عدن الغد:
2024-11-08@09:57:21 GMT

قبيلة السلامي تنصب شيخا لها.

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

قبيلة السلامي تنصب شيخا لها.

يافع((عدن الغد )) خاص

اصدرت (قبيلة ال سلام) في يافع كلد الباقري، بيانا اعلنت فيه تنصيب شيخ للقبيلة، وجاء في البيان إن قبيلة ال سلام اجمعت ووقعت بكل بيوتها على تنصيب الشيخ/ معين صالح السلامي شيخا لها.

وجاء في البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم 
نحن بيوت قبيلة آل سلام في يافع/ كلد، بلاد الباقري، نعلن عن تنصيب الشيخ معين صالح محمد السلامي شيخا للقبيلة، وقد تم ذلك بالتوافق والتراضي والتشاور بين مجلس القبيلة وجميع بيوت القبيلة من الجبل إلى المدرج، وتم تزكيته وتنصيبه ليكون شيخا للقبيلة، وعلى ذلك تم التوقيع.


ومجلس القبيلة وممثلي بيوت القبيلة إذ يباركون للشيخ معين هذه الثقة التي منحه إياها ابناء قبيلة آل سلام، فإنهم يدعون الله له بالتوفيق والسداد، ويؤكدون أن يكونوا عونا له في تحمل هذه المسؤولية، بما فيه مصلحة القبيلة وابنائها خاصة، ومنطقة الباقري وكلد عامة. وبالله التوفيق.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

سلام مزيف

في عالم اليوم، نجد أنفسنا محاطين بشعارات السلام ومن يدعون أنهم يتبنونه، ولكن ما يثير القلق هو وجود جماعات تضع قناع إسلام مزيف يتعارض مع تعاليم الإسلام الحقيقي، هذا التداخل أدى إلى ظهور جماعات الإسلام السياسي التي استخدمت الدين كأداة لتحقيق أهداف سياسية بعيدة عن جوهر التعاليم النقية، كما أن هذه الجماعات لا تتردد في استغلال النصوص الدينية وتحريفها لتبرير أفعالها، مما يتجلى بوضوح في أعمال العنف والتمييز الذي يرتكبه أتباعها باسم الإسلام.

الإسلام يحذر من خطر المنافقين
عندما نتأمل في سورة المنافقون، نكتشف تحذيراً قوياً من هذه الفئة من البشر الذين يتظاهرون بالإيمان بينما يتآمرون ضد الأمة، لقد جاءت هذه السورة كملاحظة مهمة للمجتمع حول خطر هؤلاء المنافقين الذين يعيشون بيننا، ويضعون السم في العسل، يُظهرون وجوهاً جذابة لكنهم يخفون خلفها نيات خبيثة، يسعى القرآن الكريم إلى تسليط الضوء على صفاتهم المظلمة، محذراً من استغلالهم للدين لنشر الفوضى والفتن وقد قال فيهم تعالى: "إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم".
خطورة جماعات الإسلام السياسي وسياستها المتلونة
إن جماعات الإسلام السياسي تتنقل من بلد إلى آخر، مغيرة استراتيجياتها بما يتماشى مع الظروف المحيطة، في بعض الأحيان، تجدهم يتظاهرون بالسلام فقط ليغيروا من نغمتهم، ويهاجموا الآخرين في أوقات أخرى؛ إنهم يتلونون مثل الحرباء، مختبئين وراء شعارات زائفة تهدف إلى خدمة مصالحهم الشخصية، وتضليل الرأي العام وتخدير عقولهم عن إدراك حقيقتهم، والأخطر من ذلك هو قدرتهم على التواصل مع المجتمعات والاندماج ضمن السياقات المحلية، بينما يخططون للانقضاض على الاستقرار المجتمعي، إن قدرتهم على جذب الناس من خلال شعارات السلم، رغم نياتهم الحقيقية، تشكل تحدياً كبيراً يتطلب وعياً وتأملاً عميقاً.
سلام جماعات الإسلام السياسي غطاء للوصول إلى الهيمنة
إن السلام الذي تقدمه جماعة الاسلام السياسي ليس أكثر من زيف متنكر في ثوب جذاب، يخفي وراءه نيات خبيثة، فهم كالذئاب التي ترتدي ثياب الحمل، يتربصون باللحظة المناسبة لينقضوا على خصومهم، إن التجربة مع هذه الجماعات تكشف أن سلامهم هو في الواقع مجرد خدعة ولدغة، تهدف إلى إخضاع المجتمعات وتحقيق السيطرة عليها، لذا، يجب أن نكون يقظين، ونتأكد من أن مجتمعاتنا تقوم على أسس متينة من الحوار والتفاهم الحقيقي، وليس على وهم السلام الذي قد يكون غطاءً لنيات متآمرة تطمح إلى الهيمنة، وسبحان الذي صدق قوله فيهم: "وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنّهم خشب مسنّدة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدوّ فاحذرهم قاتلهم الله أنّى يؤفكون".

مقالات مشابهة

  • قبيلة الحدا تتداعى للضغط على الحوثيين لإعادة سيارة شيخ قبلي تم نهبها في مدينة صعدة
  • قبيلة جهينة الماضى والحاضر
  • العدل تعتمد تسجيل 9 بيوت خبرة جديدة
  • “العدل ” تعتمد تسجيل 9 بيوت خبرة جديدة
  • الإمارات..وزارة العدل تعتمد تسجيل 9 بيوت خبرة جديدة
  • سلام مزيف
  • المتحدث باسم قبيلة الحساونة: الدبيبة يهمه البقاء في السُلطة وجمع وبعثرة الأموال
  • لقاءان للقطاع الصحي في معين والسبعين بالذكرى السنوية للشهيد
  • بعد استهداف بيوت السياد منذ ايام.. سحب جثامين شهداء من تحت الانقاض
  • وكيل تعليم مطروح تنصب المكتب التنفيذي لطلاب المرحلة الثانوية