حذرت شركة المياه والصرف الصحي في إدارة منطقة الجبل الأخضر الليبية، المناطق المنكوبة والمتضررة من الفيضانات، من شرب مياه الآبار، بعد تسجيل حالة تسمم لإحدى المواطنات القاطنة بحي (54).

ووفق ما ذكرته وكالة الأنباء الليبية (وال) اليوم السبت، فإن المواطنةأودعت في مصحة "نور الأمل" بمدينة البيضاء.

أخبار متعلقة مرشحة للزيادة.

. إحصائية جديدة لضحايا الإعصار في ليبيا55 حالة تسمم بين الأطفال في ليبيا جراء إعصار دانيالإعصار ليبيا.. "درنة" تكافح للتعامل مع آلاف الجثث بعد الفيضانات

مرشحة للزيادة.. إحصائية جديدة لضحايا الإعصار في #ليبيا
https://t.co/Bt9Boqy8zn#اليوم— صحيفة اليوم (@alyaum) September 16, 2023وفيات الفيضان

كان وزير الصحة في الحكومة المكلفة من مجلس النواب الليبي في بنغازي، عثمان عبدالجليل، أكد في وقت سابق وفاة 3166 شخصا حتى مساء الجمعة، جراء الفيضان الناتج عن إعصار دانيال الذي أصاب منطقة واسعة في شرق ليبيا، وبالأخص مدينة درنة.

وفي مؤتمر صحفي ليل الجمعة حضره رئيس حكومة بنغازي، أسامة حماد، والنائب العام، الصديق الصور، رشح عبد الجليل هذه الأرقام للزيادة، وأكد أن النيابة العامة تتولى أخذ عينات الحمض النووي من الوفيات لمطابقتها بما يخص ذويهم، بغية التعرف على هويات القتلى، منبها إلى أنهم سيعلنون عن تحديثات يومية لضحايا الإعصار.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 ليبيا ليبيا ليبيا اليوم فيضان ليبيا

إقرأ أيضاً:

الكنيسة تُحيي ذكرى شهداء ليبيا اليوم.. تضحية لن ننساها

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، بذكرى شهداء ليبيا العاشرة، الذين استشهدوا على يد تنظيم داعش الإرهابي في ليبيا.

الاحتفال بعيد شهداء العصر الحديث 

وأقامت الكنائس القبطية الأرثوذكسية على مستوى إيبارشيات الكرازة القداسات الإلهية احتفالا بهذا العيد حيث أقر المجمع المقدس للكنيسة برئاسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن يكون يوم 15 فبراير من كل عام عيدا لشهداء الكنيسة في العصر الحديث.

وترأس الأنبا بفنوتيوس، مطران سمالوط، قداس ذكرى شهداء ليبيا العاشرة وذلك بكاتدرائية شهداء ليبيا بالعور«مسقط رأس العدد الأكبر من الشهداء»، بعد نهضة عدة أيام، وقام الأب المطران بتدشين كنيسة شهداء إيبارشية سمالوط بمبنى خدمات كنيسة مارمرقس بسمالوط، هذه الكنيسة هي الثانية في داخل المبنى.

القصة الكاملة لشهداء ليبيا

وتعود القصة شهداء ليبيا إلى يوم 15 فبراير من عام 2015، عندما بث الجناح الإعلامي لتنظيم داعش في ليبيا فيديو على الإنترنت ظهر فيه 20 قبطيا وواحد من دولة غانا وهم راكعين على إحدى شواطئ مدينة طرابلس في مكان غير معلوم، وظهروا خلفهم أشخاص ملثمة ممسكين بـ لافتة مكتوب عليها «رسالة موقعة بالدماء إلى أمة الصليب»، وأظهر الفيديو الذي استمر لمدة 5 دقائق مجموعة من أعضاء التنظيم الإرهابي، وكل واحد منهم يمسك برأس قبطي ويذبحه.

وفي اليوم التالي من إعلان تنظيم داعش لقتل الأقباط جاء رد الدولة المصرية، التي اقتصت لأبنائها، وقام الرئيس عبد الفتاح السيسي بزيارة الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لتقديم العزاء للبابا تواضروس في الشهداء وقال له «أخدنا تارنا» بحسب تصريحات للبابا تواضروس، ودون انتظار لإجراء أي ترتيبات مراسمية، أو إعداد موكب رسمي، كما قدم العزاء لأهالي الشهداء من أبناء قرية سمالوط في المنيا وأمر بتعويضهم وبناء كنيسة في مسقط رأس الشهداء الـ 20 باسم «كاتدرائية شهداء الإيمان والوطن».

العثور على جثامين المصريين 

وفي 7 أكتوبر 2017 أعلنت القوات الليبية العثور على جثامين شهداء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وهي مكبلة الأيادي ومقطوعة الرؤوس بالزي البرتقالي الذي كان يرتديه الضحايا في تسجيل مصور نشره التنظيم في وقت الحادث، إذ أوضحت الكنيسة أن من المقرر التنسيق مع الدولة لسرعة وصول الجثامين مصر ودفنهم في بلدهم، حيث شارك فريق من الطب الشرعي المصريين في عملية تحليل الحمض النووي لرفات الأقباط المذبوحين في ليبيا.

وفي يوم 14 مايو من عام 2018 أعلن التليفزيون المصري أن جثامين 20 مسيحيا مصريا قتلوا في ليبيا عام 2015 على يد تنظيم داعش عادت إلى القاهرة يوم الاثنين، وكان في استقبالهم البابا تواضروس وعدد من أحبار الكنيسة بجانب وزيرة الهجرة.

مقالات مشابهة

  • شهيدان في قصف للاحتلال استهدف رجال شرطة شرق رفح
  • بالإنذار الأحمر.. الأرصاد يحذر من حالة الطقس في مكة المكرمة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 2.416 سلة غذائية في درنة بليبيا
  • الكنيسة تُحيي ذكرى شهداء ليبيا اليوم.. تضحية لن ننساها
  • الصين: إجمالي عدد آبار النفط البحرية يتجاوز 1000 بئر
  • 48 ساعة مطر.. الأرصاد تحذر من تقلبات حالة الطقس خلال الأيام المقبلة
  • «البرد راجع».. الأرصاد تحذر المواطنين من الانخداع بارتفاع درجات الحرارة
  • الولايات المتحدة تحذر: مناورات الصين حول تايوان قد تخفي هجومًا وشيكًا
  • الحويج: الوضع الاقتصادي مستقر في ليبيا
  • الإعصار المداري زيليا يضرب أستراليا