار حبه للحياة. وفي إحدى أكثر المناطق التي تتسم بالألم والمأساة، تأتي مبادرات بسيطة ولطيفة لتربط اللبنانيين بخيط الأمل والحياة بينما كل ما من حولهم يسحبهم نحو الموت والهاوية. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • أداء قوي وبطارية عملاقة.. تابلت جديد من هونر للتصميم والألعاب
  • جماهير حاشدة وشاشة عملاقة.. ماذا يجري في ساحة التحرير؟ (صور)
  • اكتشاف مثير.. ثنائي من الثقوب السوداء العملاقة يلتهم سحابة غاز في مجرة بعيدة
  • بغداد.. نصب شاشات عملاقة في 6 مواقع لنقل مباراة العراق والأردن
  • بسبب العدوان على غزة.. شركة يابانية عملاقة توقف نشاطها في الأراضي المحتلة
  • بين الدمار والحياة.. بائع زهور يعيد الألوان إلى الضاحية
  • فتاة رفضت عمر الشريف فأهداها 25 طنا من الورود.. ما القصة؟
  • النار تلتهم شاحنة عملاقة.. هل طهى السائق الخُبز بداخلها؟
  • خطوة عملاقة نحو الفايف جي
  • استشاري نقل: مشروعات الطرق العملاقة قللت الحوادث ووفرت المساحات