عاجل. مساعدة أمريكية جديدة.. روسيا تسقط مسيرتين أوكرانيتين فوق منطقة كالوغا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
طلبت كييف مرارًا من إدارة بايدن مدها بمنظومات صواريخ تكتيكية للمساعدة في الهجوم وقطع خطوط الإمداد والقواعد الجوية.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت أن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت طائرتين مسيرتين أوكرانيتين فوق منطقة كالوغا.
وفي سياق آخر، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان أمس الجمعة إن من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة عن مساعدات إضافية لأوكرانيا هذا الأسبوع، مضيفًا أن الرئيس جو بايدن سيلتقي مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الخميس في البيت الأبيض.
وطلبت كييف مرارًا من إدارة بايدن مدها بمنظومات صواريخ تكتيكية للمساعدة في الهجوم وقطع خطوط الإمداد والقواعد الجوية وشبكات السكك الحديدية في الأراضي التي تحتلها روسيا.
تابعوا تطورات الأحداث في أوكرانيا11:56البيت الأبيض: بايدن يجتمع مع زيلينسكي ومساعدات جديدة متوقعة لأوكرانيا
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان أمس الجمعة إن من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة عن مساعدات إضافية لأوكرانيا هذا الأسبوع، مضيفًا أن الرئيس جو بايدن سيلتقي مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الخميس في البيت الأبيض.
وذكر سوليفان أنه من المتوقع أيضًا أن يجتمع زيلينسكي مع زعماء بالكونغرس من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في واشنطن.
11:54سلطات عينتها روسيا في القرم تعتزم بيع أصول أوكرانيةقالت سلطات عينتها روسيا في شبه جزيرة القرم اليوم السبت إنها تعتزم بيع نحو 100 من الأصول الأوكرانية من بينها عقار يمتلكه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وقال فلاديمير كونستانتينوف رئيس برلمان القرم إن الأصول المؤممة ستباع "قريبًا" وإن السلطات أجرت أول ثمانية مزادات لبيع أصول يمتلكها رجال أعمال أوكرانيين.
وقال كونستانتينوف في بيان على تلغرام إن عقود البيع وصلت قيمتها إلى ما يزيد عن 815 مليون روبل (8.51 مليون دولار).
كانت السلطات التي عينتها روسيا في القرم قد قالت في شباط/ فبراير إنها أممت حوالي 500 أصل في شبه الجزيرة، منها ممتلكات لكبار الساسة ورجال الأعمال الأوكرانيين.
تسيطر موسكو على القرم، المعترف بها دوليًا جزءًا من أوكرانيا، منذ 2014 حين ضمت شبه الجزيرة المطلة على البحر الأسود قبل ثمانية أعوام من غزوها الشامل لأوكرانيا.
11:53روسيا: أسقطنا مسيرتين أوكرانيتين فوق منطقة كالوغاقالت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت إن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت طائرتين مسيرتين أوكرانيتين فوق منطقة كالوyا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: آلاف الطائرات المسيرة تضيء سماء نيويورك لزيادة وعي الناس بأزمة المناخ على وقع استمرار المعارك في السودان.. البرهان يتوجه الى أوغندا تعاون نادر.. روسيان وأمريكية يصلون إلى محطة الفضاء الدولية الغزو الروسي لأوكرانيا الحرب في أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الغزو الروسي لأوكرانيا الحرب في أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية ليبيا فيضانات سيول درنة ضحايا كوارث طبيعية روسيا فرنسا البيئة جمهورية السودان جو بايدن ليبيا فيضانات سيول درنة ضحايا كوارث طبيعية روسيا مسیرتین أوکرانیتین فوق منطقة
إقرأ أيضاً:
ترامب: زيلينسكي مستعد للتخلي عن شبه جزيرة القرم
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، عن اعتقاده بأن رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسيكي مستعد للتخلي عن مطالب إعادة شبه جزيرة القرم.
وردًا على سؤال حول إمكانية تخلي أوكرانيا عن شبه جزيرة القرم لصالح روسيا كجزء من اتفاق السلام، قال ترامب: "أجل، أعتقد ذلك"، ما يشير إلى احتمال قبول كييف ببعض التنازلات الإقليمية لإنهاء النزاع.
وأضاف الرئيس الأمريكي أن "الأيام القليلة المقبلة ستثبت ما إذا كان هناك تقدم في الصراع الروسي الأوكراني"، ما يترك الباب مفتوحاً أمام تحركات دبلوماسية محتملة.
وحث ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين على وقف إطلاق النار في أوكرانيا وإبرام اتفاق سلام ينهي الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين.
وخلال تصريحات أدلى بها من على مدرج مطار موريستاون في بيدمينستر بولاية نيوجيرسي، قال ترامب: "أريده (بوتين) أن يتوقف عن إطلاق النار. اجلسوا ووقعوا الاتفاق"، في إشارة مباشرة إلى ضرورة إنهاء القتال عبر تسوية دبلوماسية.
في سياق متصل، أشار ترامب إلى لقائه بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الفاتيكان يوم السبت، واصفاً اللقاء بأنه "سار على ما يرام". وأضاف أن الرئيس الأوكراني "يبدو أكثر هدوءاً الآن ويريد التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب مع روسيا"، في إشارة إلى تغيّر محتمل في موقف كييف تجاه مفاوضات السلام.
وكان ترامب قد صرح، الجمعة الماضية، أن روسيا وأوكرانيا "قريبتان جداً" من التوصل إلى اتفاق، داعياً الطرفين إلى الاجتماع لوضع اللمسات الأخيرة على التسوية.
تأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية لإيجاد مخرج للصراع، وسط تراجع الدعم الغربي لكييف وتزايد الدعوات لحل دبلوماسي يضع حداً للحرب.